التدريب في العصر الرقمي والبعد الاقتصادي وآفاق التطوير في جلسة حوارية بالصحفيين
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
تنظم لجنة اقتصاديات الصحافة، غدا الثلاثاء، جلسة حوارية بنقابة الصحفيين ضمن جلساتها التحضيرية للمؤتمر العام السادس للصحفيين بعد غد الأربعاء.
وذكرت نقابة الصحفيين -في بيان اليوم الاثنين- أن الجلسة بعنوان (التدريب في العصر الرقمي.. والبعد الاقتصادي وآفاق التطوير والنموذج الربحي في الصحافة)، يشارك فيها الكاتب والمدرب الصحفي خالد البرماوي، والكاتب والمدرب الصحفي خالد حسن.
ويتحدث البرماوي عن التدريب بوصفه قارب النجاة الأول للصحافة من أزماتها المهنية والاقتصادية، فيما يتحدث الكاتب الصحفي خالد حسن عن متطلبات التدريب لنجاح الدمج بين الصحافة المطبوعة والإلكترونية، والنماذج الناجحة.
وتستهدف لجنة الاقتصاديات من الجلسة الحوارية الخروج بورقة عمل، وتوصيات للمؤتمر العام تكون بمثابة برنامج عمل، وخارطة طريق للمؤسسات الصحفية، وذلك عبر عصف ذهني يشارك فيه الحضور.
وتوجه لجنة اقتصاديات الصحافة دعوة مفتوحة للزملاء الصحفيين للمشاركة في الجلسة الحوارية للتفاعل مع أحدث المستجدات المهمة في صناعة الصحافة.
اقرأ أيضاً«نقابة الصحفيين» تفحص عقود عمل مزورة لمتقدمين بجدول تحت التمرين
مجلس نقابة الصحفيين يشكر القيادة السياسية لموافقتها على تعيين المؤقتين في المؤسسات القومية
نقابة الصحفيين تنظم يومًا تضامنيًا مع الصحفيين الفلسطينيين غدًا
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مصر منوعات نقابة الصحفيين نقابة الصحفیین
إقرأ أيضاً:
منتدى الإعلاميين يدعو لتكثيف التضامن مع الصحفيين الفلسطينيين
الثورة نت/..
دعا منتدى الإعلاميين الفلسطينيين وسائل الإعلام الدولية والصحفيين في جميع أنحاء العالم لجعل يوم الصحافة العالمي يومًا للتضامن الفعلي والمؤثر مع زملائهم الصحفيين الفلسطينيين، الذين يواجهون أشرس أنواع الانتهاكات والتحديات، خاصة في قطاع غزة.
وقال المنتدى في بيان اليوم السبت، مع اقتراب اليوم العالمي لحرية الصحافة: “بينما يحتفل العالم بحرية الصحافة وأهميتها في كشف الحقائق وتعزيز الديمقراطية، يرزح الصحفيون الفلسطينيون تحت وطأة العدو، الذي يمارس بحقهم أبشع الجرائم والانتهاكات الممنهجة”.
وأضاف أن ما يتعرض له الصحفيون في فلسطين، وخاصة في غزة، ليس مجرد انتهاك لحرية الصحافة فحسب، بل هو جريمة حرب مكتملة الأركان، تستهدف تكميم الأفواه ومنع وصول الصورة الحقيقية لما يجري على الأرض إلى الرأي العام العالمي.
وطالب وسائل الإعلام الدولية بتسليط الضوء بشكل مكثف على الانتهاكات التي يتعرض لها الصحفيون الفلسطينيون، وفضح ممارسات العدو التي تستهدفهم بشكل مباشر.
كما دعا الصحفيين في العالم لرفع أصواتهم عاليًا، تضامنًا مع زملائهم في فلسطين، واستخدام منابرهم المهنية لفضح جرائم العدو والدفاع عن حق الصحفي الفلسطيني في العمل بحرية وأمان.
وطالب المنتدى المنظمات الحقوقية والإنسانية بتوثيق هذه الانتهاكات وملاحقة مرتكبيها على الصعيد الدولي، والضغط على المجتمع الدولي لتوفير الحماية اللازمة للصحفيين في مناطق النزاع.
وأكد أن التضامن مع الصحفيين الفلسطينيين ليس مجرد واجب إنساني ومهني، بل هو دفاع عن حرية الصحافة في كل مكان.
وقال إن إسكات صوت الصحافة في فلسطين هو تهديد لحرية الرأي والتعبير في العالم أجمع، لذا، “فلنجعل من الثالث من مايو يومًا للعمل والتضامن الحقيقي مع الصحفيين الذين يسطرون بدمائهم وأقلامهم أروع قصص الصمود والتضحية في سبيل الحقيقة”.