اكتشف أندي نورتون، 32 عاماً، من أريزونا الأمريكية، بعد "25 عاماً أن قطعة "ليغو" كانت عالقة في أنفه منذ طفولته.
وعانى نورتون من مشاكل مزمنة في الجيوب الأنفية، والتنفس، ولم يعرف سبب احتقان أنفه عندما خرجت قطعة الليغو بعد عطسة قوية خلال استحمامه.
ووفق "نيوزويك"، أدخل نورتون القطعة في أنفه خلال لعبه في طفولته، وتطلب الأمر مساعدة والديه لإزالتها حينها.
وعلى مر السنين، كان يظن أن الانزعاج الذي يشعر به كان مجرد خدوش من الحادث، ولم يلجأ لمراجعة الأطباء.
وبعد العطسة شعر نورتون بارتياح فوري، وتحسن تنفسه بحسب ما كتبه على موقع "ريديت".
وقال إنه يعتزم الاحتفاظ بقطعة الليغو تذكاراً، وربما تحويلها إلى خاتم، كما اقترح عليه بعض مستخدمي "ريديت".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية أمريكا
إقرأ أيضاً:
مجلس الدولة يرفض تقنين وضع يد مواطن على 6 أفدنة
رفضت المحكمة الإدارية العليا ، طعون مقامة من مواطن ، تعاقد لشراء ٦ أفدنة من شركة للاستصلاح الزراعي ، يطالب فيها باستكمال اجراءات التعاقد على قطعة الأرض، وتقنين وضع يده عليها ، ورفضت المحكمة طعونه لثبوت عدم امتلاك الشركة البائعة لهذه الأرض .
بداية الواقعة ، تعاقد المواطن مقيم الطعون ، مع شركة استصلاح زراعي ، واشتري قطعة أرض مساحة ٦ أفدنة ، ورفضت بعد ذلك جهة الإدارة التقنين وإجراءات التعاقد مع المدعي وإيقاف التعامل على قطعة الأرض الكائنة بالحزام الأخضر بمدينة (6) أكتوبر بالجيزة بإجمالي مساحة (6) ف، وما يترتب على ذلك من آثار، وطلب المدعي في دعواه ، بأحقيته في استكمال إجراءات التقنين والتعاقد على قطعة الأرض .
وقالت المحكمة ، إن الطاعن في الطعن الأول قد اشترى الأرض عام ٢٠١٧ من غير مالك، وهو ما أثبته الحكم الصادر في القضية جنايات أول أكتوبر ، كما أن الطاعن في الطعنين الثاني والثالث قد إشترى ذات قطعة الأرض عام ٢٠١٦ من غير مالك أيضاً ، ذلك أن البائع له شركة زراعية لاستصلاح وتعمير وتنمية الأراضي ، بعد مرور ما يزيد على أربع سنوات من صدور قراري جهة الإدارة بإلغاء التخصيص وفسخ التعاقد لقطع الأراضي المخصصة لهذه الشركة ، وسحب هذه الأراضي من الشركة والبالغ مساحتها (12494ف)، وهما قراران الأصل صحيحان .
ومعني ذلك أن البيوع التي قامت بها الشركة بعد صدور القرارين المشار إليهما ، على الأرض محلها شأن البيع الذي تم مع الطاعن، هي والعدم سواء، وبما لا يجب معه التعويل عليها.