الأمم المتحدة: ملايين الأطفال في أفريقيا يتغيبون عن المدارس بسبب الصراعات
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
أعلنت الأمم المتحدة اليوم الاثنين، أن نحو 8ر2 مليون طفل في غرب ووسط أفريقيا عاجزون عن الذهاب إلى المدارس بسبب الصراعات.
وكشفت بيانات الأمم المتحدة عن إغلاق أكثر من 14 ألف مدرسة في الربع الثاني من العام الجاري في 24 ولاية في المنطقة الواقعة بين الصحراء الكبرى وحوض الكونغو، حيث يمثل العدد الجديد نحو ألف مدرسة أكثر مما كان عليه الأمر في العام السابق.
أخبار متعلقة مستهدفة منشآت الطاقة.. روسيا تشن هجمات جوية على العاصمة كييفلمواجهة جدري القردة.. الكونغو تتسلم 14 طنًا من الإمدادات الطارئةوقال المجلس النرويجي للاجئين بمناسبة اليوم الدولي لحماية التعليم من الهجمات، إن الدول التي تضررت من ذلك بشكل خاص هي بوركينا فاسو ومالي والكاميرون وجمهورية الكونغو الديمقراطية.هجوم المتمردين
في مناطق الصراعات، غالبًا ما يهاجم المتمردون المدارس أو يقومون بخطف الأطفال أو المعلمين.
وتقاتل الجماعات الإسلامية مثل بوكو حرام سيئة السمعة في نيجيريا ضد التعليم الحكومي كمسألة مبدأ.
وفي جمهورية الكونغو الديمقراطية وحدها، أجبرت الصراعات 1457 مدرسة على إغلاق أبوابها منذ بداية العام.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس داكار الأمم المتحدة العام الدراسي 1446هـ الصراعات المسلحة اللاجئين
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تناشد المانحين زيادة دعم صندوق اليمن الإنساني
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
ناشدت الأمم المتحدة، الجهات المانحة بزيادة الدعم المقدم لصندوق اليمن الإنساني خلال العام القادم لمواجهة حالات الطوارئ المعقدة التي تمر بها البلاد.
وقال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (OCHA) في تقرير “آخر المستجدات الإنسانية”، إن هناك “حاجة ماسة إلى مزيد من الدعم للصندوق الإنساني خلال العام 2025”.
وأضاف التقرير أن الصندوق خصص إجمالاً مبلغ 36.9 مليون دولار خلال العام الجاري استجابة للعديد من حالات الطوارئ في خضم الأزمة الإنسانية المستمرة والمعقدة في البلاد، بما في ذلك انعدام الأمن الغذائي وسوء التغذية وتفشي الأمراض والفيضانات والتدهور الاقتصادي.
وأوضح مكتب “أوتشا” أن التخصيص مكّن 37 شريكاً من تقديم مساعدات منقذة للحياة لما مجموعه 1.2 مليون شخص.
كما “ساهم بشكل كبير في تعزيز التوطين ودور وعمل الشركاء اليمنيين المحليين، إذ أن أكثر من 70% من التمويل هذا العام ذهب للمنظمات غير الحكومية الوطنية والمحلية”.
وأكد المكتب الأممي التزام صندوق التمويل الإنساني في اليمن بمعالجة الاحتياجات الإنسانية المعقدة والمتداخلة في البلاد، مع التركيز على الاستفادة من الشركاء المحليين لإحداث تأثير وفرق كبير لدى المستفيدين.