أبناء مديرية حرض بحجة ينظمون أمسية ثقافية بذكرى المولد النبوي الشريف
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
الثورة نت|
نظم أبناء مديرية حرض في عبس محافظة حجة أمسية ثقافية بذكرى المولد النبوي الشريف على صاحبها وآله أفضل الصلاة وأتم التسليم.
وفي الأمسية التي حضرها وكيل المحافظة نبيل الجرب ومستشار المنطقة العسكرية الخامسة العميد عبدالملك المغربي.. أكد وكيل المحافظة لشؤون مديريات تهامة عبدالكريم الخموسي، أن إحياء ذكرى المولد النبوي، رسالة لقوى الاستكبار بتمسك أبناء اليمن وارتباطهم الوثيق بالنبي الخاتم .
وأكد أهمية استلهام الدروس والعبر من مناسبة المولد النبوي الشريف على صاحبها وآله أفضل الصلاة وأتم التسليم وتجسيد أخلاق النبي الكريم على الواقع وتعزيز عوامل الصمود والثبات في مواجهة العدوان وإفشال مخططاته والانتصار للشعب الفلسطيني المظلوم.
وأشار إلى أن الرسول الكريم صلوات الله عليه وعلى آله، أرسى دعائم العدل والحق وغير بمصابيح النور والهدى مسار التاريخ وأن الحديث عن الرسول الأكرم عليه الصلاة والسلام، حديث عن الاسلام والايمان.
ودعا الخموسي إلى المشاركة الواسعة في الفعالية المركزية في الـ12 من ربيع الأول في مديرية عبس.
تخللت الأمسية التي حضرها مدير مديرية حرض حسين حيران وأعضاء المجلس المحلي وشخصيات اجتماعية فقرات وقصائد شعرية معبرة.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: المولد النبوي الشريف المولد النبوی
إقرأ أيضاً:
تلاقي الإبداعات الإماراتية والمغربية في أمسية شعرية
الرباط (الاتحاد)
أخبار ذات صلةواصلت إمارة الشارقة برنامجها الثقافي ضمن مشاركتها ضيف شرف الدورة الثلاثين، لمعرض الرباط الدولي للنشر والكتاب، حيث نظمت هيئة الشارقة للكتاب، أمسية شعرية بعنوان «أصداء»، جمعت بين الشاعر الإماراتي خالد البدور، والشاعرتين أمل السهلاوي من الإمارات، وإكرام عبدي من المغرب، وأدارتها الشاعرة شيخة المطيري، بحضور لافت من جمهور المعرض وعشاق الكلمة.
افتتح الشاعر خالد البدور الأمسية بقراءات من مجموعته الصادرة حديثاً «في هدير عاصفة تقترب»، حيث حمل الحضور إلى فضاءات الصحراء والذاكرة، عبر نصوص اختلط فيها الحنين بالتأمل.
كما استعاد البدور مشاهد الطفولة والحنين عبر نص سردي شاعري عن «يوسف»، ذاك الجار الطيّب الذي بقيت ذكراه حاضرة رغم تغير الزمن.
بدورها، قدمت الشاعرة إكرام عبدي نصوصاً طافحة بالوجد، والبحث عن السكن الداخلي، وفي قصيدة «قط ليلي»، رسمت عبدي مشهداً حزيناً لذكريات العابرين وأحزانهم الصامتة.
أما الشاعرة أمل السهلاوي، فقدمت نصوصاً تنبض بالشجن والأسئلة الوجودية.
وجسّدت الأمسية تلاقي الأصوات الإماراتية والمغربية، ثراء المشهد الشعري العربي المعاصر، حيث اتحد الحنين والحرية والذاكرة في فضاء شعري واحد تحت سماء الرباط.