الإعلام الحربي ينشر : سيتفاجئون في البر..! مع تجهيزات للمعركة.
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
ووفق خبراء عسكريين فقد ربط السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي بين العمليات البحرية المؤثرة والفاعلة التي تم تنفيذها بالفعل والقدرة على تنفيذ ضربات مؤثرة وفاعلة في المعركة البرية القادمة.
واكدو ان هذا ليس مجرد تهديد او كلاما عابرا بل إنه يحمل دلائل قوية على شن عمليات عسكرية برية مؤثرة.
فإذا كانت صنعاء قد نجحت من تطوير تقنيات وأساليب جديدة في البحر، فإن ذلك يرفع من احتماليه قدرتها على نقل هذا النجاح إلى ميادين أخرى بما في ذلك الهجمات البرية ضد إسرائيل.
ولذلك، فإن تصريحات السيد القائد حول توظيف تقنيات جديدة في الهجمات البرية تستند إلى نجاحات ملموسة حققها الجيش اليمني في التصنيع العسكري.
وهنا لابد من التوضيح بأن خطاب السيد القائد كان خطابا مفصليا وقويا يضع النقاط على الحروف ويُقيم الحجة على العرب والمسلمين وأن الجهاد ضد الكيان الصهيوني ليس مجرد شعارات، بل هو حرب مفتوحة وطويلة الأمد لن ينعم فيها الكيان بالسلام.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
جانب من تجهيزات كتائب القـسام لتسليم أسرى الاحتلال اليوم / صور
#سواليف
أظهرت صور تم نشرها اليوم الخميس عبر مواقع التواصل الاجتماعي ، جانبا من #تجهيزات #كتائب_القسام، الجناح العسكري لحركة #المقاومة_الاسلامية – #حماس ، لتسليم #أسرى_الاحتلال.
وأعلن “مكتب إعلام الأسرى” التابع لـ”حماس”، أنه “سيتم الإفراج، الخميس، عن 32 أسيراً محكوماً بالسجن المؤبد، و48 أسيراً من الأحكام العليا، و30 أسيراً من الأطفال”، من السجون الإسرائيلية في إطار هذا التبادل.
ومن المتوقع أن تطلق إسرائيل سراح #الأسرى_الفلسطينيين الـ110، إذا اعتبرت أن أربيل يهود مدنية”.
مقالات ذات صلة الصبيحي .. بأي حق يتم مصادرة الرصيد الإدّخاري في تعديلات “الضمان”.؟ 2025/01/30وضمت القائمة اسم أربيل يهود، المحتجزة لدى حركة “الجهاد”، والتي أثارت هذا الأسبوع، تجاذبات سياسية بين إسرائيل و”حماس” في ثاني جولات تبادل الأسرى. وهددت تل أبيب بمنع عودة النازحين الفلسطينيين إلى منازلهم في شمال قطاع غزة، قبل أن تسمح لهم بذلك بعد جهود من الوسطاء.
وتقول إسرائيل إن أربيل يهود “مدنية”، فيما تؤكد حركة “الجهاد” أنها “جندية، تعمل في برنامج الفضاء للجيش الإسرائيلي”.
وحتى الآن، أطلقت “حماس” سراح 3 مدنيات و4 جنديات من المحتجزين الإسرائيليين، في إطار المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار، الذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير الجاري.
وفي المقابل أطلقت إسرائيل سراح 290 معتقلاً فلسطينياً من المدانين وغير المدانين.