هيئة الدواء تعلن عن ضخ كميات إضافية من أدوية الأورام والمضادات الحيوية والسكر
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
أعلنت هيئة الدواء المصرية عن ضخ كميات إضافية من المستحضرات الدوائية المهمة أبرزها، أدوية الضغط والقلب والسكر والأورام والمضادات الحيوية.
وأوضحت الهيئة أن توفير المستحضرات الدوائية يأتي، في إطار حرص الحكومة على متابعة سوق الدواء، واستمرار جهودها لضمان توافر الأدوية الضرورية في السوق المحلي، مؤكدة أن قائمة المستحضرات تتضمن أصنافًا من مجموعات علاجية متعددة، مع استمرار المتابعة لضمان توافرها بشكل مستمر، ومن تلك المستحضرات على سبيل المثال:
XELODA FILM C.
وأشارت إلى أنه للاطلاع على قائمة الأدوية التي تم تعزيز كمياتها اضغط على الرابط التالي:https://tinyurl.com/5h83cnn8
كما يمكنكم معرفة #المثائل_والبدائل المتاحة لبعض الأدوية عبر الرابط التالي:http://eservices.edaegypt.gov.eg/EDASimilars/
إذا كان لديكم أي استفسارات، يرجى التواصل مع هيئة الدواء المصرية عبر الخط الساخن 15301.
أو استخدام خدمة توافر على الموقع الإلكتروني من خلال الرابط التالي:https://www.edaegypt.gov.eg/ar/
الخدمات/الاستفسار-عن-توافر-المستحضرات-الدوائية/
وستقوم الهيئة بالمشاركة بالتحديثات المتعلقة بجميع المستحضرات المهمة تباعاً.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أدوية السكر والضغط هيئة الدواء هيئة الدواء المصرية
إقرأ أيضاً:
صنعاء - وفاة مهندس في الشركة الدوائية بذبحة صدرية في ثاني حالة خلال شهرين
توفي، موظف آخر في الشركة الدوائية الحديثة، التي استحوذت عليها مليشيات الحوثي بصنعاء، بذبحة صدرية في ثاني حادثة خلال شهرين.
وقالت مصادر عاملة في الشركة إن المهندس محمد علي سيف العبسي، الموظف في الإدارة الهندسية بالشركة الدوائية الحديثة، توفي إثر تعرضه لذبحة صدرية خلال ساعات العمل، صباح يوم الخميس الماضي.
وأشارت المصادر إلى أن العبسي فارق الحياة بعدها متأثراً بالحالة الصحية الطارئة، لافتة الى أنه كان يُعد من أكفأ موظفي الشركة، وقد تعرض لضغط نفسي كبير بعد سيطرة الحوثيين على شركتي "الدوائية الحديثة" و"العالمية لصناعة الأدوية" في يونيو الماضي.
يُذكر أن هذه الوفاة هي الثانية في الشركة خلال فترة شهرين، حيث توفي الدكتور منيف الكوشاب، الموظف في مركز البحث والتطوير التابع للشركة، إثر ذبحة صدرية في أواخر يونيو الماضي.
تجدر الإشارة إلى أن ميليشيا الحوثي اقتحمت الشركتين في التاسع من شهر يونيو الماضي، واعتقلت عدداً من العاملين بينهم نساء، وأجرت تحقيقات مع آخرين. كما قامت الميليشيا بتجميد جميع حسابات الموظفين في بنك الكريمي وأوقفت أرصدة الشركتين البنكية، واتخذت سلسلة من الانتهاكات بحق العاملين.