مناورة وتطبيق عملي لخريجي الدورات العسكرية المفتوحة “طوفان الأقصى” بمأرب
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
الثورة نت|
نفذ أبناء محافظة مأرب اليوم، مناورة وتطبيقاً عملياً بمختلف أنواع الأسلحة لخريجي الدورات المفتوحة “طوفان الأقصى” في إطار الحشد والتعبئة لمعركة الفتح الموعود والجهاد المقدس.
وحاكت المناورة التي شارك فيها 500 متدرب من خريجي الدورات المفتوحة، استخدمت فيها مختلف أنواع الأسلحة الثقيلة والمتوسطة والخفيفة، مواقع افتراضية للعدو بعد عمليات تمشيط ناري مكثف، تمكنت القوات المهاجمة من اقتحام مواقع العدو والتنكيل به.
وقدّم خريجو الدورات، مهارات قتالية، عكست التفاعل الشعبي ومدى جاهزية واستعداد أبناء مأرب للتصدي للعدو الأمريكي، والتأكيد على الانخراط في الدورات المفتوحة في إطار الحشد والتعبئة لمواجهة أعداء اليمن ونصرة الشعب والمقاومة الفلسطينية.
وأكد أبناء مأرب المشاركون في المناورة، مضيهم في الاستعداد والتدريب والجهوزية لمواجهة المشروع الأمريكي الصهيوني، مهيبين بشعوب الأمة العربية والإسلامية التحرك الفاعل لنصرة الشعب الفلسطيني ووقف المجازر الصهيونية بحق الأشقاء في غزة.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: الدورات العسكرية المفتوحة مارب
إقرأ أيضاً:
الفارق بين طوفان الأقصى وحرب أكتوبر.. كاتب يوضح
قال المفكر والكاتب نبيل عبد الفتاح أن حرب 6 أكتوبر 1973 كانت نتيجة للتخطيط العسكري المدروس من قبل القيادة المصرية.
وأضاف نبيل عبدالفتاح خلال حواره مع برنامج "نظرة" على قناة “صدى البلد”، تقديم الإعلامى حمدى رزق، أن النصر في حرب اكتوبر يعكس وجود استراتيجية مدروسة وعقليات حكيمة وشعب مستعد للمشاركة في المعركة بشكل مثالي.
تويوتا كورولا أوتوماتيك «فبريكا» خليجي بـ 220 ألف جنيه الفارقولفت عبد الفتاح إلى إن الأحداث التي وقعت في 7 أكتوبر 2023 تشبه حربًا غير منتظمة في غزة، لكن الفارق الجوهري هو أن فلسطين لا تمتلك جيشًا نظاميًا، مما يميز ما حدث في 6 أكتوبر عن طوفان الأقصى.
وتابع قائلاً: الشعب الفلسطيني لم يتجاوز الحدود، بل ما جرى كان رد فعل طبيعي على الانتهاكات الإنسانية المستمرة التي يرتكبها جيش الاحتلال في الأراضي الفلسطينية.