الثورة /

تفقد مدير عام شرطة المرور العميد دكتور: “بكيل البراشي” أمس ومعه مدير مرور أمانة العاصمة العقيد نجيب الأسدي، سير التجهيزات الجارية في المواقف المخصصة لسيارات المشاركين في الفعالية المركزية احتفاءً بذكرى المولد النبوي الشريف على صاحبه وآله أفضل الصلاة وأتم التسليم.
حيث اطلعا على سير أعمال تهيئة وتسوية مواقف السيارات والأعمال الجارية للتهيئة والترتيب اللازم للساحات والمواقف المخصصة لها.


مؤكداً على جاهزية شرطة المرور لهذه المناسبة الغالية بما يكفل تسهيل حركة السير والحد من الاختناقات المرورية، ورفع نسبة الوعي والتعامل الإيجابي مع المواطنين، وتقديم الإرشادات للمشاركين، وتوعيتهم بالالتزام بخطوط السير لساحة الفعالية المركزية ومواقف السيارات.
ونوه بأهمية التعامل الراقي مع السيول البشرية المتدفقة إلى ساحة الفعالية، والعمل على تسهيل وصول كبار السن وذوي الاحتياجات إلى أماكن الاحتفال بكل سهولة ويسر.
مشيراً إلى أهمية تعزيز التعاون والتنسيق والتكامل مع كافة الجهات المنظمة للفعالية والعمل كمنظومة متكاملة، وتجسيد روح المسؤولية في تأمين وتنظيم الفعالية وتنظيم حركة السير في الشوارع الرئيسية والفرعية المؤدية إلى ساحة الاحتفال ومواقف السيارات.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

عبر 7 محطات.. هكذا تدحرجت مواقف ترامب بشأن غزة

في أواخر يناير/كانون الثاني الماضي، وبعد أيام قليلة من تسلمه منصبه، بدأ الرئيس الأميركي دونالد ترامب يروج لمخطط تهجير فلسطينيي غزة إلى دول مجاورة، مثل الأردن ومصر، وهو ما رفضه البلدان، وانضمت إليهما دول عربية أخرى، وعدته منظمات عالمية "تطهيرا عرقيا".

وفي الرابع من فبراير/شباط الجاري كشف ترامب عن عزم بلاده الاستيلاء على قطاع غزة بعد تهجير الفلسطينيين منها.

وفيما يلي تسلسل زمني يوضح كيف تتالت تصريحات ترامب منذ أن اقترح لأول مرة نقل الفلسطينيين في 25 يناير/كانون الثاني:

أول اقتراح لإخراج الفلسطينيين

بعد 5 أيام من توليه الرئاسة، قال ترامب إنه يتعين على الأردن ومصر أن تستقبلا الفلسطينيين من غزة، مشيرا إلى انفتاحه على أن تكون هذه خطة طويلة الأجل.

وقال ترامب: "أود أن تأخذ مصر أشخاصا، وأود أن تأخذ الأردن أشخاصا (من غزة)"، وذكر أنه تحدث في ذلك مع ملك الأردن عبد الله الثاني.

وأضاف ترامب "إنه موقع هدم بكل ما تعنيه الكلمة.. لذلك أفضل أن أتعاون مع بعض الدول العربية لبناء مساكن في موقع مختلف حيث يمكنهم (الفلسطينيون) ربما العيش في سلام". وقال "سنقوم فقط بتنظيف هذا الشيء بأكمله".

تكرار الأمر نفسه 3 مرات

كرر ترامب الخطة ذاتها في 27 و30 و31 يناير/كانون الثاني، وقال إنه يتوقع موافقة مصر والأردن عليها، رغم أنهما رفضتاها.

إعلان

كما قال ترامب في 27 يناير/كانون الثاني إنه يعتقد أن الرئيس المصري "سيفعل ذلك، وأعتقد أن ملك الأردن سيفعل ذلك أيضا".

اقتراح النقل الدائم

قبل اجتماعه مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بواشنطن في الرابع من فبراير/شباط، اقترح ترامب نقل الفلسطينيين بشكل دائم من غزة وقال إن الناس هناك ليس لديهم بديل سوى مغادرة القطاع الذي دمره الهجوم العسكري الذي شنته إسرائيل حليفة الولايات المتحدة وتسبب في تدهور هائل للوضع الإنساني وأسفر عن مقتل عشرات الآلاف.

وقال ترامب للصحفيين "أعتقد أنهم (أهل غزة) يجب أن يحصلوا على قطعة أرض جيدة وجديدة وجميلة، ويتعين أن نطلب من بعض الأشخاص أن يتبرعوا بالأموال اللازمة لبنائها". وتابع بالقول "لا أعرف كيف يمكنهم أن يرغبوا في البقاء (في غزة)".

