انهيار عقار في الزيتون.. والبحث عن الناجين أسفل الأنقاض
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
انهار عقار مكون من 4 طوابق بمنطقة الزيتون، وتم الدفع بالمعدات اللازمة وسيارات الإسعاف لموقع الحادث، ويقوم رجال الإنقاذ حاليا بالبحث عن ناجين أسفل الأنقاض.
وكانت غرفة عمليات الإدارة العامة للحماية المدنية بالقاهرة، قد تلقت بلاغا بانهيار عقار مكون من 4 طوابق بمنطقة الزيتون، فتم على الفور الدفع برجال الإنقاذ لرفع الأنقاض وإنقاذ قاطني العقار.
وفرضت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة طوقا أمنيا بمحيط العقار المنهار، حتى انتهاء عمليات الإنقاذ ورفع الأنقاض.
وجاري اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، وسنوافيكم بالتفاصيل.
اقرأ أيضاًحقيقة سرقة عامل لـ بعض المتعلقات من عقار في النزهة
دهسه بالحائط.. المؤبد لسائق قتل شخصًا للخلاف بسبب ركنة سيارة بالخانكة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أخبار الحوادث الأسبوع الأنقاض الزيتون الناجين انهيار عقار حوادث حوادث الأسبوع
إقرأ أيضاً:
استشهاد 72 فلسطينيًا في غارات إسرائيلية على بيت لاهيا بغزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة إن 72 شخصا على الأقل استشهدوا وأصيب العشرات في غارة جوية إسرائيلية على مبنى سكني يأوي عائلات نازحة في مدينة بيت لاهيا شمال قطاع غزة اليوم الأحد.
وقع الهجوم بعد ساعات فقط من غارات جوية إسرائيلية منفصلة أسفرت عن مقتل 14 شخصا في مخيمي البريج والنصيرات للاجئين القريبين .
وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية "وفا" أن مبنى من خمسة طوابق يقطنه ست عائلات على الأقل من مناطق أخرى في القطاع انهار بعد الغارة في بيت لاهيا، ووصفت ما حدث بأنه "حمام دم".
وأضافت الوكالة أن الهجمات الإسرائيلية المستمرة وحجم الدمار حالا دون وصول فرق الإنقاذ إلى المنطقة، مشيرة إلى أن معظم الشهداء من الأطفال.
وتضاربت الأنباء بشأن حصيلة الشهداء، إذ قال المكتب الإعلامي للحكومة في غزة إن 72 شخصا استشهدوا، في حين ذكرت وكالة وفا أن عدد الشهداء بلغ 50 شخصا على الأقل، ومن المتوقع أن يرتفع عدد الضحايا، مع ورود تقارير عن اختفاء عدة أشخاص.
وأظهرت صور من الموقع مدنيين على قمة كومة ضخمة من الأنقاض حيث كان المبنى قائما ذات يوم، وهم يبحثون بين الأنقاض المدمرة عن الضحايا.
وقد أدى الحصار العسكري الإسرائيلي الطويل على شمال غزة إلى تدمير الجهود الرامية إلى إنقاذ الأشخاص الذين حاصرتهم القصف الإسرائيلي وترك المنطقة بدون سيارات إسعاف عاملة، مما يعني أن قدرة المسعفين وفرق الدفاع المدني على القيام بعملهم محدودة.