قضت محكمة القضاء الإداري بمجلس الدولة برئاسة المستشار محمد تهامي، بقبول الدعوى المقامة الدكتور أحمد شوقي عبدالوهاب، والتى يطالب فيها بإلغاء قرار جامعة الفيوم، بفصله عن العمل كمدرس للدراسات الاقتصادية والتنمية الزراعية بمعهد البحوث والدراسات الاستراتيجية لدول حوض النيل.

ضبط 12 طن أسماك مجمدة منتهية الصلاحية بالغربية ضبط 151 قطعة سلاح ناري بحوزة 134 متهما

وذكر عبدالوهاب في دعواه أنه تقدم بشكوى ضد دكتور مشرف على الرسالة الخاصة به يتضرر منه بزيادة ساعات الدراسة لـ ٣٦ ساعة إضافية بدون وجه حق، بالإضافة إلى بعض المخالفات.

وتابع إنه فوجئ أن الكلية استدعته للتحقيق، وأنه أرسل تلغرافا يفيد مرضه وعجزه عن الحركة، إلا أنه فوجئ بقرار فصله بالمخالفة للقانون.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: القضاء الإداري مجلس الدولة جامعة الفيوم محكمة

إقرأ أيضاً:

استشهاد الأسير الإداري خالد عبد الله من جنين جراء التعذيب

#سواليف

أعلنت هيئة شؤون #الأسرى والمحررين (التابعة للسلطة) و #نادي_الأسير_الفلسطيني (المستقل ومقره رام الله)، عن استشهاد الأسير الإداري خالد محمود قاسم عبد الله (40 عامًا) من مخيم جنين، بتاريخ 23 شباط/فبراير الماضي، في #سجن_مجدو ، وهو معتقل منذ 9 تشرين الثاني/نوفمبر 2023 إداريًا.

وقالت الهيئة والنادي، في بيان مشترك اليوم الاثنين، إنّ الشهيد عبد الله متزوج وأب لأربعة أطفال، وله شقيقان معتقلان إداريًا، هما شادي وإياد عبد الله. وبحسب عائلته، فإنه لم يكن يعاني من أي مشكلات صحية قبل اعتقاله.

ولفت البيان إلى أنّ الشهيد عبد الله هو ثالث أسير يُعلن عن استشهاده في غضون أسبوع، ليرتفع عدد الشهداء بين صفوف الأسرى والمعتقلين في سجون الاحتلال، منذ بدء حرب الإبادة، إلى 61 شهيدًا، وهم فقط من تم التعرف على هوياتهم، من بينهم 40 على الأقل من قطاع غزة.

مقالات ذات صلة أسير إسرائيلي يطالب نتنياهو يإعادة جميع الرهائن بشكل عاجل 2025/03/03

وأوضح البيان أنَّ “هذا العدد هو الأعلى تاريخيًا، مما يجعل هذه المرحلة الأكثر دموية في تاريخ الحركة الأسيرة منذ عام 1967″، وبذلك يرتفع عدد شهداء الحركة الأسيرة المعلومة هوياتهم منذ عام 1967 إلى 298، علمًا بأن هناك عشرات الشهداء من معتقلي غزة ما زالوا رهن الإخفاء القسري. كما يرتفع عدد الشهداء الأسرى المحتجزة جثامينهم إلى 70، من بينهم 59 منذ بدء الحرب.

وشددت الهيئة والنادي على أن استشهاد المعتقل خالد عبد الله يُعد “جريمة جديدة تُضاف إلى سجل منظومة التوحش الإسرائيلي، التي بلغت ذروتها منذ بدء حرب الإبادة”.

وأضافت هيئات الأسرى، في بيانها المشترك، أن “الاحتلال لا يكتفي بقتل المعتقلين، بل يتعمد أيضًا إخفاء مصيرهم بعد استشهادهم، كما حدث مع العديد من معتقلي غزة، وكما حدث مع المعتقل خالد عبد الله”.

وحمّلت الهيئة والنادي الاحتلال المسؤولية الكاملة عن استشهاد المعتقل خالد عبد الله، وجددتا مطالبتهما للمنظومة الحقوقية الدولية بالمضي قدمًا في اتخاذ قرارات فاعلة لمحاسبة قادة الاحتلال على جرائم الحرب التي يواصلون تنفيذها بحقّ الشعب الفلسطيني، وفرض عقوبات على الاحتلال من شأنها وضعه في حالة عزلة دولية واضحة، وإنهاء حالة الحصانة الاستثنائية التي منحتها دول الاستعمار القديم لدولة الاحتلال، باعتبارها فوق المساءلة والمحاسبة والعقاب.

مقالات مشابهة

  • سلطنة عمان تحقق إنجازا طبيا بفصل توأم سيامي
  • ردود فعل واسعة على “بيت حمولة”.. ماذا قال الجمهور عن إلهام الفضالة؟
  • بعد حكم القضاء الإداري.. ميدو عادل ينتظر الحكم في اتهامه بسب لقاء سويدان
  • بعد وقفه عن العمل.. فرصة ثانية أمام ميدو عادل بعد حكم القضاء الإداري
  • استشهاد الأسير الإداري خالد عبد الله من جنين جراء التعذيب
  • القضاء الإداري يُعيد مرتضى الإبراهيمي إلى منصب محافظ ذي قار (وثائق) - عاجل
  • القضاء الإداري يلغي إقالة محافظ ذي قار مرتضى الإبراهيمي
  • تدشين كيان صحافيون من أجل الكرامة
  • جامعة القاهرة: تسليم الجوائز للفائزين فى مسابقة وقف المستشار شوقي الفنجرى للعام ٢٠٢٤
  • شيرين تخطف الأنظار بظهورها مع ابنتها في رمضان