رامي وحيد يعلن مشاركته في الفيلم الأمريكي living with grandma
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
أعلن الفنان رامي وحيد عبر حسابه بموقع تبادل الفيديوهات والصور انستجرام، خوضه تجربة السينما العالمية من خلال الفيلم الأمريكي living with grandma.
ونشر رامي وحيد، صورا من كواليس الاحتفال بالفيلم معلقا: أول خطوه ليا في السينما الأمريكية فيلم living with grandma عن قصة حقيقية أتمنى أكون دايما عند حسن الظن.
عرض هذا المنشور على Instagram
تمت مشاركة منشور بواسطة Ramy Wahid (@ramiwahid1)
مسلسل إلا أناوشارك مؤخرا رامي وحيد في مسلسل إلا أنا، وهو دراما مستوحاة من قصص حياتية وفكرتها للكاتب يسري الفخراني، وتدور أحداثه في 60 حلقة، وهو عبارة عن مجموعة من القصص المستقلة، كل قصة منها تدور في 10 حلقات، وتسرد وقائع وأحداث حقيقية؛ إذ تتناول موضوعات تهم المجتمع والمرأة بصفة خاصة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رامي وحيد الفنان رامي وحيد مسلسل الا انا رامی وحید
إقرأ أيضاً:
«كان بيروح بدري خوفا من زوجته».. وحيد سيف يحكي عن براءة قلب محمود المليجي
جمع الفنان وحيد سيف والفنان محمود المليجي علاقة صداقة قوية، امتدت لعدة أعمال فنية، من بينهم فيلم السكرية، الذي يعد أول أعمال وحيد سيف مع المخرج حسن إمام، وكان يؤدي شخصية «سكرتير المليجي»، بالإضافة الى فيلم الخدعة الخفية عام 1975، و«لعنة امرأة» في عام 1974، و«كباريه الحياة» 1977، وعدة أعمال مسرحية.
«ده طفل».. هكذا وصف وحيد سيف، الفنان القدير محمود المليجي؛ إذ قال في لقاء تليفزيوني، إنه يحمل الكثير من الإنسانية والدفئ بداخله، على عكس ما يشاهده البعض على شاشة التليفزيون، ووصفه بالطفل جاء من كونه دائم الحرص على العودة مبكرا الى منزله فور انتهاء التصوير، خوفا من زوجته الفنانة علوية جميل، لكونها كانت تحمل قدرا من القوة والقسوة في أعمالها الفنية، وأيضاً في الحياة الواقعية بعيدا عن الكاميرات.
صداقة قويةوذكر وحيد سيف في اللقاء التليفزيوني، أنه جمعه بمحمود المليجي صداقة طويلة مليئة بالحب والاحترام، مشيرا إلى أن هناك عدة مواقف طريفة جمعتهما خلف كواليس أفلامهما معا، وأبرزها في الأفلام القديمة عندما يخطئ الممثل يعيد المشهد مرة أخرى حتي يقدمه بالطريقة المطلوبة، لعدم وجود المونتاج.
وتابع وحيد سيف: «في أحد أعمالنا معا، كان يجب أن نقف سويا في آخر مشهد من هذا العمل، وعندما أقول جملتي أثناء التصوير، كان المليجي يؤدي حركات غريبة بعينيه حتى يضحك ويفسد المشهد، الأمر الذى جعل المخرج يعيد هذا المشهد عدة مرات متتالية، حتى يأس المخرج وألغى هذا المشهد تماما».