شمسان بوست / الدوحة:

ناقش رئيس مجلس الوزراء الدكتور أحمد عوض #بن_مبارك  اليوم الاثنين، مع وزيرة الدولة للتعاون الدولي بوزارة الخارجية القطرية لولوة بنت راشد الخاطر، التعاون الثنائي بين البلدين، ومجالات الدعم الممكن تقديمها لليمن في القطاعات الاقتصادية والخدمية، بحسب الأولويات التي يتم التنسيق فيها مع الحكومة.

وتداول اللقاء، عدد من مسارات الدعم ذات الأولوية في مجال الكهرباء، ومواجهة آثار التغيرات المناخية وكوارثها والجوانب التعليمية والحماية الاجتماعية، وتطوير مستشفى خليفة في التربة، واستكمال طريق باتيس رصد الاستراتيجي في يافع والبالغ طوله 110 كيلو متر وتم انجاز 70 بالمائة منه بدعم قطري، إضافة الى فتح خط رحلات جوية من مطار عدن الى مطار الدوحة.

وعرض دولة رئيس الوزراء، الاحتياجات القائمة في المجالات ذات الأولوية والتي تمس بشكل مباشر تحسين الوضع المعيشي للمواطنين وتخفيف معاناتهم جراء الحرب المستمرة من قبل جماعة الحوثي، واليات التنسيق والتعاون مع الاشقاء في دولة قطر لتحديد أولويات الدعم.. منوها بالعلاقات الثناية بين اليمن وقطر والحرص المشترك على تطويرها وتعزيزها في كافة المجالات، وتقديره الكبير لما لمسه من تفهم واستعداد لتقديم كل ما يمكن من دعم ومساعدة لليمن.

بدورها، جددت وزير الدولة للتعاون الدولي القطرية، موقف بلادها الداعم للحكومة اليمنية، والحرص وان دولة قطر سوف تسهم بصورة كبيرة في المعالجات المطلوبة لتخفيف معاناة الشعب اليمني.

حضر اللقاء سفير اليمن لدى دولة قطر راجح بادي ومستشار رئيس الوزراء السفير مجيب عثمان

المصدر: شمسان بوست

إقرأ أيضاً:

رسالة إلى دولة رئيس الوزراء

#سواليف

رسالة إلى دولة #رئيس_الوزراء المحترم

د. #احمد_الشناق
هل يوجد لدى حكومتكم مطبخ سياسي يقدم توصياته بأفق وطني أردني وقبل إتخاذ القرارات على مستوى الدولة ، بعديد القضايا ذات المساس بالمصالح العليا والاستراتيجية والحيوية للدولة الاردنية ..في مرحلة تحولات تاريخية وترتيبات جديدة تمر بها منطقة ملتهبة بصراعات نفوذ وداخل أقطارها، وعلى التحديد من دول الجوار للأردن.؟

دستورياً حكومتكم مسؤولة عن الشؤون الداخلية والخارجية للأردن .

مقالات ذات صلة الاردن…والتحديات القادمة…! 2024/12/16

تطورات الأحداث والتحولات الجديدة داخل القطر السوري الشقيق .

أين موقف حكومتكم بقضايا ذات مساس مباشر بالأمن الوطني الأردني ، وقضية #اللاجئين_السوريين في #الأردن ، ومستقبل العلاقة الأردنية السورية كدولة جوار شقيقة والمصالح المشتركة .؟
يبقى الأردن أولاً بمصالحه، والموقف الحكومي سقفه الأفق الوطني الأردني ، شأن اي دولة في هذا العالم ، الذي تُدار الدول فيه وفق مصالحها.

مع التأكيد على ضرورة قراءة المرحلة بتقلباتها المفاجئة وتحولاتها الغير مسبوقة ، وبما يحمي الأردن بمصالحه وحاضر ومستقبل إستقراره .

مقالات مشابهة

  • رئيس جامعة القاهرة يلتقى المدير الإقليمى للوكالة الفرانكفونية
  • وزيرة التعاون الدولي: مصر نافذة للاستثمارات والصادرات والشراكات اليابانية مع قارة إفريقيا
  • مركز بحثي طبي.. رئيس جامعة القاهرة يبحث مشروعات التعاون مع الوكالة الفرانكفونية
  • رسالة إلى دولة رئيس الوزراء
  • رئيس المركز القومى للبحوث يستقبل وفد الأكاديمية الصينية للعلوم
  • رئيس الوزراء يجدد تأكيده باعتماد المعايير العالمية لتطوير مطار بغداد الدولي
  • رئيس النواب الأردني: نقدر موقف الصين من الحرب على غزة ودعمها لحل الدولتين
  • وزيرة التنمية المحلية تبحث مع "الهابيتات" مجالات التعاون المستقبلية بين الجانبين
  • وزيرة التنمية المحلية تبحث مع المدير الإقليمي لـ"الهابيتات" مجالات التعاون المستقبلية
  • وزيرة التنمية المحلية تبحث مع المدير الإقليمي لـالهابيتات مجالات التعاون