بعد 21 عام من العرض.. يحيى الفخراني يعلق على تصدر "الليل وآخره" التريند
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
أعرب الفنان يحيى الفخراني عن سعادته البالغة بعودة مسلسل "الليل وآخره" إلى واجهة الترند على منصات السوشيال ميديا، بعد مرور 21 عامًا على عرضه الأول، مؤكدًا على أن هذا النجاح المتجدد يعكس قوة العمل وتفوقه، وأن الأعمال الجيدة تظل مؤثرة عبر الزمن.
حماية المنافسة توجه مناشدة إلى المواطنين بسبب قضايا الفساد قبل بدايته| التعليم تكشف تفاصيل العام الدراسي الجديد
و كشف "الفخراني" خلال مداخله هاتفيه مع برنامج "مع خيري" المذاع عبر فضائية "المحور" اليوم الاثنين، عن بعض كواليس العمل، مشيرًا إلى أن مسلسل "الليل وآخره" كان يتمتع بعناصر فنية متميزة، وأن شخصيته في المسلسل، "رحيم المنشاوي"، كانت تُظهِر جانبًا إنسانيًا عميقًا، فهو "الديكتاتور العادل" الذي كان يعاني من ظلم داخلي.
وأضاف الفنان المشهور أنه يستعد حاليًا لمشروعين جديدين، الأول هو مسلسله المنتظر في رمضان المقبل بعنوان "الأستاذ"، حيث تم الموافقة على فكرته، ومن المتوقع أن يتم اتخاذ القرار النهائي بشأن أدواره بعد إتمام كتابة السيناريو، مشيرًا إلى أنه يستشير أسرته في اختياراته الفنية لضمان تحقيق أفضل النتائج.
و أعلن عن عمله المسرحي الجديد "الملك لير"، الذي تمت الموافقة عليه ومن المتوقع عرضه في الشتاء المقبل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: يحيى الفخرانى الترند برنامج مع خيري فضائية المحور
إقرأ أيضاً:
خلى بالك.. ما هى الموافقة الخطية التى اشترطها القانون لسفر الأبناء؟
تشتعل الخلافات بين الأزواج والزوجات بسبب النفقات ورعاية الأطفال، لتمتنع بعض الحاضنات من تمكين الأزواج من الرؤية، فيرد الأباء بالمنع من السفر حال شعورهمم بالخطورة من فقدان حقهم في رعاية الصغار على سبيل الاحتياط حتى يحافظ على حقوقه، ويصدر القرار للأب أو الأم، وكما أنه هناك -الموافقة الخطية- التي اشتراطها القانون لسفر الأبناء لعدم الإخلال بحق الأب والأم في رعاية أبنائهم.
وخلال سلسلة (خلي بالك) نرصد أبرز الأخطاء التي إذا ارتكبها شريكي الحياة تهدد بفقدان حقوقهم الشرعية ويدخل العناد بينهما للانتقام وتعذيب كلا منهما للأخر، ونرصد الإجراءات القانونية الصحيحة اللازم اتخاذها لاسترداد الحقوق المهدرة لطرفي النزاع القضائي حال تخلف أي من الطرفين عن سدادها.
- لا يجوز للحاضن السفر بالمحضون خارج الدولة إلا بموافقة ولى النفس خطياً وفقا لقانون الأحوال الشخصية .
-إذا امتنع الأب عن السماح للأطفال بالسفر وأثبت الأم تعسفه وإلحاقه الضرر بالصغار يرفع الأمر إلى القاضي، وتكون له مطلق السلطة التقديرية للحفاظ على مصلحة المحضون وفقا لما يراه من صحيح الوقائع والمستندات.
- تتمثل شكاوي الأمهات الحاضنات بعدم قدرتهن على اصطحاب أطفالهن للخارج سواء للسياحة أو العلاج أو الدراسة، وتعنت الأب في إعطاء الموافقة على سفر المحضون مع أمه أو منحها جواز سفره، وتلجأ الحاضنة تتقدم بطلب إلى المحكمة بسبب مماطلة الآباء.
- تنص المادة 20 مستبدلة بالقانون رقم 100 لسنة 1985 والمستبدلة بالفقرة الأولي بالقانون رقم 4 لسنة 2005، أن سفر الصغير قد يحول بين الأب وتنفيذ حكم الرؤية، لذلك يصدر الحكم بمنع الصغير من السفر.
- لا يحق للأب استخدام بنود القانون لإجبار الأم على التنازل عن بعض أو كل حقوقها ولا يحق له استغلال منع الصغير من السفر لإلحاق الضرر بمستقبل الصغار.
- أكد القانون ألا يكون القصد من- الانتقال – بالطفل لمجرد مضارة الأب أو الطرف غير الحاضن بإبعاد الطفل عنه.
- القانون نص على تقديم مصلحة المحضون على مصلحته الأبوين الشخصية بشرط أى ألا يكون فى السفر إخلال بتربيته، أو تعطيل لدراسته.
-للزوجة ايضا الحق فى استصدار أمر بالمنع من السفر على الزوج أو طليقها لعدم سداده أى دين من ديون النفقة المقضى بها بعد حصولها على حكم حبس بمتجمد نفقة.
- لا يتطلب تقديم طلب تسوية ويكتفى فقط بالطلب الذى يقدم مرفق معه مستندات عبارة عن حكم الحبس بمتجمد النفقة الذى لم يسدده المدعى عليه.
- يكتفى القاضى بما قدم وإذا لم يحضر الطرف الآخر أصدر أمره فى غيبته.
مشاركة