ضخ كميات جديدة من أدوية السكر والقلب والضغط والاورام للسوق المحلي
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
في إطار حرص الحكومة على متابعة سوق الدواء، واستمرار جهود هيئة الدواء المصرية لضمان توافر الأدوية الضرورية في السوق المحلي؛ تم ضخ كميات إضافية من العديد من المستحضرات الدوائية المهمة أبرزهم أدوية الضغط والقلب والسكر والأورام والمضادات الحيوية.
تتضمن هذه المستحضرات أصنافًا من مجموعات علاجية متعددة، مع استمرار المتابعة لضمان توافرها بشكل مستمر، ومن تلك المستحضرات على سبيل المثال:
XELODA FILM C.
وللاطلاع على قائمة الأدوية التي تم تعزيز كمياتها اضغط على الرابط التالي:
https://tinyurl.com/5h83cnn8
كما يمكنكم معرفة المثائل والبدائل المتاحة لبعض الأدوية عبر الرابط التالي:
http://eservices.edaegypt.gov.eg/EDASimilars/
إذا كان لديكم أي استفسارات، يرجى التواصل مع هيئة الدواء المصرية عبر الخط الساخن 15301.
أو استخدام خدمة توافر على الموقع الإلكتروني من خلال الرابط التالي:
https://www.edaegypt.gov.eg/ar/الخدمات/الاستفسار-عن-توافر-المستحضرات-الدوائية/
وستقوم الهيئة بالمشاركة بالتحديثات المتعلقة بجميع المستحضرات المهمة تباعاً.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الدواء المصرية السوق المحلي ادوية السكر والقلب الأورام الغمراوي
إقرأ أيضاً:
خبير إسرائيلي: حماس تتعافى.. والضغط العسكري "غير كاف"
اعتبر الخبير الإسرائيلي في شؤون حماس إيال عوفر، أن الضغط العسكري "لا يكفي للقضاء على الحركة"، وهو ما يعد الهدف المعلن الأبرز لإسرائيل من حربها على قطاع غزة المستمرة منذ نحو عام.
ودعا عوفر، في تصريحات إذاعية نقلتها صحيفة "جيروسالم بوست" الإسرائيلية، إلى تكثيف العمليات العسكرية في القطاع أكثر، وزيادة أوامر الإخلاء لسكان غزة.
وجاءت تعليقاته رغم مقتل أكثر من 41 ألف فلسطيني في غزة منذ بدء الحرب في أكتوبر 2023، ورغم عشرات أوامر الإخلاء التي أصدرتها إسرائيل لسكان القطاع المدمر.
وقال عوفر إن "الضغط العسكري الذي مارسته إسرائيل منذ يناير لم يكن كافيا. اعترفت الدولة نفسها بذلك عندما قدمت إفادة إلى المحكمة العليا"، التي اعترفت فيها بعدم سيطرتها على قطاع غزة.
وأضاف: "نحن بحاجة إلى التركيز على أكبر دليل على الإطلاق، وهو أنه لم يعد هناك ما يمكن فعله في قطاع غزة".
كما حذر عوفر من أن حركة حماس "تتعافى في شمال قطاع غزة"، مطالبا بـ"حملة عسكرية يتم فيها توجيه السكان إلى الجنوب".
وحذر أيضا من صفقة الرهائن المقترحة، قائلا إنها "ستسمح بوصول مليون غزّي إلى مدينة غزة".
وأضاف: "حان الوقت لكي يظهر الجيش الإسرائيلي التصميم والجدية في إشعارات الإخلاء. سيغادر هؤلاء الناس في النهاية، مثل السبعمائة ألف الآخرين، في الغالب".