بوابة الفجر:
2025-03-25@16:45:49 GMT

ما هي طرق تقديم بلاغ للنائب العام عبر الإنترنت؟

تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT

تعتبر البلاغات للنائب العام وسيلة هامة يلجأ إليها العديد من المواطنين عند تعرضهم لعمليات النصب أو الاستيلاء على حقوقهم من قِبَل الأشخاص الذين يتجاوزون حدود القانون، ومن أجل تيسير هذه العملية وتوفير الوقت والجهد على المواطنين، تم تطوير خدمة منظومة العرائض الإلكترونية الموحدة للنائب العام.تعتبر البلاغات للنائب العام وسيلة هامة يلجأ إليها العديد من المواطنين عند تعرضهم لعمليات النصب أو الاستيلاء على حقوقهم من قِبَل الأشخاص الذين يتجاوزون حدود القانون، ومن أجل تيسير هذه العملية وتوفير الوقت والجهد على المواطنين، تم تطوير خدمة منظومة العرائض الإلكترونية الموحدة للنائب العام.

تتيح هذه الخدمة لأي مواطن تقديم شكوى للنائب العام عبر الإنترنت، دون الحاجة إلى زيارة النيابة العامة شخصيًا.

طرق تقديم البلاغات للنائب العام:

-زيارة الموقع الرسمي للنيابة العامة

يبدأ مقدم البلاغ بزيارة الموقع الرسمي للنيابة العامة على الإنترنت، حيث يتم توفير خدمة تقديم البلاغات الإلكترونية.

-استمارة تقديم البلاغ الإلكترونية

بعد الدخول إلى الموقع، يقوم مقدم البلاغ بالضغط على رمز "استمرار" للوصول إلى صفحة جديدة تحتوي على الإرشادات والقوانين المتعلقة بتقديم البلاغات، وبمجرد الضغط على زر "موافق" لتقديم الخدمة، يتم توجيهه إلى صفحة ملء البيانات اللازمة.

-ملء الاستمارة وتقديم الوثائق الداعمة

يقوم المواطن بملء الاستمارة الخاصة بتقديم البلاغ ويقوم بإرفاق المستندات الداعمة للبلاغ عن طريق سحبها إلكترونيًا، بعد ذلك يتم إجراء عملية الدفع عبر الإنترنت باستخدام خدمة الدفع الإلكتروني.

-متابعة البلاغ

يُتيح لمقدم البلاغ متابعة حالة البلاغ الخاص به عن طريق الدخول إلى الموقع مرة أخرى واختيار خيار "متابعة العرائض الإلكترونية"، أو يمكنه انتظار رسالة على هاتفه المحمول تفيده بنتيجة التحقيق.

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: لعمليات النصب طرق تقديم البلاغات للنائب العام بلاغ للنائب العام تقديم بلاغ للنائب العام للنائب العام تقدیم البلاغ

إقرأ أيضاً:

المحافظات المحتلة تتلظى بنار أزمات المحتل ومرتزقته:ركود اقتصادي وتدنٍ في الطلب.. والأسواق تشكو عزوف المواطنين مع اقتراب عيد الفطر

المواطن في المحافظات الجنوبية المحتلة يكتوي بنار الأزمات التي فاقمت من معاناته بفعل سياسة التجويع والإفقار التي انتهجها المحتل وأدواته من المرتزقة والخونة والعملاء وأدت إلى انهيار قيمة الريال اليمني مقابل العملات الأجنبية وانعدام الخدمات من الكهرباء والماء والغاز وارتفاع أسعار المشتقات النفطية جراء الجرع السعرية القاتلة المتتالية.

الثورة / مصطفى المنتصر

وتشهد المناطق الخاضعة لسيطرة الاحتلال السعودي الإماراتي منذ بداية شهر رمضان المبارك، أزمات متعددة وانهيارات مختلفة في شتى مناحي الحياة والخدمات أبرزها أزمة انعدام مادة الغاز بالإضافة إلى الانقطاعات المتكررة للتيار الكهربائي وأيضاً غلاء اسعار السلع التموينية وبالمقابل يخيم صمت مطبق وتجاهل مريب من قبل المرتزقة والمحتل لمعاناة المواطنين ما تسبب بموجة غضب عارمة في أوساط المواطنين.

