نجاح سلسلة من رحلات أشباه الأقمار الصناعية عالية الارتفاع
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة الإمارات تتضامن مع فيتنام وتعزّي في ضحايا الإعصار حمدان بن زايد: دورة استثنائية لـ «الصيد والفروسية» ترسخ مكانة الإمارات إقليمياً ودولياًأعلنت ميرا آيروسبيس، الشركة الرائدة عالمياً في مجال أشباه الأقمار الصناعية عالية الارتفاع (HAPS)، عن إكمال سلسلة ناجحة من رحلات أشباه الأقمار الصناعية في دولة الإمارات العربية المتحدة.
وفي كل رحلة، تم إطلاق الطائرة لتحلق من جزيرة أبو الأبيض في دولة الإمارات، واستمرت في التحليق في طبقة الستراتوسفير لعدة أيام، مُحمّلةً بتقنيات متقدّمة لرصد الأرض. وخلال هذه الفترة، قامت باختبار عدد من السيناريوهات للتأكد من جاهزية التكنولوجيا ودقتها في مراقبة الأرض والرصد البيئي، إلى جانب جمعها لبيانات مهمة عن الرّحلة.
وحول هذه التجربة الناجحة، تحدّث حسن الحوسني، العضو المنتدب لشركة بيانات ورئيس مجلس إدارة ميرا آيروسبيس، قائلاً: «في الوقت الذي تسعى فيه بيانات إلى استكمال اندماجها مع الياه سات لتشكيل سبيس 42، فإنّ تقدم ميرا آيروسبيس يعتبر عاملاً أساسياً في رؤيتنا. وتُمثل هذه الرحلات الناجحة لأشباه الأقمار الصناعية عالية الارتفاع خطوة مهمة في مسيرتنا، ستمكّننا من جمع بيانات أشمل، بالإضافة إلى تحليلها وتوفيرها من خلال منصة gIQ للذكاء الاصطناعي التابعة لنا».
الابتكار
أكد خالد المرزوقي، الرئيس التنفيذي لشركة ميرا آيروسبيس، إن هذه التقنيات التي تتبناها دولة الإمارات من شأنها أن تضع الدولة في الصدارة عالمياً في مجال الفضاء.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الأقمار الصناعية الإمارات سوق أبوظبي للأوراق المالية الذكاء الاصطناعي الفضاء الأقمار الصناعیة دولة الإمارات
إقرأ أيضاً:
الإمارات تدين قرار إسرائيل توسيع الاستيطان في الجولان المحتلة
أبوظبي - وام
أدانت دولة الإمارات بشدة قرار الحكومة الإسرائيلية التوسع بالاستيطان في هضبة الجولان المحتلة، ما يهدد بالمزيد من التصعيد والتوتر في المنطقة.
وأكدت وزارة الخارجية، في بيان لها، حرص دولة الإمارات على وحدة سوريا واستقلالها وسلامة أراضيها، مشيرة إلى أن قرار التوسع في الاستيطان في هضبة الجولان يعد إمعانا في تكريس الاحتلال وخرقا وانتهاكا للقوانين الدولية.
وأعربت الوزارة عن رفض دولة الإمارات القاطع لكافة الإجراءات والممارسات التي تستهدف تغيير الوضع القانوني في هضبة الجولان المحتلة، ويهدد أمن وسيادة واستقرار الجمهورية العربية السورية الشقيقة.