موقع 24:
2025-03-26@04:23:03 GMT

السد القطري يضم الجزائري يوسف عطال

تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT

السد القطري يضم الجزائري يوسف عطال

تعاقد بطل دوري نجوم قطر، نادي السد، اليوم الإثنين، مع الظهير الأيمن الجزائري يوسف عطال، والمهاجم الإسباني كريستو غونزاليس.

وأعلن السد عبر موقعه على الإنترنت عن تعاقده مع عطال لمدة موسمين قادماً من نيس الفرنسي، إلى جانب المهاجم الإسباني كريستو غونزاليس قادماً من أروكا البرتغالي بعقد يمتد لأربع أعوام.


ونشر السد مقطع فيديو قصير عبر حسابه على منصة "إكس" للتواصل الاجتماعي يضم لقطات للثنائي مع عبارة "مرحباً يوسف عطال، مرحباً كريستو جونزاليس، رسمياً عطال وكريستو في صفوف الزعيم".
ولعب عطال مع أضنة دمير سبور التركي لمدة 6 أشهر بداية من يناير (كانون الثاني) الماضي.

مــرحــباً
يوسف عطال ????
مــرحــباً
كريستو غونزاليس ????

رسمياً ✍️???? | عطـال و كـريـسـتو في صفوف الزعيم ✌????#السد | #دائما_مع_السد pic.twitter.com/xsbJ4SGGVM

— ???? #79 Al Sadd SC | نادي السد (@AlsaddSC) September 9, 2024

فيما انضم كريستو، خريج أكاديمية شبان ريال مدريد، إلى أودينيزي الإيطالي في عام 2019 لكنه لعب مع عدة أندية من بينها بلد الوليد وخيخون على سبيل الإعارة قبل الانضمام إلى أروكا في يوليو (تموز) من العام الماضي.
وقال السد إن التعاقد مع عطال وكريستو يأتي في إطار سعي إدارة النادي لتدعيم صفوف الفريق بأفضل اللاعبين استعداداً للمشاركات المحلية والخارجية.
وتعاقد السد في فترة الانتقالات الحالية مع لاعب خط الوسط المالي محمد كامارا والمهاجم الإسباني رافا موخيكا والمدافع الجزائري عبد الصمد بوناصر.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية السد السد القطري منتخب الجزائر یوسف عطال

إقرأ أيضاً:

الرئيس الجزائري: الخلاف مع فرنسا "بين أياد أمينة" ومن الضروري "التحلي بالحكمة"  

 

 

الجزائر - اعتبر الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون في مقابلة بثت مساء السبت أن نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون هو "المرجعية الوحيدة" لحل الخلاف بين بلاده والقوة الاستعمارية السابقة فرنسا، مشدّدا على ضرورة "التحلي بالحكمة".

وصرّح تبون خلال مقابلة مع مجموعة من الصحافيين من وسائل الإعلام العامة بثّها التلفزيون الجزائري "هناك فوضى عارمة وجلبة سياسية (في فرنسا) حول خلاف تم افتعاله بالكامل"، مؤكدا "نعتبر أن الرئيس ماكرون هو المرجع الوحيد ونحن نعمل سويا".

وأقرّ "بالفعل كان هناك سوء تفاهم، لكنه يبقى رئيس الجمهورية الفرنسية. وبالنسبة لي فإن تسوية الخلافات يجب أن تكون سواء معه أو مع الشخص الذي يفوضه، أي وزيره للشؤون الخارجية، وهو الصواب".

واعتبر تبون أن الخلاف بين الجزائر وفرنسا "مفتعل بالكامل"، واصفا ما يحدث حول هذه المسألة "بالفوضى" و"الجلبة السياسية".

وصرّح "في ما يخصني، فإن ملف الخلاف المفتعل بين أياد أمينة، بين يدي شخص كفء جدا يحظى بكامل ثقتي ألا وهو وزير الشؤون الخارجية السيد أحمد عطاف" الذي سبق أن وصفت بيانات صادرة عن وزارته الجزائر بأنها ضحية لمؤامرة من "اليمين المتطرف الفرنسي الحاقد والكاره".

واعتبر رئيس الجمهورية في لقائه الإعلامي الدوري الذي بثّ مساء السبت على القنوات التلفزيونية والإذاعية الوطنية أن الجزائر وفرنسا "دولتان مستقلتان: قوة إفريقية وقوة أوروبية ورئيسان يعملان سويا"، مؤكدا "الباقي لا يعنينا".

