"اتفضحت".. أول تعليق لعريس كفر الدوار: "حصل خلاف وكنت ماسك إيدها"
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
كشف محمد الملاوي، عريس كفر الدوار الذي أثار جدلا على مواقع التواصل الاجتماعي بسبب حزن عروسه في خطوبتهما، تفاصيل الواقعة، مشيرا إلى أنه كان هناك سوء تفاهم بينه وبين خطيبته، وكان يحاول ارضائها، لافتا إلى أن خطيبته كانت غاضبة منه لأنه لم يرتدي بدلة في حفل الخطوبة.
بعد افتتاحها| جامعة باديا: نستعد لتخصيص مكان لاستقبال الطلاب الوافدين الشُعبة عن تحريك دعوى جنائية ضد 21 من كبار منتجي بيض المائدة: "مجلناش إخطار" واقعة عريس كفر الدواروأشار الملاوي، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "حضرة المواطن" المذاع عبر فضائية "الحدث اليوم"، اليوم الإثنين، إلى أنه طلب من صاحب الكوافير تصويرهما ولكنه لم يطلب أن ينشر الفيديو، معلقا: "الراجل فضحني.
وقال محمد الملاوي، عريس كفر الدوار، إنهم احتفلوا بخطوبتهم بشكل طبيعي وكانوا سعداء، معلقا: "كنت ماسك إيدها وفرحانين.. أنا عامل وبسرح بطماطم".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حضرة المواطن كفر الدوار
إقرأ أيضاً:
الديهي: إثيوبيا أصبحت دولة مزعجة وعلى خلاف مع 6 دول
قال الإعلامي نشأت الديهي، إن هناك وفدًا مصريًا رفيع المستوى قام بزيارة إريتريا بقيادة رئيس المخابرات عباس كامل، ووزير الخارجية الدكتور بدر عبد العاطي، مشيرًا إلى أن هذه الزيارة في هذا التوقيت تؤكد على التحرك المصري الواعي في منطقة القرن الإفريقي.
وتابع "الديهي"، خلال تقديمه برنامج "بالورقة والقلم"، المذاع على القناة العاشرة المصرية "ten"، مساء السبت، أن المباحثات تطرقت إلى الامن في منطقة القرن الإفريقي، وضرورة تهدئة الأوضاع من خلال التعاون والتفاهم، لأن الصراع أو النزاع في هذه المنطقة ليس من مصلحة أحد، خاصة وأن القرن الإفريقي منطقة هامة لدول المنطقة وللعالم أجمع.
وأشار إلى أن إثيوبيا تؤجج الوضع في القرن الإفريقي، خاصة مع الصومال، ولكن دول المنطقة تقف ضد هذا التعنت الإثيوبي، مضيفًا أن المباحثات شملت الحديث على التعاون الثنائي، فضلاً عن التحديات الموجودة في المنطقة ، وسبل تعزيز الأمن.
ولفت إلى أن إثيوبيا دولة حبيسة، ولا تمتلك أي منفذ بحري، ولديها حدود مع إريتريا وجيبوتي والصومال وكينيا والسودان، مشيرًا إلى أن أديس أبابا من أكبر الدول في إفريقيا ، ولديها حدود مع 6 دول.
وتابع، أن أديس ابابا لديها مشاكل حدودية مع كافة دول الجوار سواء كينيا او جيبوتي او الصومال او إريتريا أو السودان، مضيفًا أن الدولة الإثيوبية أصبحت دولة مزعجة.
ولفت إلى أن إثيوبيا قامت بتوقيع اتفاقًا مع حركة انفصالية في الصومال للحصول على مساحة تقدر بـ20 كيلو على البحر لمدة 50 عامًا، في مقابل الحصول على جزء من شركة الطيران الإثيوبية الوطنية، والاعتراف بهذه الحركة الانفصالية، ومن هنا اعترضت الصومال، لأن الاتفاق حدث مع جهة تحت السيادة الصومالية.