أعربت دولة الإمارات، عن خالص تعازيها وتضامنها مع فيتنام الصديقة، في ضحايا الفيضانات والانهيارات الأرضية التي تسبب بها الإعصار ياجي، وأسفر عن مقتل وإصابة عدد من الأشخاص، وألحق أضراراً جسيمة.

وأعربت وزارة الخارجية، في بيان لها، عن خالص تعازيها ومواساتها لجمهورية فيتنام الاشتراكية ولشعبها الصديق، ولأهالي الضحايا، متمنية الشفاء العاجل لجميع المصابين.

وام


المصدر: جريدة الوطن

إقرأ أيضاً:

ليس إعصار شيدو وحده.. الجفاف وسوء التغذية يضربان مايوت الفرنسية

بعد أسبوع على أسوأ إعصار تشهده خلال نحو قرن، ما زالت جزيرة مايوت الفرنسية الفقيرة في المحيط الهندي، تكافح في سبيل إحصاء حالات الوفاة واستعادة الخدمات الأساسية ومساعدة شعبها المنكوب.
وتعاني المستشفيات من زيادة عدد المرضى فوق طاقتها، ليس بسبب الإصابات المتعلقة بالإعصار فحسب، ولكن بسبب الجفاف وسوء التغذية والأمراض.إعصار مايوت الفرنسيةويواجه الأطباء عددا من الأزمات، وقال الطبيب روجر سيرهال، رئيس قسم النساء و التوليد: "لقد خسرنا 40 % من غرف المرضى، أي نحو 50 إلى 60 سريرًا.
أخبار متعلقة بهجمات "الدرونز".. أوكرانيا تنقل الحرب إلى قلب روسيامقتل 10 أشخاص على الأقل في حادث حافلة بإيرانوتابع: يأتي عدد كثير من المرضى إلى المستشفى وليس لدينا مكان لاستقبالهم".
ومنذ ضرب الإعصار شيدو أرخبيل مايوت مطلع الأسبوع الماضي برياح تبلغ سرعتها 220 كيلومترا في الساعة، قام سيرهال وفريقه بثلاث عمليات ولادة أسفرت عن ثلاثة مواليد بينهما عملية قيصرية.وفيات وضحايا مايوتوحتى أمس الجمعة، تأكدت وفاة 35 شخصًا في مايوت ولكن وزير الصحة الفرنسي جينيفيف داريوسيك، لفت إلى أن أي تقدير من المرجح أن يكون أقل من العدد الحقيقي "مقارنة بحجم الكارثة".
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } إقليم مايوت الفرنسي نتيجة الإعصار شيدو- أ ف ب
ودمرت العاصفة ضواحي بأكملها، وتجاهل الكثير من السكان التحذيرات، إذ اعتقدوا أن العاصفة لن تكون بهذه الشدة.
والأسوأ من ذلك، أن الكثير من المهاجرين تجنبوا مراكز الإيواء خشية الترحيل، بحسب ما قالته السلطات.الآلاف من الضحاياوأوضحت أنه ربما يكون هناك المئات أو الآلاف من الضحايا، ويخشى الأطباء من أن تؤدي قلة المياه النظيفة والكهرباء، إلى جانب الأوضاع المعيشية المكتظة، إلى أزمة صحية.
وجزيرة مايوت هي عبارة عن أرخبيل مأهول بشدة بالسكان، يقع بين مدغشقر وقارة أفريقيا، ويبلغ تعداد سكانها أكثر من 320 ألف نسمة، ولكن السلطات قدرت أن مئة ألف مهاجر آخرين يعيشون هناك من أماكن بعيدة كالصومال.الإعصار شيدوكما تسبب الإعصار شيدو في مقتل ما لا يقل عن 45 شخصا وإصابة أكثر من 500 في موزمبيق، وفق حصيلة جديدة أعلنها يوم الأربعاء الماضي المعهد الوطني لإدارة المخاطر والكوارث في الدولة الواقعة في إفريقيا الجنوبية.
وضرب الإعصار شيدو البر الرئيسي للقارة الإفريقية، وتحديدًا شمال موزمبيق، عند مقاطعة كابو دلغادو.

مقالات مشابهة

  • إعصار تشيدو يكشف التوترات بين السكان المحليين والمهاجرين في مايوت
  • دمر 110 آلاف مسكن.. ارتفاع حصيلة قتلى الإعصار "شيدو" بموزمبيق
  • ارتفاع جديد لعدد قتلى الإعصار تشيدو في موزامبيق
  • ارتفاع حصيلة ضحايا إعصار شيدو فى موزمبيق إلى 94 قتيلا
  • نتيجة انقلاب شاحنة نقل ثقيل.. توقف حركة السير بين محافظتي لحج وتعز
  • 380 ألف متضرر.. ارتفاع حصيلة الإعصار شيدو بموزمبيق إلى 76 قتيلًا
  • ماكرون في قلب الإتهام.. غضب واستهجان لسكان مايوت بعد الإعصار
  • ارتفاع كبير لعدد قتلى الإعصار تشيدو في الموزمبيق
  • ليس إعصار شيدو وحده.. الجفاف وسوء التغذية يضربان مايوت الفرنسية
  • عبد الله عاشور سكرتيرا عاما مساعدا لمحافظة دمياط