آبل تُطلق أحدث ساعاتها Watch Series 10.. ما هي مميزاتها؟
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
أطلقت آبل، أحدث إصدار من ساعاتها الذكية Apple Watch Series 10، الإثنين، في مؤتمرها السنوي.
وتتميز الساعة الجديدة بمزايا عدية، وبتصميمها الأنحف على الإطلاق، بجانب شاشتها الأكبر، التي تميزها عن الإصدارات السابقة..وكشف الرئيس التنفيذي لآبل تيم كوك، في المؤتمر، أن الشاشة أكبر 30% من الأجيال السابقة، ومغطاة بـ"زجاج أونيكس صلب"، وأنحف بـ 10% من الإصدار السابق 9، حيث يبلغ سمكها 9.
6 ملم. تحديثات
وذكر كوك، أن سماعة الإصدار الجديد ستسمح تشغيل الموسيقى، والبودكاست مباشرة عليها دون حاجة إلى سماعات AirPods.
أما بطارية الساحة، فيمكن الانتهاء من شحن 80% منها في 30 دقيقة فقط، لتشغيلها لما يصل إلى 18 ساعة متواصلة بعد الشحن الكامل.
يتمتع الإصدار الجديد بالتيتانيوم، محل الفولاذ المقاوم للصدأ، ما يجعل الساعة أخف وزناً من الإصدارات السابقة.
وعلى صعيد المناخ، تعد الساعة الجديدة أحدث جهاز خالٍ من الكربون من إنتاج آبل، كما أضيفت لها مزايا خاصة بالعمق تحت الماء لملائمة الغواصين، وراكبي الأمواج.
مجموعة أحزمة جديدة لساعة آبل الجديدة "Apple Watch Series 10"#مؤتمر_آبل #مؤتمرApple #AppleEvent pic.twitter.com/272lR9yprG
— 24.ae | منوعات (@24Entertain) September 9, 2024 ميزة طبيةوستكون ساعة آبل، لأول مرة قادرة على كشف انقطاع التنفس أثناء النوم باستخدام مقياس التسارع فيها لمعرفة اضطرابات النوم.
وحسب الشركة فإن من المُقرر طرحها بـ 399 دولاراً .
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية آبل
إقرأ أيضاً:
خبير تغيرات مناخية: الأشهر السابقة شهدت تعافي طبقة الأوزون
قال محمد بن عبو، خبير التغيرات المناخية، إن الأشهر السابقة شهدت تعافي طبقة الأوزون، مشيرا إلى أن فجوات طبقة الأوزون تتسع في الفترة من منتصف شهر أغسطس لمنتصف أكتوبر، ثم تعود إلى التجمع والتعافي خلال فصلي الشتاء والربيع.
وأضاف بن عبو، خلال مداخلة عبر تطبيق «زوم» مذاعة على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن تعافي طبقة الأوزون يعد نتيجة الاستجابة السريعة للدول الموقعة على اتفاقية فيينا وبروتوكول مونتريال.
كل دول العالم وقَّعت على اتفاقية تنص على حماية طبقة الأوزونوأوضح أن كل دول العالم وقَّعت على اتفاقية واحدة كانت تنص على حماية طبقة الأوزون من التآكل، لذا فإن دول العالم أجمعت على هذه الاتفاقية، وبدأت بالاستجابة لها وكان الهدف من هذه الاتفاقية خفض نسبة الغازات التي تؤدي إلى اتساع رقعة ثقب الأوزون، لذا فإن هذه الاتفاقية تعد من أنجح الاتفاقيات والتي تعطي نوعا من الأمل في ما يخص هذه المسألة.
الأقمار الصناعية تشكل خطرا على الغلاف الجويوعقَّب على دراسة جامعة كاليفورنيا التي تفيد بأن الأقمار الصناعية «ستارلينك» التابعة لإيلون ماسك تشكل خطرا على الغلاف الجوي، قائلا: «هذا النوع من الأقمار يحترق ذاتيا فور إنهاء مهمته أو انتهاء فترة صلاحيته، لذا فإنه من المؤكد أن الغازات الناتجة عن الاحتراق ستؤثر بالسلب على الغلاف الجوي».
الأبيض: ماضون في إنشاء شبكة صحية قوية