محكمة التركات في دبي تأذن للورثة بتقديم طلباتهم
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
متابعة: محمد ياسين
منحت محكمة التركات في محاكم دبي، الإذن لجميع الورثة والأطراف ذوي العلاقة في ملفات التركات لسنة 2022 وما قبلها بتقديم طلبات (البيع/ الشراء/ التخصيص/ القسمة)، بشأن الأحراز المودعة في خزينة المحكمة في ملف التركة خلال أجل لا يتجاوز شهرين من تاريخ الإعلان.
وأفادت المحكمة عبر حسابها الرسمي على وسائل التواصل الاجتماعي، بأنه في حال عدم ورود أي مطالبة بشأن الأحراز المودعة في خزينة المحكمة، سيتم بيعها بالمزاد العلني أو بالطريقة التي يحددها القاضي، وسيتم إيداع ثمن البيع في خزينة المحكمة لمصلحة الورثة في ملف التركة.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات محاكم دبي
إقرأ أيضاً:
مؤتمر لندن يتعهد بتقديم 813 مليون جنيه إسترليني للسودان وجواره
لندن – تعهّدت مجموعة من المشاركين في المؤتمر الدولي حول السودان في لندن، امس الثلاثاء، بتقديم أكثر من 813 مليون جنيه إسترليني من التمويل هذا العام لصالح السودان والدول المجاورة له.
جاء ذلك في بيان مشترك عقب المؤتمر الذي عُقد في العاصمة البريطانية برئاسة مشتركة لكل من بريطانيا وألمانيا وفرنسا والاتحاد الإفريقي والاتحاد الأوروبي.
وشارك أيضاً في المؤتمر وزراء خارجية وممثلون رفيعون من كندا وتشاد ومصر وإثيوبيا وكينيا والسعودية والنرويج وقطر وجنوب السودان وسويسرا وتركيا والإمارات العربية المتحدة وأوغندا والولايات المتحدة، إلى جانب ممثلين من جامعة الدول العربية والأمم المتحدة، بحسب البيان.
وأكد البيان أن المشاركين ركّزوا على تحقيق تقدم في الأهداف المشتركة المتمثلة في إنهاء الصراع في السودان وتخفيف معاناة الشعب السوداني، وجددوا التزامهم القوي بسيادة السودان ووحدته واستقلاله وسلامة أراضيه.
وأشار إلى أن بريطانيا والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وفرنسا وألمانيا والإمارات وكندا وسويسرا، تعهّدت بتقديم أكثر من 813 مليون جنيه إسترليني هذا العام لصالح السودان والدول المجاورة له، في ظل الأزمة الإنسانية المتفاقمة.
ويخوض الجيش السوداني و”قوات الدعم السريع” منذ أبريل/ نيسان 2023 حربا خلّفت أكثر من 20 ألف قتيل ونحو 15 مليون نازح ولاجئ، وفق الأمم المتحدة والسلطات المحلية، بينما قدر بحث لجامعات أمريكية عدد القتلى بنحو 130 ألفا.
ومنذ أسابيع وبوتيرة متسارعة، بدأت تتناقص مساحات سيطرة الدعم السريع في ولايات السودان لصالح الجيش، وتسارعت انتصارات الأخير في الخرطوم بما شمل السيطرة على القصر الرئاسي، ومقار الوزارات بمحيطه، والمطار، ومقار أمنية وعسكرية.
وفي الولايات الـ17 الأخرى، لم تعد الدعم السريع تسيطر سوى على أجزاء من ولايتي شمال كردفان وغرب كردفان وجيوب في ولايتي جنوب كردفان والنيل الأزرق، بجانب 4 من ولايات إقليم دارفور (غرب).
الأناضول