العزوف عن الأسواق

ومع اقتراب عيد الفطر المبارك ودخول العشر الأواخر اعتاد الناس على النزول للأسواق لشراء احتياجات العيد والملابس وغيرها من المتطلبات العيدية إلا أن الأسواق في عدن وغيرها من المحافظات المحتلة تشهد ركودا غير مسبوق وتدنياً في الطلب وهدوءاً مخيفاً ساد مختلف الأسواق في المحافظات المحتلة ما تسبب بحالة من اليأس والقلق لدى معظم التجار الذين عبروا عن صدمتهم من هذا الركود غير المسبوق الذي تشهده عدن في رمضان.

وبحسب مختصين فقد تراجع إقبال المواطنين على شراء ملابس العيد هذا العام وبصورة غير مسبوقة حيث اعتاد التجار وأصحاب محلات الملابس على أن يكون شهر رمضان هو موسم العام بالنسبة لهم إلا أنه هذا العام لوحظ شلل شبه تام للأسواق وتدن كبير في قدرة المواطن الشرائية بسبب الارتفاع الجنوني للأسعار والتدهور المستمر في الأوضاع الاقتصادية.

انخفاض القدرة الشرائية

وأفاد عدد من التجار بأن الإقبال على الملابس هذا العام انخفض بشكل كبير مقارنة بالسنوات الماضية، إذ باتت الأولوية لدى العائلات تتركز على توفير الاحتياجات الأساسية في ظل انخفاض القدرة الشرائية وارتفاع الأسعار، الناتج عن تدهور قيمة العملة المحلية.

العيد عبء لا يطاق

إلى ذلك يرى المواطنون أن العيد الذي كان يشكل بالنسبة لهم فرصة للفرحة والزيارات العائلية، بات اليوم عبئًا إضافيًا على الأسر التي تعاني من الظروف الاقتصادية الصعبة وكذا الارتفاع المهول في الأسعار التي تضاعفت بشكل كبير، بينما الرواتب لم تعد تكفي حتى لتغطية الاحتياجات الأساسية، الأمر الذي أجبر العديد من الأسر على التخلي عن شراء ملابس العيد هذا العام.

ويؤكد المواطنون أن السلع التي يراها التجار أنها مخفضة هي في الحقيقة باتت صعبة المنال للعديد من الأسر التي لا تستطيع أن تحصل عليها لأنها تمر بأعباء حياتية مرهقة لدرجة أن العيد أصبح نقمة لدى غالبية المواطنين في المحافظات الخاضعة لسيطرة المحتل وخاصة ذوي الدخل المحدود والأسر المعدمة.

وتلقي الأزمة الإنسانية بظلالها على أبناء عدن والمحافظات المحتلة وتبعات تفاقمها بشكل غير مسبوق، مع اشتداد انهيار الوضع الاقتصادي، بالتزامن مع تراجع كبير للعملة المحلية في مناطق سيطرة الاحتلال وأدواته.

مقالات مشابهة

  • "المراهقة": كيف يتحول الشباب إلى التطرف عبر وسائل التواصل الاجتماعي
  • قبل العيد.. محافظ سوهاج يراقب الأسعار ويستمع لشكاوى المواطنين
  • جولة ميدانية لمحافظ سوهاج لتفقد الأوضاع والاستماع لمطالب المواطنين
  • بلاغ للنائب العام بإغلاق منصة «1XBET » للمراهنات الإلكترونية بمصر
  • وزير المجالس النيابية يعلق على مادة تقديم البلاغات الكاذبة ضد الأطباء
  • مناقشات بجلسة النواب حول تقديم البلاغات الكاذبة ضد الأطباء
  • بلاغ رسمي يطالب بوقف مسلسل “سيد الناس” بتهمة ازدراء الأديان!
  • هل يتوقف عرض (سيد الناس)؟.. بلاغ رسمي ضد صُنّاعه بتهمة ازدراء الأديان
  • مسلسل درامي يثير أزمة في مصر وبلاغ للنائب العام لوقفه وحذف مشاهده
  • المحافظات المحتلة تتلظى بنار أزمات المحتل ومرتزقته:ركود اقتصادي وتدنٍ في الطلب.. والأسواق تشكو عزوف المواطنين مع اقتراب عيد الفطر