وتوترت العلاقات بين الجزائر وفرنسا بعدما أعلن ماكرون في تموز/يوليو 2024 دعمه لخطة الحكم الذاتي للصحراء الغربية تحت سيادة المملكة المغربية.

والصحراء الغربية مستعمرة إسبانية سابقة مطلة على المحيط الأطلسي تصنفها الأمم المتحدة ضمن "الأقاليم غير المتمتعة بالحكم الذاتي" ويسيطر المغرب على 80 في المئة من أراضيها.

وتطالب جبهة "بوليساريو" المدعومة من الجزائر باستقلالها. وردّا على انقلاب الموقف الفرنسي من قضيّة الصحراء الغربية، سحبت الجزائر سفيرها من باريس.

وتبع ذلك توقيف مؤثرين جزائريين مقيمين في فرنسا ومحاولة ترحيلهم إلى الجزائر التي رفضت استقبالهم، ثم حدوث هجوم بالسكين في مولوز بفرنسا منفذه جزائري أصدر القضاء في حقه أوامر ترحيل وتم رفض استقباله في الجزائر.

وتفاقم الخلاف مع اعتقال الكاتب الجزائري الفرنسي بوعلام صنصال في مطار الجزائر في 16 تشرين الثاني/نوفمبر، بعد استياء السلطات الجزائرية من تصريحات الكاتب لصحيفة "فرونتيير" الفرنسية المعروفة بقربها من اليمين المتطرف، والتي كرر فيها موقف المغرب القائل إن قسما من أراضي المملكة اقتطع في ظل الاستعمار الفرنسي وضمّ للجزائر، بحسب صحيفة "لوموند".

وفي شباط/فبراير، طالب الرئيس الفرنسي بـ"حلّ" قضيّة صنصال "لإعادة الثقة" المتبادلة، معربا عن قلقه على صحّة الكاتب الذي يعاني مرض السرطان والذي طالبت النيابة بالسجن النافذ لمدّة 10 سنوات في حقّه ويتوقّع أن يصدر القضاء حكمه الخميس المقبل.

- "التحلي بالحكمة" -

والخميس، قال الرئيس الفرنسي من بروكسل إنه يرغب في "تسوية سريعة" كي يتسنّى للكاتب "استعادة الحرية". وأكّد "أنا أثق بالرئيس تبون وبحكمته لمعرفة أن كلّ هذا (الاتهامات في حقّ صنصال) غير جدّية".

وتطرّق تبون السبت إلى مسألة الجزائريين الذين صدرت في حقّهم أوامر بمغادرة الأراضي الفرنسية، ذاكرا مثل جزائري صدر في حقّه أمرا بالإبعاد من التراب الفرنسي لأنه "ندد بالإبادة في غزة".

وكان وزير الداخلية الفرنسي برونو روتايو قد هدّد بـ"ردّ تدريجي" إذا ما استمرّت الجزائر برفض مواطنيها المرحّلين.

وبشأن التقارب بين باريس والرباط في مسألة الصحراء الغربية، قال الرئيس الجزائري إن "فرنسا والمغرب يتفقان جيدا وهذا أمر لا يزعجنا".

لكن المشكلة تكمن في نظر تبون "في طريقة التباهي تلك، فهي تضايق الأمم المتحدة والشرعية الدولية"، في إشارة إلى زيارة وزيرة الثقافة الفرنسية رشيدة داتي ورئيس مجلس الشيوخ جيرار لارشيه الصحراء الغربية أخيرا.

وشدّد الرئيس الجزائري على ضرورة "التحلي بالحكمة، فهناك فرنسيون يحبوننا وساعدونا".

Your browser does not support the video tag.

مقالات مشابهة

  • الهلال القطري يُطلق مشروعا لتوفير المأوى للمتضررين من الكوارث في اليمن
  • خبير يكشف لـ24: لا ملء سادس لسد النهضة.. ومصلحة مصر في تشغيل التوربينات
  • الهلال الأحمر القطري غيث من العطاء في قطاع غزة
  • إصدار طوابع بريدية خاصة بالزي النسوي للشرق الجزائري
  • استئناف الحوار الفرنسي الجزائري: خطوة نحو بناء الثقة
  • الصافرة الأولى لسلمان فلاحي مع الأحمر
  • ماذا خسرت مصر والسودان بعد عقد من اتفاقية مبادئ سد النهضة؟
  • الرئيس الجزائري: يجب التحلي بالحكمة في خلافنا مع فرنسا
  • الرئيس الجزائري: الخلاف مع فرنسا "بين أياد أمينة" ومن الضروري "التحلي بالحكمة"  
  • الاتحاد القطري يرفع عدد الأجانب في الدوري إلى 10 لاعبين