تقدم تسعي للسلام عن طريق مفاوضات تقصي الجهة التي تحارب
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
تقدم تسعي للسلام عن طريق مفاوضات تقصي الجهة التي تحارب:
بالله شوف الزول ده. الناس دي ما بتفكر وقدر ما تشرح ليها ما بتفهم. شوف الزول ده بيقول في شنو…..بيحذر من تفاقم الصراع المسلح وفي نفس الوقت بيقول “الطريقة الأمثل التي يمكن من خلالها وقف الانتهاكات هي وقف وإنهاء القتال الدائر عبر عملية سياسية شاملة يشارك فيها جميع السودانيين عدا “الإسلامويين” الذين أشعلوا هذه الحرب ويعملون على استمرارها”.
شوف الزول ده داير ينهي الحرب في حفلة يشترك فيها الجميع ما عدا “الجهة التي أشعلت الحرب وتعمل علي إستمرارها. ”
لكن البرير ما براهو، ياهو ده سلام “تقدم” الدايرة تصل ليهو في تفاوض مع أي جهة أجنبية أو سودانية عدا الجهة التي “أشعلت الحرب وتعمل علي إستمرارها.”
تعبنا. ناس “تقدم” ديل نختلف معاهم في التقدير السياسي أم في أبجديات منطق أي طفل يجب أن يعرفه؟ وهو أن السلام يحدث عبر التفاوض مع الأعداء وليس مع الأجانب والاصدقاء.
معتصم اقرع
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: الجهة التی
إقرأ أيضاً:
رحب بالدعم الدولي لاستعادة الدولة.. الرئاسي اليمني يدعو الحوثيين لإلقاء السلاح والجنوح للسلام
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
عقد مجلس القيادة الرئاسي اليمني، اليوم الخميس، اجتماعاً برئاسة الرئيس رشاد العليمي، وحضور أعضائه، لمناقشة التطورات المحلية والإقليمية، لا سيما التصعيد الحوثي وتداعياته على الأوضاع الاقتصادية والأمنية.
وخلال الاجتماع، حمَّل المجلس الرئاسي “ميليشيات الحوثية المسؤولية الكاملة عن تدهور الأوضاع المعيشية، وعسكرة المياه الإقليمية، وتأثير ذلك على الأمن القومي اليمني”.
ودعا المجلس الحوثيين إلى “إلقاء السلاح” والانخراط في عملية السلام وفقاً للقرار الدولي 2216.
وبسأن الأوضاع الاقتصادية والخدمية، ناقش المجلس الإجراءات لتحسين الخدمات الأساسية، وضمان صرف الرواتب، واستيراد السلع الأساسية، وتشغيل محطات الكهرباء.
وأكد دعم سياسات البنك المركزي اليمني لتحسين سعر الصرف ومكافحة التضخم.
وحول الموقف العسكري والأمني، استعرض المجلس مستجدات الجبهات العسكرية، وجهود توحيد الصفوف لتعزيز الجاهزية القتالية.
وبسأن الدعم الدولي والإقليمي، رحَّب المجلس بتصاعد الدعم الدولي لاستعادة مؤسسات الدولة اليمنية، مشدداً على أهمية دعم الجيش اليمني لبسط السيادة على كامل التراب الوطني.
أشار المجلس إلى جهود الحكومة لمعالجة الأزمات الخدمية، وتعزيز الشفافية المالية، والامتثال لمتطلبات مكافحة الإرهاب وتمويله.
واختتم المجلس اجتماعه بمراجعة توصياته السابقة واتخاذ قرارات جديدة بشأن القضايا المطروحة على جدول أعماله