CNN Arabic:
2025-01-21@09:58:06 GMT

بيان رسمي يفك لغز نفوق الحوت الجاسوس

تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT

(CNN)-- قالت الشرطة النرويجية، الاثنين، إن نفوق الحوت الأبيض الذي عرف بـ"الحوت الجاسوس" نظرا للعثور على حزام حول رقبته قبل 5 سنوات، لم يكن مرتبطا بـ"نشاط بشري".

وأضافت الشرطة، في بيان، أنه تم رصد جثة الحوت الذي أطلق عليه اسم "هفالديمير"، وهي مزيج من الكلمة النرويجية للحوت والاسم الأول للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، قبل أسبوع عائما في البحر من قبل أب وابنه أثناء صيد الأسماك في جنوب النرويج.

وأصبح الحوت موضوع اهتمام وسائل الإعلام عندما تم اكتشافه قبالة ساحل القطب الشمالي النرويجي في عام 2019 مرتديا حزاما مع ما يبدو أنه حامل لكاميرا صغيرة.

وتشترك النرويج وروسيا في حدود بحرية في القطب الشمالي، مما أدى إلى إطلاق نكات مفادها أن الحوت كان "جاسوسا روسيا".

وفتحت الشرطة النرويجية تحقيقا في نفوق الحوت بعد أن تقدمت منظمتان لحقوق الحيوان بشكوى.

المصدر: CNN Arabic

كلمات دلالية: تجسس حقوق الحيوان

إقرأ أيضاً:

أهمية الكشف الأثري الجديد في تابوزيريس ماجنا على الساحل الشمالي لمصر

أعلنت البعثة الأثرية الفرنسية التابعة لجامعة ليون والمعهد الفرنسي للآثار الشرقية عن اكتشاف رأس تمثال رخامي لرجل مسن يعود إلى العصر البطلمي، وذلك في موقع تابوزيريس ماجنا، أحد المواقع الأثرية الهامة على الساحل الشمالي لمصر. 

كشف يعزز مكانة تابوزيريس ماجنا 

صرّح الدكتور محمد عبد البديع، رئيس قطاع الآثار المصرية، أن الرأس المكتشفة تعود لرجل كبير في العمر، تبدو على ملامحه تجاعيد المرض والصرامة، مما يعكس واقعية دقيقة في النحت. ويُرجّح أن الرأس تعود إلى شخصية بارزة من غير الملوك، وهو ما يُبرز أهمية موقع تابوزيريس ماجنا كونه مركزًا دينيًا وسياسيًا مهمًا خلال عهد بطليموس الرابع. 

تمثال أكبر من الحجم الطبيعي 

تبلغ ارتفاع رأس التمثال الرخامي 38 سم، ما يشير إلى أن التمثال كان جزءًا من عمل فني ضخم في مبنى ذي أهمية سياسية أو عامة. تعكس ضخامة الرأس مكانة الشخصية التي يمثلها، ويعمل فريق البحث على تحليل الرأس لتحديد هويتها والظروف التاريخية المرتبطة بها. 

 

فهم أعمق لتاريخ المنطقة 

يسهم هذا الكشف في تعزيز فهمنا للتحولات الثقافية والسياسية والدينية التي شهدتها مصر في العصرين اليوناني والروماني. يُعد موقع تابوزيريس ماجنا نقطة تلاقي حضاري بين العالمين اليوناني والروماني، ويحتوي على مجموعة كبيرة من الآثار التي تُبرز أهمية المنطقة في تلك العصور. 

إنجازات المعهد الفرنسي للآثار الشرقية 

يعمل المعهد الفرنسي للآثار الشرقية على التنقيب في تابوزيريس ماجنا منذ عام 1998، وتمكن من تحقيق العديد من الاكتشافات المميزة، منها: 

1. مقابر البلانتين: تعود إلى العصر البطلمي وتوضح الطرز المعمارية والتقاليد الجنائزية في تلك الفترة. 

2. الكنيسة البيزنطية: واحدة من أبرز المعالم المسيحية بالموقع. 

3. المنازل البيزنطية والميناء التجاري: التي تعكس الحياة اليومية والأنشطة الاقتصادية آنذاك. 

4. الحمام البطلمي: الذي يتميز بتصميم معماري فريد يعكس مهارة العمارة في العصر البطلمي. 

تابوزيريس ماجنا: بوابة لفهم التاريخ 

يؤكد هذا الكشف أهمية موقع تابوزيريس ماجنا كمحور للتفاعل الثقافي والسياسي بين الحضارات المختلفة، ويضيف بُعدًا جديدًا لفهمنا للتاريخ المصري القديم في العصور البطلمية والبيزنطية. تواصل البعثات الأثرية عملها الدؤوب لتسليط الضوء على المزيد من أسرار هذا الموقع الفريد.   

مقالات مشابهة

  • صاحب السعادة فؤاد سراج الدين.. الباشا الذي جعل من 25 يناير عيدا
  • ضبط 6 حاويات تهريب في ميناءي أم قصر الشمالي وأبو فلوس
  • أهمية الكشف الأثري الجديد في تابوزيريس ماجنا على الساحل الشمالي لمصر
  • الحبس لموثق هارب من العدالة خبأ لوحات وآثار تاريخية بفيلا بالمرادية
  • رسميًا.. موعد إجازة ثورة يناير وعيد الشرطة للقطاع الخاص
  • في عيد الشرطة الـ73.. قصة الشهيد الذي أحب كرداسة وأحبته
  • إجازة 25 يناير رسميًا.. بيان هام من الحكومة وهذه الفئات محرومة منها
  • اكتشاف أثري جديد في الساحل الشمالي.. ما علاقته بالعصرين اليوناني والروماني؟
  • وزير خارجية النرويج يعلن استعداد بلاده لدعم لبنان
  • بري عرض الأوضاع مع وزير خارجية النرويج