#سواليف

أفادت وسائل إعلام عبرية اليوم الاثنين، بإصابة جنديين إسرائيليين في عملية دهس تبعها تبادل إطلاق نار على الحدود مع جمهورية مصر.

أنباء عن إصابة جنود إسرائيليين في عملية دهس وإطلاق نار على الحدود مع مصر#الأخبار #الجزيرة pic.twitter.com/nZ12SBfPbn

— الجزيرة فلسطين (@AJA_Palestine) September 9, 2024

وقال موقع “حدشوت حموت” العبري إن “سيارة رباعية الدفع من طراز تويوتا أطلقت النار عند الحدود مع مصر تجاه جنود الجيش الإسرائيلي”.

مقالات ذات صلة الآلاف يتوافدون إلى مضارب قبيلة الحويطات / شاهد 2024/09/09

وبحسب القناة 14 الإسرائيلية “أطلق جنود الجيش النار على مركبة صغيرة مسرعة اقتربت منهم عند الجزء الشمالي من الحدود مع مصر” مشيرة إلى أن المركبة انسحبت من مكان الحادث.

وقال الجيش الاسرائيلي في بيان: “خلال نشاط عسكري لقواتنا على الحدود المصرية، شخص الجنود سيارة مسرعة باتجاههم فبدأوا باجراءات لوقفها (اطلاق النار)، والبحث عن المشتبهين وتجري عمليات تمشيط في المنطقة”.

يذكر أن مدينة طابا المصرية شهدت يوم الجمعة قبل الماضي، شجار بين مصريين واسرائيليين داخل احد الفنادق، وكشفت مصادر أمنية مصرية أسفرت عن إصابة 4 عمال مصريين و3 سياح إسرائيليين.

ونفى مصدر أمني مسؤول، ما تم تداوله في وسائل الإعلام الإسرائيلية، حول وقوع عملية طعن لأحد مواطنيهم بمدينة طابا في جنوب سيناء.

وأوضح المصدر أن المشاجرة كانت بسبب عدم قيام السياح بالدفع مقابل خدمات تم استخدامها.

وأمرت النيابة العامة المصرية، بحبس متهمين إسرائيليين احتياطيا، في وقائع التعدي بالضرب على ثلاثة عمال بفندق بمدينة طابا.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الأخبار الجزيرة الحدود مع مصر

إقرأ أيضاً:

لتعويض النقص بـ«جنود الاحتياط».. الجيش الإسرائيلي ينفّذ استراتيجيات «غير مسبوقة»

كشفت صحيفة “هآرتس” الإسرائيلية، “أن هناك أزمة متفاقمة تواجه الجيش الإسرائيلي في تجنيد قوات الاحتياط، ما دفعه إلى تبنّي إجراءات استثنائية وغير تقليدية لسد العجز”.

وذكر التقرير الإسرائيلي أن “الجيش الإسرائيلي يواجه أزمة حقيقية مع تآكل معنويات قواته، إذ أشار ضباط خدموا في غزة إلى استنزاف واضح بين الجنود بعد أكثر من 200 يوم من القتال، كما دعا التقرير القيادة العسكرية إلى مراجعة محادثات الجنود على مجموعات “واتسآب”، التي تعكس تنامي مشاعر الإحباط، ما قد يؤدي إلى تداعيات خطيرة على الأداء العسكري في المستقبل”.

وبحسب الصحيفة، “على الرغم من أن نسبة الاستجابة للاستدعاء بلغت 90% في بداية الحرب على قطاع غزة، إلا أنها انخفضت تدريجيا إلى 70%، مع توقعات بتراجعها إلى 50% قريبًا، ما أثار مخاوف القيادة العسكرية حول استمرارية الجيش في ظل استمرار الصراع”.

وأرجع التقرير هذا التراجع “إلى غياب الروابط القوية بين الجنود، إذ يتم تجنيد أفراد جدد باستمرار دون تحقيق الانسجام المطلوب داخل الوحدات”.

ووفقا لصحيفة “هآرتس” الإسرائيلية، “لتعويض النقص، لجأ الجيش الإسرائيلي إلى الإعلانات عبر وسائل التواصل الاجتماعي، مثل “فيسبوك” (أنشطة شركة “ميتا”، التي تضم شبكتي التواصل الاجتماعي “فيسبوك” و”إنستغرام”) للترويج لوظائف قتالية في غزة ولبنان، إلى جانب تقديم عروض مرنة غير مسبوقة تتجاوز شروط القبول المعتادة”.

وبحسب الصحيفة، “من بين الخطوات المثيرة للجدل، تقديم حوافز مالية، مثل رواتب للطهاة وعمال الصيانة، وعروض تدريب مكثفة لقيادة الدبابات أو تشغيل الطائرات المسيّرة في غضون أسبوع فقط. كما استخدم الجيش أساليب دعائية عاطفية، أبرزها إعلانات تحفّز الشعور بالذنب، مثل صورة لجنود في شوارع فلسطينية مرفقة بتعليق: “إخوتكم يقاتلون، فهل ستبقون جالسين؟” لحث المواطنين على التطوع”.

مقالات مشابهة

  • لتعويض النقص بـ«جنود الاحتياط».. الجيش الإسرائيلي ينفّذ استراتيجيات «غير مسبوقة»
  • كشف جنسيات 8 أشخاص حاولوا التسلل من الأردن إلى الأراضي المحتلة
  • مقتل شخصين برصاص الجيش الإسرائيلي بعد محاولة تسلل من الأردن
  • الجيش اللبناني يتسلم عسكريا مصابا أفرجت عنه إسرائيل
  • الجيش اللبناني يتسلم عسكريا مصابا أفرجت عنه إسرائيل  
  • هآرتس تكشف عن تعرض شقيقين فلسطينيين لاعتداء جنسي من جنود إسرائيليين
  • أول تعليق من حماس على عملية إطلاق النار قرب مستوطنة أرئيل
  • إصابة مستوطن بجروح في عملية إطلاق نار بالضفة
  • الجيش الإسرائيلي يواصل خروقاته لوقف إطلاق النار في قطاع غزة
  • إصابة مستوطن بجراح جراء إطلاق نار شمالي الضفة الغربية