روسيا ومنغوليا توقعان اتفاقية تعاون في مجال توريد المنتجات النفطية.

المصدر: يمانيون

إقرأ أيضاً:

برج الجدي .. حظك اليوم الأحد 6 أبريل 2025: تعاون مثمر

برج الجدي (22 ديسمبر - 21 يناير)، يميل إلى تحديد الأهداف ووضع خطة لتحقيقها، مهما كانت الصعاب، ولكن الخطر الأكبر الذي يواجهونه هو الاستسلام قبل أن يتمكنوا من الاستمتاع بثمار عملهم.

ونستعرض توقعات برج الجدي وحظك اليوم الأحد 6 أبريل 2025 على الصعيد العاطفي والصحي والمهني خلال السطور التالية.
 

مشاهير برج الجدي

سميرة سعيد وجورج وسوف وأم كلثوم وليلى علوي.

برج الجدي وحظك اليوم الأحد 6 أبريل 2025

ابتسم أكثر، وقل كلماتٍ رقيقة، واترك اللحظة تمر، لا تُفرض عليك قواعد صارمة فيما يتعلق بالظهور المُلفت؛ دع شخصيتك حرة ومنفردة.
 

برج الجدي وحظك اليوم صحيا

مع الحفاظ على التوازن بين حياتك العملية والشخصية، من الضروري أيضًا قضاء المزيد من الوقت مع من تحب. 
 

برج الجدي وحظك اليوم مهنيا

بالنسبة للباحثين عن عمل، يُعدّ اليوم يومًا مثاليًا للتواصل والمتابعة، حيث سيُذكر صدقك وإيجابيتك، بالنسبة للموظفين الحاليين، قد يُتيح لك التعاون فرصًا غير متوقعة.
 

برج الجدي وحظك اليوم عاطفيا

إذا كنتَ في علاقة، فسيكون هذا هو الوقت المثالي للتخلص من الخجل العاطفي والاستمتاع برفقة بعضكما البعض.
 

توقعات برج الجدي الفترة المقبلة

النصف الثاني من الأسبوع مناسب أيضًا لحضور مقابلات العمل من سيجتازها بنجاح. يمكن لرواد الأعمال التفكير في خطط توسع جديدة، فالأسبوع جيد للأعمال والثروة

مقالات مشابهة

  • بالصور.. مدير عام المنتجات النفطية الاستاذ حسين طالب رفقة معاونيه وكادره المتقدم من رؤساء هيئات وأقسام يتبادل تهاني عيد الفطر المبارك مع نائب رئيس الوزراء لشؤون الطاقة وزير النفط والسادة الوكلاء في مقر الوزارة .
  • السيسي وماكرون يشهدان التوقيع على اتفاقيات ومذكرات تعاون بين مصر وفرنسا غدا
  • من خالف اتفاقية السلام؟!
  • ما مصير اتفاقية الكويز بين مصر وأمريكا و (إسرائيل)؟
  • ذي قار تستهدف انتاجاً بنحو 70 مقمق من الغاز يومياً من حقولها النفطية
  • برج الجدي .. حظك اليوم الأحد 6 أبريل 2025: تعاون مثمر
  • سمير فرج: إسرائيل اخترقت اتفاقية السلام مع مصر
  • تعرف إلى واردات اليابان النفطية من الإمارات
  • النفط العراقية تفنّد تصريحا لـابيكور بشأن العقود النفطية المبرمة مع اقليم كوردستان
  • رسوم ترامب تضرب بغداد.. من الخاسر الحقيقي في المعادلة النفطية؟