كشف التونسي نعيم السليتي حقيقة وجود مفاوضاته مع نادي الزمالك، لانتقاله إلى صفوف الأبيض خلال فترة الانتقالات الصيفية الجارية.

إقرأ أيضاً..

لقطات من تدريبات الزمالك استعداداً لمواجهة الشرطة الكيني بالكونفدرالية

وقال السليتي في تصريحاته لبرنامج ستاد المحور مع الإعلامي خالد الغندور: لا يوجد أي شيء رسمي بخصوص وجود مفاوضات من الزمالك خلال الأيام الماضية

وأضاف: أحد الوكلاء تحدث معي لاستطلاع رأيي بخصوص انتقالي للزمالك والأمر كان مجرد استفسار شفوي ولا يوجد أي تواصل رسمي

وتابع: تركيزي على العلاج في الفترة الحالية وبعدها سوف احسم موقفي، ووجهتي المقبلة.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: نعيم السليتي الزمالك أخبار الرياضة

إقرأ أيضاً:

وزير الأوقاف من جامعة الفيوم: يوجد 40 تيارًا متطرفًا في أنحاء العالم

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال الدكتور أسامة الأزهرى وزير الأوقاف، إنه يوجد 40 تيارًا متطرفًا فى أنحاء العالم؛ بداية من الإخوان المسلمين، ونهاية بداعش، مشيرا إلى أن هذه التيارات أوجدت 35  فكرة متطرفة، منها 7 أفكار مشتركة بينهم مثل التكفير  والهجرة والجهادية وغيرها. 
جاء ذلك خلال الندوة التى عقدها وزير الأوقاف فى جامعة الفيوم اليوم تحت عنوان "تصحيح المفاهيم المغلوطة فى ضوء وسطية الإسلام" والتى شهدها الدكتور ياسر مجدى حتاتة رئيس الجامعة والدكتور عاصم العيسوى نائب رئيس الجامعة وعمداء الكليات ووكلاء وزارة الأوقاف والأزهر وممثلون عن  الأوقاف والأزهر الكنيسة فى الفيوم وطلاب الجامعة.

استشهد الدكتور أسامة الأزهرى بالحديث النبوى الذى قال فيه " إنما أتخوف عليكم رجلا آتاه الله القرآن حتى إذا رؤيت عليه بهجته وكان ردءا للإسلام غيره إلى ما شاء ، فمال على جاره بالسيف ورماه بالشرك".


وأكد أن كل الذين تطرفوا  يحملون القران ولكنهم يؤلونه الى غير مقاصد الشريعة، وأن هذا هو الفرق بين رجل حمل القرآن مثل الشيخ محمد متولى الشعراوى، وقام بتفسيره ولم يغيره إلى أفكار متطرفه على عكس كثيرين، مثل أبو بكر البغدادى، وأبو مصعب الزرقاوى، وغيرهم الذين ينطبق عليهم ما قاله الرسول الكريم "غيره الى ماشاء الله .فمال على جاره بالسيف ورماه بالشرك". 


وأشار وزير الأوقاف، إلى ضرورة مواجهة الفكر المتطرف بالفكر الامن الذى يبنى المجتمعات، ولا يهدمها وضرب مثلا بالسيدة زبيدة بنت جعفر بن المنصور الخليفة العباسى، والتى تزوجت هارون الرشيد وكان ابنها الخليفة المأمون، ولم تركن إلى ما أتاها الله من ملك، وكانت تعيش فى قصر الخلافة فى بغداد، وعندما توجهت للحج فى عام 1976 هجرية رأت شح وندرة فى المياه فى مكة وان الحجاج واهل مكة  يعانون من سقيا الماء فطلبت من مهندسى عصرها إيجاد حل جذرى لهذه الازمة، وأشاروا عليها بأن مياة الأمطار تنهمر فى جبال المحيطة بمكة على بعد 40 كيلو متر،  وأنه يمكن اقامة سدود وقنوات  لتجميع هذه المياة فى مكة، واكدوا لها ان هذا المشروع مكلف جدا ولكنها قالت لهم كلمات خالده "اعملوا ولو تكلفت كل ضربة فأس دينارا من ذهب " وبعد عدة اعوام انتهى المشروع الذى ساهم فيه الكثير من الامراء والوجهاء فى عصرها واطلق عليها عين زبيدة  والتى استمرت تسقى اهل مكة وحجاج بيت الله الحرام اكثر من 1300 سنة.


كان الدكتور وائل طوبار المشرف على الخدامت الطلابية فى الجامعة قد اكد فى كلمته ان تصحيح المفاهيم المغلوطة هو مفتاح التغيير فى كل مجتمع بشرى وان على شباب الجامعات ان يكون منهجهم هو الوسطية لانها تبنى الفكر الصحيح .


فى حين أشار الدكتور ياسر مجدى حتاتة، رئيس الجامعة، إلى ان الفكر المتطرف هو اكبر سلاح يستخدم ضد الانسانية ولابد فى ضوء التكنولوجيا الحديثة من نشر الفكر الوسطى وان يكون منهج حياة للجميع.

مقالات مشابهة

  • حقيقة مفاوضات الأهلي لضم ماريانو دياز السابق قبل مونديال الأندية
  • عاد العراب.. الزمالك يعلن التعاقد مع السويسري كريستان جروس رسميًا
  • عاجل.. الزمالك يعلن تعاقده مع كريستيان جروس رسميًا
  • ‏الكرملين: لا يوجد قرار نهائي بشأن مستقبل القواعد العسكرية الروسية في سوريا
  • كواليس مفاوضات الزمالك مع جروس لتولي تدريب الفريق
  • والد زيزو يسافر لمناقشة عروضه بعد توقف مفاوضات الزمالك لتجديد عقده
  • وزير الأوقاف من جامعة الفيوم: يوجد 40 تيارًا متطرفًا في أنحاء العالم
  • فلكي يطلق تحذيرات عاجلة لجميع السكان مما سيحدث خلال الـ48 ساعة القادمة
  • أمينة النقاش: لن يوجد تطوير لمهنة الصحافة بدون حرية
  • آخر تطورات مفاوضات الزمالك لحسم ملف المدرب الجديد (فيديو)