وتجدر الإشارة إلى أن التهجير القسري غير قانوني بموجب القانون الدولي.

اقتراح السيطرة الأميركية

في مساء الرابع من فبراير/شباط، وفي مؤتمر صحفي مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اقترح ترامب سيطرة الولايات المتحدة على غزة. وقال "ستسيطر الولايات المتحدة على قطاع غزة.. سنمتلكه وسنكون مسؤولين عن تفكيك كل القنابل غير المنفجرة الخطيرة والأسلحة الأخرى الموجودة في الموقع".

وقال إن واشنطن ستطلب من الدول المجاورة ذات "القلوب الإنسانية" و"الثروات الكبيرة" أن تستقبل الفلسطينيين. وأضاف أن تلك الدول ستدفع تكاليف إعادة إعمار غزة وإيواء الفلسطينيين بعد نقلهم.

وعندما سئل عما إذا كان سيتم إرسال قوات أميركية، قال ترامب "إذا كان ذلك ضروريا، فسنفعل ذلك". وعندما سئل أيضا عمن سيعيش في غزة، قال ترامب "أتصور أن أشخاصا من حول العالم سيعيشون هناك… والفلسطينيون أيضا".

مساعدون لترامب يتراجعون

في حين دافع كبار مساعدي ترامب عن مقترحه، تراجعوا عن بعض تصريحاته لا سيما ما يتعلق منها بالتهجير الدائم للفلسطينيين ونشر الجيش الأميركي.

إعلان

وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت إن الفلسطينيين يجب أن "يُنقلوا مؤقتا" إلى حين إعادة إعمار غزة. وأوضحت أن ترامب لم يتعهد بنشر "قوات على الأرض".

كما قال وزير الخارجية ماركو روبيو إن الفلسطينيين سيغادرون غزة لفترة "مؤقتة".

لاحقا، وفي السادس من فبراير/شباط، كتب ترامب على مواقع التواصل الاجتماعي أن "إسرائيل ستسلم قطاع غزة للولايات المتحدة عند انتهاء القتال. وسيكون الفلسطينيون قد أعيد توطينهم بالفعل في مجتمعات أكثر أمانا وجمالا، مع منازل جديدة وحديثة في المنطقة". وأضاف: "لن تكون هناك حاجة إلى جنود أميركيين".

ترامب: لا حق لهم في العودة

في مقابلة مع قناة فوكس نيوز، سُئل ترامب عما إذا سيكون للفلسطينيين حق في العودة وفق خطته، فأجاب "لا، لن يكونوا لأنهم سيحصلون على مساكن أفضل بكثير". وأضاف: "أنا أتحدث عن بناء مكان دائم لهم".

محادثات مع ملك الأردن

قال ترامب في اليوم الذي التقى فيه ملك الأردن في واشنطن "ستكون غزة لنا، لا مبرر للشراء. لا يوجد شيء للشراء، إنها غزة، إنها منطقة مزقتها الحرب. سنأخذها، سنحتفظ بها، سنعتني بها". وجدد الملك الأردني تأكيد معارضته.

وفي اليوم نفسه، سُئل ترامب عما إذا كان سيوقف الدعم عن مصر والأردن اللتين تتلقيان مساعدات اقتصادية وعسكرية من واشنطن، فأجاب "كما تعلمون، أعتقد أننا سنفعل شيئا ما. لست مضطرا للتهديد بالمال.. أعتقد أننا فوق ذلك".

مقالات مشابهة

  • بث مباشر: التبادل الـ7 - تجهيزات لتسليم 6 أسرى إسرائيليين برفح والنصيرات
  • فحص السيارات وتجديد الرخص.. خدمات المرور هتجيلك لحد البيت| خدمة جديدة
  • حالة المرور.. انتظام حركة السيارات بشوارع وميادين القاهرة والجيزة
  • مدير فرع الرعاية الصحية بالأقصر يتفقد مستشفى طيبة التخصصي والمنشآت الصحية بإسنا
  • الصحة: فريق الحوكمة يتفقد مستشفيى الخازندارة وحلوان العام ويوجه بإجراءات عاجلة
  • فريق من «الصحة» يتفقد الخدمات في مستشفى الخازندارة وحلوان العام
  • خالد الجندي: الأحاديث النبوية كُتبت فى عهد الرسول
  • المرور تطلق حملة في بغداد لمحاسبة سائقي السيارات دون إجازة
  • عبر 7 محطات.. هكذا تدحرجت مواقف ترامب بشأن غزة
  • مصرع موظف بـ"ثقافة أسوان" أثناء مشاركته في تجهيزات تعامد الشمس بأبو سمبل