بوابة الفجر:
2024-09-17@04:35:49 GMT

هاجر الشرنوبي تعلن عن إصابة نجلها في المدرسة

تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT

أعلنت الفنانة هاجر الشرنوبي عبر حسابها الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، عن اصابه نجلها في يده بعد سقوطه أثناء لعب كرة القدم في المدرسة.

إصابة نجل هاجر الشرنوبي 

 

ونشرت هاجر الشرنوبي صورة نجلها وعلقت عليها: نزلتله صورة امبارح أول يوم مدرسة.. دي صورة تاني يوم مدرسة.. الحمد لله ربنا يشفيك يا حبيبي يا رب.

وقد حرص عدد كبير من الجمهور والمتابعين الدعاء لنجل هاجر الشرنوبي. 

آخر أعمال هاجر الشرنوبي

 

وكان اخر اعمال هاجر الشرنوبي هو مسلسل رحيل، الذي لعبت بطولته الفنانة ياسمين صبري، وقدمت فيه دور الفتاة الشعبية، التي تكفاح في الحياة من أجل العيش في حياة كريمة، وتحاول أن تساعد أسرتها وتساندهم، بمشاركة مجموعة من الفنانين منهم أحمد بدري، أحمد صلاح حسني، محمد كيلاني، أحمد صيام، وغيرهم من النجوم.

كما شاركت مسلسل العودة، وعرض في موسم شتاء 2024، ولعبت هاجر دور مروة، زوجة حمزة، وابنة خالة تارا، والتي أتت من الصعيد، وتمر ببعض الظروف الخاصة خلال أحداث العمل، بطولة الفنان شريف سلامة، إلى جانب نخبة من نجوم الفن، والعمل مكون من 30 حلقة، تدور أحداثه في إطار اجتماعي ممزوج بالطابع الصعيدي، متناولًا مناقشة بعض القضايا الهامة في المجتمع، وتم تصوير العمل في الأقصر.

وأيضا شاركت هاجر في الجزء الثاني من مسلسل وبينا معاد، الذي شاركت فيه بجانب عدد من الفنانين من بينهم شيرين رضا وصبري فواز وهيدي كرم ومحمد سليمان وصبا الرافعي ووفاء صادق وبسمة ونور محمود وعدد آخر من الفنانين وهو من تأليف وإخراج هاني كمال. 

 نبذة عن هاجر الشرنوبي 

 

ولدت هاجر مصطفى أحمد الشرنوبي 11 أغسطس 1988، في مدينة الإسكندرية والدها "مصطفي الشرنوبي"، وعمها الملحن فاروق الشرنوبي وصلاح الشرنوبي، وابنة عم الممثل الشاب والمطرب محمد الشرنوبي، تخرجت من المعهد العالي للفنون المسرحية قسم تمثيل واخراج، كما إنضمت إلي فرقة اسكندرية للفنون الشعبية وايضا تخرجت من كلية الآداب قسم علم نفس، رغم انتمائها لعائلة فنية إلا أنها ترفض الاعتماد عليها في الوصول للنجومية، قدمت أول تجاربها كممثلة في "حنين وحنان"، مع عمر الشريف، في طفولتها.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: هاجر الشرنوبي هاجر الشرنوبی

إقرأ أيضاً:

