فصل التيار الكهربائي عن موقع العقار المنهار في الزيتون
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
قررت الأجهزة الأمنية فصل التيار الكهربائي عن موقع حادث العقار المنهار في الزيتون.
ويستمع رجال المباحث لأقوال شهود العيان فى مسرح العقار المنهار بمنطقة الزيتون لكشف ملابسات الواقعة.
وتكثف قوات الإنقاذ البري بالقاهرة، من جهودها، للبحث عن مفقودين أسفل أنقاض عقار الزيتون المنهار.
انهار عقار مكون من 4 طوابق بمنطقة الزيتون، وتم الدفع بالمعدات اللازمة وسيارات الإسعاف لموقع الحادث، ويقوم رجال الإنقاذ حاليا بالبحث عن ناجين أسفل الأنقاض.
وكانت غرفة عمليات الإدارة العامة للحماية المدنية بالقاهرة، قد تلقت بلاغا بانهيار عقار مكون من 4 طوابق بمنطقة الزيتون، فتم على الفور الدفع برجال الإنقاذ لرفع الأنقاض وإنقاذ قاطني العقار.
وفرضت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة طوقا أمنيا بمحيط العقار المنهار، حتى انتهاء عمليات الإنقاذ ورفع الأنقاض.
وجاري اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، وسنوافيكم بالتفاصيل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإدارة العامة للحماية المدنية التيار الكهرباء التيار الكهربائي الانقاذ البري البحث عن ناجين العامة للحماية المدنية العقار المنهار
إقرأ أيضاً:
عارضة أزياء تحذر من استخدام عقار أوزمبيك بعد تجربة صحية صادمة
حذرت العارضة البريطانية لوتي موس، شقيقة العارضة الشهيرة كيت موس، من استخدام عقار أوزمبيك للتخسيس بعد أن مرّت بتجربة صحية صعبة. وقالت لوتي، البالغة من العمر 26 عاماً، إنها تناولت العقار قبل بضعة أشهر بسبب عدم رضاها عن وزنها، ولكنها سرعان ما أدركت المخاطر الكبيرة التي ينطوي عليها.
في حلقة من برنامجها "Dream On with Lottie Moss" على يوتيوب، أوضحت لوتي أن الطبيب وصف لها العقار دون إجراء الفحوصات الضرورية مثل قياس ضغط الدم. وأضافت أن أوزمبيك ليس مخصصًا للأشخاص الذين لا يعانون من زيادة وزن كبيرة، مشيرة إلى أن الجرعة التي استخدمتها كانت مخصصة لأشخاص يفوق وزنهم 220 رطلاً، في حين أن وزنها كان في حدود 110 أرطال.
وتحدثت لوتي عن تدهور حالتها الصحية، مما أدى إلى دخولها المستشفى بسبب الجفاف. وصفت التجربة بأنها "أسوأ قرار اتخذته على الإطلاق"، وحذرت أي شخص من التفكير في تناول العقار بسبب آثاره الجانبية الخطيرة، بما في ذلك الغثيان الشديد والقيء المستمر، مؤكدة أنها فقدت 20 رطلاً، لكنها وصفت ذلك بأنه "غير صحي".
وأشارت إلى أنها شعرت وكأنها في حالة خطيرة بعد يومين من التوقف عن تناول الدواء، وأكدت أن التوقف عن أوزمبيك ليس سهلاً كما هو الحال مع الأدوية الأخرى، لأنه يظل داخل الجسم لفترة طويلة. وأضافت: "لم أتمكن من الاحتفاظ بأي ماء أو طعام، وفي النهاية، اضطررت للذهاب إلى المستشفى". يذكر أن أوزمبيك، المعروف أيضًا باسم "سيماغلوتايد"، تم تطويره في الأصل لعلاج مرضى السكري من النوع الثاني، لكنه يُستخدم الآن على نطاق واسع لفقدان الوزن.
الأبيض: ماضون في إنشاء شبكة صحية قوية