موقع 24:
2025-03-18@18:02:54 GMT

هل كُسر أنف تمثال رمسيس الثاني في مصر

تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT

هل كُسر أنف تمثال رمسيس الثاني في مصر

نفى رئيس قطاع الآثار المصرية القديمة بالمجلس الأعلى للآثار أيمن عشماوي ما تردد عن كسر أنف تمثال رمسيس الثاني.

وقال عشماوي في تصريحات لـ "مصراوي" إن أنف التمثال مكسور منذ استخراجه في بدايات القرن الماضي، وأضاف "لم  يخرب أنف التمثال كما يتردد ولدينا صور في وقت استخراجه تثبت أن الأنف كان مكسورا".

وصرح بأن ترميم التمثال في أوقات سابقة قد يكون أعاد أنف التمثال ولكن عوامل الزمن قد تكون أسقطتها مرة أخرى، ودعم عشماوي تصريحاته ونفيه بصورتين للتمثال وقت اكتشافه.

وحسب موقع "مصراوي"  نشبت أزمة يوم الإثنين في موقع "ميت رهينة" الأثري بمحافظة الشرقية بعد العثور على التمثال مكسور الأنف، وأن العاملين في "آثار ميت رهينة" فوجئوا بتخريب متعمد لأنف التمثال النادر من الألبستر، للأسرة التاسعة عشرة.

يذكر أن التمثال يرتفع 8 أمتار ويزن 80 طناً، وهناك نظريات ترجعه للملكة حتشبسوت.




 

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية مصر رمسيس الثاني

إقرأ أيضاً:

مرض نادر يحول الجسم إلى «تمثال حجري»!

المناطق_متابعات

تُعرف متلازمة ستونمان علمياً باسم خلل التنسج الليفي المعظم التدريجي (FOP)، وهي اضطراب جيني نادر يحوّل الأنسجة الرخوة مثل العضلات والأربطة إلى عظام صلبة بمرور الوقت، ما يجعل جسم المصاب يبدو وكأنه «تمثال حجري». وتعد هذه الحالة واحدة من أندر الأمراض الوراثية في العالم، إذ يُقدّر عدد المصابين بها نحو 1 من كل مليوني شخص.

تبدأ أعراض المرض عادة في مرحلة الطفولة المبكرة، إذ تظهر كتل صلبة في مناطق مختلفة من الجسم بعد إصابات طفيفة أو التهابات. ومع تقدم الحالة، تتصلب المفاصل تدريجيا، ما يؤدي إلى فقدان الحركة وصعوبة القيام بالأنشطة اليومية. ومن أخطر المضاعفات أن أي عملية جراحية أو تدخل طبي لتحرير العظام المتصلبة يمكن أن يؤدي إلى زيادة نمو العظام بدلا من علاجه.

لا يوجد حتى الآن علاج شافٍ لمتلازمة ستونمان، ويقتصر التعامل مع المرض على إدارة الأعراض وتخفيف الألم. ويعمل الباحثون على علاجات جينية محتملة لإيقاف نمو العظام غير الطبيعي، بينما يُنصح المرضى بتجنب الإصابات والعمليات الجراحية التي قد تؤدي إلى تفاقم الحالة. ورغم ندرة المرض، فإن التوعية به ضرورية لتحسين التشخيص المبكر ودعم الأبحاث لعلاج هذا الاضطراب المدمّر.

مقالات مشابهة

  • أبرزهم أمير رمسيس.. تعرف على القائمة الكاملة للجنة تحكيم مهرجان تطوان
  • “تمثال الحرية” يثير جدلا بين فرنسا والولايات المتحدة
  • بعد الجدل حول تمثال الحرية.. هل تستطيع باريس استعادة هديتها التاريخية من واشنطن؟
  • هل وضع النقط في الأنف أو الأذن يؤثر على صحة الصوم؟.. الإفتاء تجيب
  • زادت مؤخرا .. اعرف طرق علاج نزلات البرد والانفلونزا بدون أدوية
  • نماذج أثرية..رمسيس وإخناتون وأنوبيس تماثيل فرعونية تبهر السائحين بدهب
  • روشتة للوقاية من الحساسية وضعف المناعة في رمضان
  • تلويح فرنسي باستعادة تمثال الحرية: الأمريكيون اختاروا الطغاة
  • تأجيل إعادة محاكمة متهم بخلية هشام عشماوي
  • مرض نادر يحول الجسم إلى «تمثال حجري»!