"يافا نصير".. أم دلها على رفات نجلها "رؤيا" فتشبثت به لتحمله مرتين

غزة- مدلين خلة - خاص صفا "كان صوت الصواريخ الإسرائيلية يُمزق السماء، والظلام عم الأرجاء، فأرهقت الوجوه وشحب لونها فلا مجال للرؤية، والجميع ينظر بقلبه تجاه القنبلة التي سقطت، متسائلين هل أخذت حبيبًا معها، أم مزقت جسد قريب؟". الجميع بدأ يبحث عن شعاع نور وسط عتمة ليل مظلم، اجتمعت عليه الغبار ودخان تلك الصواريخ، ربطو على قلوبهم عصبة، خوفًا من فقدان أحد عزيز عليهم، وباتوا ينتظرون أن تنزاح هذه العتمة، لتتضح معالم المكان المستهدف. تجول الجميع بين ركام المنزل المدمر الذي استهدفته طائرات الاحتلال شمالي قطاع غزة، يحاولون إنقاذ من لم تخرج روحه وتستسلم لأنقاض جدران، طالما كانت حصن يأويهم من غدر الزمان، لكنها فشلت أمام أطنان الأسلحة التي لم تكن على قدر صدها وحماية أهلها. صرخة ألم  خرجت المواطنة يافا نصير من تحت أنقاض منزلها المستهدف سالمة آمنة، فأخذت تساعد طواقم الدفاع المدني في انتشال جثامين عائلتها، فخرج الزوج ووالده وولدها، وواصلت جهدها لكي لا يبقى أحد، حيث تُداري ألمها وتُواسي جراحها، قائلة: "وجع الناس أكبر من وجعك". وبقيت نصير الموظفة في بلدية بيت حانون شمالي القطاع، ست ساعات متواصلة تبحث عن نجلها أحمد، الذي لم يكن بجوار شقيقه ووالده وجده "هذا جثمان آخر، ليس لأحمد، لكن برأي رجال الدفاع المدني كان الجثمان المتفحم للعشريني أحمد، إلا أن قلبها يُنكر ذلك، رُغم اختفاء ملامح الجثمان، أحمد مش طويل بهاد الطول، أنا أعرف جسد ابني لن أتوه عن ملامحه".. بهذه الكلمات تروي المواطنة نصير ما حدث لها ولعائلتها بعد فقد الأمل في العثور على جثمان فلذة كبدها. تقول في حديثها لوكالة "صفا": "على مضض اضطريت للعودة للمنزل الذي نزحت إليه أحاول إقناع نفسي بحديث رجال الدفاع المدني بأن هذه جثة أحمد، بعدما قضوا وقت كبير بالبحث عنه، ولم يجدوا جثامين، لكن قلبي ما كان مصدق، هو أنا بدي أتوه عن ابني". وتضيف "كنت دائمًا بدعي يا رب خبر عن أحمد أعرف أين هو، كي يطمأن قلبي وتنطفأ ناره". رؤيا وأمل ذلك القدر المجهول لا تعيشه المواطنة نصير، فقط، بل مليوني غزي، ما يفتئ التفكير بمصير غير معروف يرحل عن ذاكرتهم، "حتى إن استشهدت هل ستجد قبرًا يأوي جثمانك بعدما امتلأت المقابر بجثامين الموتى؟". كان قد مر 138 يومًا على ذلك الفقد، حتى أتاها خبر من أحمد عن طريق قريبة لها "قولي لأمي أنا تحت ممر البيت خليها تيجي تطلعني". هل تصدق حلمًا، ربما هي رؤيا أو أضغاث أحلام، هو قلب أم تلوع على نجلها، فكان ذلك الحلم بصيص الأمل الذي تشبثت به لجثمان أحمد. وتتابع "رجعت إلى البيت مع طواقم الدفاع المدني معتمدة على تلك الرؤيا، فما باليد حيلة إما أن تصدق وتجد رفات ولدها أو أن تصدق لتواري جثمانه الثرى". "هنا المكان الذي قال عنه أحمد هذا ممر البيت،" بدأ الرجال بالحفر وأنا أنتظر أن يخرجوا بجثمانه، فإذا بهم يعطوني عظمة من يده وأخرى من قدمه، وثالثة جمجمته، أما هذه فركبته". لقد تحلل جسد الشاب إلى عظام متفرقة جمعتها والدته يافا ووضعتها في قطعة القماش البيضاء التي أحضرتها معها، فصارت بخطوات مثقلة ثابتة تحمل ما تبقى من فلذة كبدها بين يديها متجهة إلى مستشفى كمال عدوان لثبت أن أحمد ليس رقمًا بل قصة عمر عاشها وستبقى. كان قلبها المكلوم فرحًا بعض الشيء فهي التي عثرت على قبر فارغ تضع فيه عظام نجلها التي حملته للمرة الثانية، الأولى عندما كان في أحشائها والأخرى عند مواراته الثرى. وتحاول الأم المكلومة أن تصبر نفسها بكلمات تخرج من شفتيها، "جُرحي ولا شي قدام جُرح الناس"، راحة الحصول على مأوى لرفات أحمد ضمدت جرحها النازف في أعماق قلبها.

مقالات مشابهة

  • بإطلالة أنيقة.. درة تبهر جمهورها بإطلالتها بأحدث ظهور لها
  • توافد النجوم على السجادة الحمراء لحفل جوائز إيمي 2024
  • نجاح متواصل.. وفاء عامر تواصل حصد الجوائز عن "جودر" و"حق عرب"
  • بإطلالة تشبه باربي.. هدى الإتربي تتألق في أحدث ظهور لها
  • بعد نجاح «عاشق» و«عمر أفندي».. قصة استبعاد أحمد حاتم من عمل فني «صورة»
  • "يافا نصير".. أم دلها على رفات نجلها "" فتشبثت به لتحمله مرتين
  • "يافا نصير".. أم دلها على رفات نجلها "رؤيا" فتشبثت به لتحمله مرتين
  • "يافا نصير".. أم دلها على رفات نجلها "حُلم" فتشبثت به لتحمله مرتين
  • نصير".. أم دلها على رفات نجلها "حُلم" فتشبثت به لتحمله مرتين
  • سر تصدر ناهد رشدي للتريند.. تفاصيل