صحفية تركية حول جريمة نارين: شاهدت والدتها وعمها في وضع غير لائق
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
في تطور جديد في قضية مقتل الطفلة نارين غوران، البالغة من العمر 8 سنوات، التي عُثر على جثتها مدفونة في حقيبة داخل مجرى نهر في ديار بكر بعد 19 يومًا من اختفائها، كشفت الإعلامية التركية ديدم أرسلان يلماظ عن معلومات مثيرة.
خلال برنامجها التلفزيوني المباشر، والذي تابعه موقع تركيا الان٬ تحدثت يلماظ عن تفاصيل جديدة في التحقيقات، موضحة أن الطفلة قد تكون شاهدت والدتها وعمها في وضع غير لائق.
وأضافت يلماظ أن التحقيقات جارية لتأكيد هذه المعلومات وتوضيح جميع تفاصيل الحادثة. وأشارت إلى أن هذه التطورات تضاف إلى الجهود المستمرة لكشف ملابسات القضية وضمان تقديم المسؤولين إلى العدالة.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: الجريمة في تركيا الطفلة نارين نارين
إقرأ أيضاً:
مفاجآت في التحقيقات مع موظفين بالتعليم زوروا محررات رسمية لصرف مبالغ مالية
كشفت تحقيقات النيابة الإدارية عن مفاجآت في اتهام 8 عاملين حاليين وسابقين بإحدى الإدارات التعليمية التابعة لمديرية التربية والتعليم بالقليوبية بالتلاعب بطريق التزوير في محررات رسمية وذلك بتحرير بيانات بأرصدة إجازات اعتيادية لعدد من العاملين المحالين للمعاش ممن انتهت خدمتهم واستخدام تلك المحررات المزورة بتقديمها لمحاكم القضاء الإداري بغرض المطالبة بصرف مبالغ مالية غير مستحقة نظير الرصيد الوهمي لتلك الإجازات.
شملت قائمة الاتهام: مسئول شئون العاملين بالإدارة، وأربعة من مسئولي قسم الإجازات الحاليين والسابقين، وموجه مالي وإداري، ومدير شئون العاملين السابق، ومحقق بالشئون القانونية سابقًا.
تلقت النيابة الإدارية ببنها – القسم الثالث بلاغا من مديرية التربية والتعليم بالقليوبية بشأن ما خلص إليه تقرير اللجنة المشكلة بالتنسيق مع هيئة الرقابة الإدارية الذي أسفر عن صدور عدد من شهادات الخبرة وصحف الأحوال الوظيفية منسوبة لعدد من المدارس التابعة للإدارة بأسماء مدرسين غير مقيدين بسجلات تلك المدارس، وإصدار بيانات برصيد الإجازات لعدد من الموظفين المحالين للمعاش بطريقة عشوائية دون الرجوع إلى سجلات الإجازات بالإدارة التعليمية، أو للمدارس التي عملوا بها.
وباشر التحقيقات في البلاغ أحمد فودة وكيل أول النيابة، بإشراف المستشار شريف عدلي مدير النيابة، إذ استمعت النيابة لأقوال مدير التوجيه المالي والإداري بمديرية التربية والتعليم "رئيس لجنة الفحص"، الذي قرر أنه أثناء فحص اللجنة لعينة من مستندات الموظفين المحالين للمعاش الصادر لهم أحكام صرف مقابل نقدي لرصيد الإجازات الاعتيادية المستحقة نظير سنين وجودهم بالخدمة، تبين إصدار شهادات خبرة بأسماء بعض العاملين تحتوي على إفادات مخالفة للحقيقة، وعدم قيام المسؤولين باتباع الإجراءات القانونية عند استخراج تلك الشهادات، فضلًا عن مخالفات شابت عملية حفظ بيانات العاملين، وإصدار بيانات بأرصدة إجازات بشكل عشوائي دون الرجوع لملفات الموظفين.