محمد الفكي جنجويدي وبخاف من حميدتي وما بقدر يفتح خشمه في مليشيا الدعم السريع
تاريخ النشر: 11th, August 2023 GMT
الله أكبر عليك يا محمد الفكي يا جنجويدي —-
اليوم أثبت محمد الفكي سليمان بالدليل القاطع أن الحرية والتغيير (المجلس المركزي) تمثل الجناح السياسي للدعم السريع، بدليل أنه تبنى كل روايات ومطالب الدعم السريع حول الحرب الحالية!!
عندما سئل عن رأيهم في كيفية تكوين الجيش المهني الواحد وكيفية تنفيذ عملية الدمج قال: (الحرب أنتجت واقعاً جديداً)، ورفض أن يفصّل.
ود الفكي يرفض استنفار الشباب للدفاع عن وطنهم ومساندة جيشهم ويرى فيه جريمةً تستوجب المحاسبة لكنهم لا يرى أي غضاضة في مشاركة مرتزقة أجانب في القتال مع الدعم السريع..
ود الفكي يطالب بلجنة دولية للتحقيق في كيفية بداية الحرب ثم لا ينتظر مخرجات ذلك التحقيق ويتبنى مزاعم الدعم السريع حول هوية الجهة التي أشعلت الحرب..
ود الفكي يريد للحرب أن تتوقف والدعم السريع محتلٌ لمنازل المدنيين وأحيائهم ومستشفياتهم ومراكز خدماتهم ودور عبادتهم!!
ود الفكي يريد للحرب أن تتوقف قبل أن يفرج الدعم السريع عن آلاف المدنيين المعتقلين في سجون سرية وفي ظروف اعتقال بالغة القسوة ولا يجد في نفسه ما يدفعه للمطالبة بفك أسر من رماهم حظهم العاثر في أيدي المتمردين!!
ود الفكي يطالب بتحقيق دولي لتحديد هوية من بدأ الحرب ولا يأتي على ذكر أي تحقيق دولي أو وطني أو أي مساءلة للدعم السريع على انتهاكاته وفظائعه المروعة في الخرطوم، ولا عن جرائم الحرب ومجازر التطهير العرقي التي ارتكبها الدعم السريع في حق أبناء قبيلة المساليت بالجنينة، بل لم يأت على ذكرها مطلقاً!
ود الفكي يريد للدعم السريع أن يبقى في المشهد السياسي والعسكري ولا يرى غضاضةً في اغتصاب المتمردين لحرائر السودان ولا يرى في انتهاك شرفهن جريمةً تستوجب العقاب، ويريد للمغتصبين أن يشكلوا عماد الجيش الوطني الواحد بعد نهاية الحرب!!
إذا لم تستح فاصنع ما شئت!!
مزمل ابو القاسم
——————-
المهم نحن كنا عارفين ان محمد الفكي جنجويدي وبخاف من حميدتي ومقهور وما بقدر يفتح خشمو في مليشيا الدعم السريع حتي لو شاف الأغتصاب قدام عينو بغمض عيونو وبقول لالا ما شفت حاجة !!!!
محمد الفكي جنجويدي وبخاف من حميدتي وما بقدر يفتح خشمه في مليشيا الدعم السريع
زي ما سقطت مرتين يا ود الفكي وإنتهت لجنة التمكين بتاعتك
ح تسقط أنت من أي مكان تفكر في !!!
يلااااااا نبدأ
أنت كمان بتقيف ضد الجيش لصالح الجنجويد !!!
خارج النص —-
لعن الله قروش حميدتي الكسرت الرجال …
تبيان توفيق
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: الدعم السریع
إقرأ أيضاً:
خبير عسكري إسرائيلي: الجيش فقد الاحترافية ويتحول إلى مليشيا قتل بلا أخلاق
تتوافق القناعات الاسرائيلية المتزايدة أنه كلما طال مكوث جنود الاحتلال في غزة، زادت خسائرهم، مما يستدعي من قيادتهم العسكرية استخلاص الدروس المهمة والصعبة، في ضوء الصورة القاسية من افتقار الجنود إلى الانضباط والاستنزاف الشديد، وهو ما يجب أن يتغير في أقرب وقت ممكن.
آفي أشكنازي المراسل العسكري لصحيفة معاريف، ذكر أن الجريمة التي نفذها جيش الاحتلال في حي تل السلطان بمدينة رفح الشهر الماضي، واستشهد فيها 15 فلسطينياً من سكان غزة، معظمهم من المدنيين الأبرياء والعاملين في المجال الطبي والإنقاذ من الهلال الأحمر والأمم المتحدة، يشكل "ضربة قاسية على الخاصرة" للجيش، لأن تحقيقات هيئة الأركان العامة كشفت عن صورة صعبة، وهذه الجريمة تسلّط الضوء على مشاكل تحتاج لمعالجة جذرية عميقة.
وأضاف في مقال ترجمته "عربي21" أن "أهم المشاكل التي تكشفها هذه الجريمة هي تخلّي جنود الاحتلال عن القيم الإنسانية، بجانب غياب الاحترافية المهنية التي أثّرت على عدد من وحدات الجيش في السنوات الأخيرة، وقد تكررت حوادث عدم الاحتراف مرارا وتكرارا في نفس الوحدات، وكان ثمن ذلك باهظا بالنسبة للجميع، سواء في صفوف المدنيين الفلسطينيين، أو الجنود أنفسهم، أو حتى المختطفين في غزة".
وأشار إلى أننا "لا زلنا نذكر المختطفين الاسرائيليين الثلاثة الذين تمكنوا من تحرير أنفسهم من مكان أسرهم في غزة بعد سبعين يوماً من اندلاع الحرب، وعندما حاولوا الانضمام لقوات الجيش، وتصرفوا بدقة حسب الإجراءات، ورفعوا الراية البيضاء، أطلق عليهم الجيش النار، وأرداهم قتلى، وهناك حادث انهيار الرافعة في رفح التي قتلت جنديين من الكتيبة 51، والقائمة تطول".
وأوضح أن "الحروب تشهد بالتأكيد وقوع الكثير من الأخطاء، وإن وقت اتخاذ القرار قصير وسريع، والظروف معقدة، والإرهاق مرتفع، وحجم العمل هائل، لأن ما حدث في جريمة رفح يجب أن يثير قلق قيادة الجيش، لأن نتيجتها مأساوية تمثلت بمقتل 15 مدنياً من الأبرياء بنيران قوة النخبة في جيش الاحتلال من لواء "غولاني"، ويفترض أن يكون جنود الأكثر احترافاً، ويتصرفون ببرودة للغاية، لكنهم ضغطوا على الزناد، فأتت العواقب وخيمة".
وختم بالقول أن جيش الاحتلال يخوض قتالا على سبع جبهات منذ عام ونصف، ومن غير الواضح حتى الآن إلى متى ستستمر المعارك، و"لكن من دون الانضباط العسكري في الجبهة الداخلية، لن يكون هناك قتال على الجبهة الخارجية أيضا، وفي ظل غياب الاحترافية، وانعدام قيم الحفاظ على نقاء السلاح، من خلال إطلاق النار على مدني يحمل راية بيضاء لأنه ربما يكون مختطفاً وهرب، واستهداف سيارات الإسعاف وفرق الإنقاذ، يعني أن الجيش فقد الاحترافية، وحينها سيتحول إلى مليشيا بلا قيم أخلاقية".