7 مواقف.. تكشف معدن الإنسان
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
ترجمة: عزة يوسف
أخبار ذات صلة 8 أسباب وراء عصيان الأبناءتظهر معادن الأشخاص وطبيعتهم الحقيقية وقت الصراعات، واحتدام الخلافات وتأجج المشاعر، في هذه اللحظات ينكشف كيف يتعامل الأشخاص مع التوتر والإحباط والاختلاف في الرأي، وإليك الأوقات التي تظهر فيها شخصية الإنسان، حسب موقع «Geediting» الأميركي:
الضغوط
المواقف العصيبة والضاغطة لحظة كاشفة أخرى للشخصية، فهي تختبر قوة الشخص العقلية وصبره ومرونته، فعند الشعور بالضغط تنزلق الواجهة الهادئة التي نضعها على وجوهنا وتظهر طبيعتنا الحقيقية.
الخلاف
توفر لك مراقبة شخص عند الخلاف معه رؤية عميقة عن شخصيته، هل يظل هادئاً أم يلجأ إلى الصراخ، والأهم كيفية تصرفه حين تهدأ الأمور.
الفشل
كيفية تعامل الإنسان مع لحظات الإخفاق دليل آخر على شخصيته، فهل يتعلم من خطئه ويسعى مجدداً نحو النجاح، أم يتوقف ويصاب بالإحباط عند أولى علامات الهزيمة.
القوة
قد تخرج القوة أجمل ما في الإنسان أو أسوأ ما فيه، فعندما يصبح في موقف قوة ويضمن تأثيره على من حوله تظهر حقيقته، هل يدعم من حوله ويساعدهم أم يسيطر عليهم ويقلل منهم، فالسلطة لا تغير البشر لكنها فقط تظهر حقيقتهم.
الخفاء
من السهل التظاهر بالأخلاق الحسنة أمام الناس، أما عند الخلوة بالنفس وحين لا يراك أحد، هنا يكون الاختبار الحقيقي.
الفقد
يصبح الاختبار صعباً عندما يفقد أحد عزيزاً عليه، فقد يشعر بعضهم بالمرارة والاستياء وقد يشعر آخرون بالتفهم والتعاطف، وفي كل الأحوال هي اختبار كاشف لكيفية التعامل وقت الحزن.
القرارات
يتطلب اتخاذ القرار جرأة وحكمة، حيث إن تحمل المخاطر وتبعاتها، تظهر شخصيتك الحقيقية ليست للناس فقط بل لنفسك أيضاً.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: التوتر
إقرأ أيضاً:
حاكم رأس الخيمة: الطلبة الإماراتيون الثروة الحقيقية لدعم مسيرة الوطن
التقى الشيخ سعود بن صقر القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم رأس الخيمة، في إطار زيارته إلى مقاطعة قوانغدونغ الصينية، بمقر إقامته في قوانغتشو، الطلبة الإماراتيين الدارسين في جامعة "سون يات سين".
والتقى حاكم رأس الخيمة، في مقر إقامته، أعضاء البعثة الدبلوماسية في القنصلية العامة لدولة الإمارات في قوانغتشو، بحضور حسين إبراهيم الحمادي، سفير الدولة لدى جمهورية الصين الشعبية، ومريم الشامسي، القنصل العام لدولة الإمارات في قوانغتشو الصينية.
وأكد حاكم رأس الخيمة، أن الطلبة المبتعثين هم سفراء الهوية الإماراتية الأصيلة، والثروة الحقيقية لدعم مسيرة الوطن التنموية الشاملة، وتعزيز مكانتها الإقليمية والعالمية.
ودعا أبناءه الطلبة إلى التحلي بالأخلاق الحميدة، والتمسك بقيمهم وعاداتهم الإماراتية، والاجتهاد والمثابرة في التحصيل العلمي.
واطمأن حاكم رأس الخيمة خلال لقائه بأبنائه الطلبة على أوضاعهم الأكاديمية والمعيشية في جمهورية الصين الشعبية، وتعرف على تخصصاتهم الأكاديمية والعلمية والفرص والإمكانات البحثية التي توفرها جامعات المقاطعة، التي تساعدهم على تحقيق أحلامهم وتطلعاتهم للمشاركة في مسيرة نمو وازدهار الوطن.
من جانب آخر أشاد الشيخ سعود بن صقر القاسمي بالدور الحيوي الذي تضطلع به البعثة الدبلوماسية في تعزيز مكانة دولة الإمارات على الساحة الدولية.
وقال: "سررت اليوم بلقاء أعضاء بعثتنا الدبلوماسية في الصين، الذين يمثلون نموذجاً مشرفاً للإخلاص والعمل الجاد في خدمة الوطن، ونثمن تفانيهم في تمثيل الوطن، ودعم علاقاتنا الدولية، ورعاية مصالح مواطنينا، ونقدر جهودهم الدؤوبة التي تسهم في تعزيز مكانة دولتنا عالمياً".
وتأتي زيارة الشيخ سعود بن صقر القاسمي إلى مقاطعة قوانغدونغ، الأكثر اكتظاظاً بالسكان في الصين، في سياق توقيع اتفاقية شراكة بين إمارة رأس الخيمة والمقاطعة، بهدف تعزيز التعاون، وتبادل الخبرات في قطاعات حيوية ذات اهتمام مشترك.