أعلنت الأمم المتحدة اليوم الاثنين، أن نحو 8ر2 مليون طفل في غرب ووسط أفريقيا عاجزون عن الذهاب إلى المدارس بسبب الصراعات.
وكشفت بيانات الأمم المتحدة عن إغلاق أكثر من 14 ألف مدرسة في الربع الثاني من العام الجاري في 24 ولاية في المنطقة الواقعة بين الصحراء الكبرى وحوض الكونغو، حيث يمثل العدد الجديد نحو ألف مدرسة أكثر مما كان عليه الأمر في العام السابق.


أخبار متعلقة مستهدفة منشآت الطاقة.. روسيا تشن هجمات جوية على العاصمة كييفلمواجهة جدري القردة.. الكونغو تتسلم 14 طنًا من الإمدادات الطارئةوقال المجلس النرويجي للاجئين بمناسبة اليوم الدولي لحماية التعليم من الهجمات، إن الدول التي تضررت من ذلك بشكل خاص هي بوركينا فاسو ومالي والكاميرون وجمهورية الكونغو الديمقراطية.هجوم المتمردين
في مناطق الصراعات، غالبًا ما يهاجم المتمردون المدارس أو يقومون بخطف الأطفال أو المعلمين.
وتقاتل الجماعات الإسلامية مثل بوكو حرام سيئة السمعة في نيجيريا ضد التعليم الحكومي كمسألة مبدأ.
وفي جمهورية الكونغو الديمقراطية وحدها، أجبرت الصراعات 1457 مدرسة على إغلاق أبوابها منذ بداية العام.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس داكار الأمم المتحدة العام الدراسي 1446هـ الصراعات المسلحة اللاجئين

إقرأ أيضاً:

مدرسة ألمانية تفرض غرامة مالية على التلاميذ "المتأخرين"

بدأت مدرسة دورير الثانوية بمدينة نورمبرغ الألمانية، في فرض غرامة تأخير قدرها 5 يورو على كل تلميذ يخالف بشكل دائم، وبدون عذر، لوائح الحضور إلى المدرسة في التوقيت المحدد.

وبعد مرور بضعة أشهر على تنفيذ هذه الخطوة، لم يكن المدير رينر جيسدورفر وحده الذي يقول إن الإجراء يحقق نتائج جيدة.
ويقول مجلس الطلاب إن عدد التلاميذ المتأخرين عن حضور الفصول الدراسية، تناقص بدرجة كبيرة منذ فرض الغرامة.
ويوضح جسيدورفر أن الإجراء الجديد لم يفرض في الواقع كنوع من العقوبة، مضيفاً "لدينا الكثير من التلاميذ الذين مهما كانت الأسباب التي لديهم، لا يأتون إلى المدرسة في الوقت المحدد".
ويتابع المدير إن أولئك الصغار لا يكترثون بما إذا كنت تهددهم بالطرد من المدرسة، ولكن "دفع غرامة قدرها 5 يورو يزعجهم حقاً". 

ويؤكد أن الخطوة الأخيرة التي تلجأ إليها المدرسة هو فرض الغرامة، وفي حالة ما إذا لم يساعد التحدث إلى أولياء الأمور والمعلمين والإخصائيين النفسيين بالمدرسة، والعاملين في مجال التربية الاجتماعية على حل المشكلة.
وحتى الآن تم فرض الغرامة على حالات محدودة، وهي تنطبق فقط على التلاميذ الذين تتراوح أعمارهم بين تسع سنوات و11 عاماً، وفقاً لما يقوله جيسدورفر.
ويضيف إن فرض الغرامة في المقام الأول أدى إلى زيادة الوعي بالمشكلة.

تلميذ تونسي يقتحم مدرسته بقنبلة "مولوتوف" - موقع 24شهدت إعدادية الزهور بولاية القصرين في تونس واقعة غريبة، أمس السبت، بعد أن أقدم تلميذ على مهاجمة مدرسته باستخدام زجاجة "مولوتوف" حارقة.

وتشير تقديرات مدير المدرسة إلى أن نحو من 5% إلى 10% من التلاميذ، ليسوا مهتمين بالتحصيل التعليمي بالمدرسة، لدرجة أن هذا الاتجاه قد يعرض فرصهم في التخرج للخطر.

وتقول متحدثة باسم وزارة التعليم بالولاية التي تقع فيها نورمبرغ، إن المسؤولية تقع على كاهل كل مدرسة فيما يتعلق بتسجيل هذه المخالفات.

الصين.. مدرسة تُجبر طُلابها على توقيع إقرارات في حالة الانتحار - موقع 24أقبلت مدرسة ثانوية صينية، على فعل غير مألوف، حينما أجبرت جميع تلاميذها على توقيع إخلاء طرف لتبرئتها من اللوم، أو تدخل السلطات للتحقيق معها، حال إقبال أحد منهم على إيذاء نفسه أو الانتحار.

 وتضيف إنه في حالات استثنائية يمكن للسلطات الإدارية لكل منطقة، فرض غرامة بناء على طلب المدارس أو السلطات الإشرافية على المدارس.
ويقول قطاع المدارس بالوزارة إن المدارس المحلية، أبلغت عن تغيب التلاميذ عن الفصول الدراسية قرابة 1500 مرة، خلال العام الماضي، إما بسبب تأخرهم عن المدرسة أو التغيب طوال عدة أيام، وهو رقم يسجل زيادة مقارنة بالعام السابق حيث بلغ عدد مرات الإبلاغ 1250.





مقالات مشابهة

  • الأمم المتحدة تحذر من تفاقم الأزمة الإنسانية في اليمن
  • ممثل مفوضية الأمم المتحدة: مصر احتضنت على مدى عقود ملايين اللاجئين بدون مقابل
  • استشهاد وإصابة أكثر من 100 طفل خلال شهر واحد في سوريا
  • طقس الإسكندرية اليوم.. إغلاق الطرق وتأجيل الامتحانات بسبب الشبورة المائية وانعدام الرؤية الأفقية
  • مدرسة ألمانية تفرض غرامة مالية على التلاميذ "المتأخرين"
  • بعد عقد كامل من الحرب.. اليمنيون يستقبلون 2025 بمخاوف من استمرار انهيار الوضع الإنساني والاقتصادي
  • تأجيل بطولة أفريقيا للمحليين بسبب عدم جاهزية الملاعب
  • تأجيل بطولة أفريقيا للمحليين حتى أغسطس
  • الأمم المتحدة: تحسين كفاءة الإنفاق الاجتماعي في الكويت يوفر 22 مليار دولار
  • ترحيب أممي بتكليف نواف سلام بتشكيل الحكومة اللبنانية