أحمد بن سعيد: نعاهد محمد بن راشد على بناء أجيال تواكب متغيرات المستقبل
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
أكد سموّ الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، رئيس هيئة دبي للطيران المدني، نائب رئيس المجلس التنفيذي رئيس مجلس أمناء جامعة دبي الوطنية في تغريدة عبر منصة «إكس»: تشرفت بتكليفي من قبل سيدي صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، رعاه الله، برئاسة مجلس أمناء جامعة دبي الوطنية، أحدث مشاريع دبي لتطوير المسيرة التعليمية، ونعاهد سموه على بذل كل الجهود اللازمة لتحقيق رؤيته، والوصول بالجامعة إلى مصافّ أفضل 50 جامعة شابة خلال العقد المقبل، وبما يدعم مستهدفات رؤية دبي الاجتماعية 33، وبناء أجيال قادرة على مواكبة متغيرات المستقبل.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الشيخ أحمد بن سعيد إمارة دبي الشيخ محمد بن راشد
إقرأ أيضاً:
مركز محمد بن راشد للفضاء يناقش أحدث مستجدات المشاريع الفضائية
استعرض مجلس إدارة مركز محمد بن راشد للفضاء آخر التطورات في المشاريع الرئيسية للمركز، والتي تتماشى مع الخطة الإستراتيجية لبرنامج الإمارات الوطني للفضاء، والتي تشكل ركيزة أساسية لتعزيز مكانة دولة الإمارات الرائدة في تكنولوجيا الفضاء، مثل مهمة القمر الاصطناعي "محمد بن زايد سات"، ومشروع الإمارات لاستكشاف القمر، ومشروع "بوابة الإمارات"، وحدة معادلة الضغط لمحطة الفضاء القمرية، وبرنامج الإمارات لتطويرالأقمارالاصطناعية.
جاء ذلك خلال اجتماعه اليوم الإثنين برئاسة حمد عبيد المنصوري، رئيس مجلس الإدارة، بحضور يوسف أحمد الشيباني، نائب رئيس مجلس الإدارة، وسالم حميد المري، مدير عام المركز، بالإضافة إلى أعضاء مجلس الإدارة محمد عبدالله الزفين، وحميد علي المحسن، ومنصور جمعه بوعصيبه، وعدد من المسؤولين.وفي تعليق على سير العمل في مهمة القمر الاصطناعي "محمد بن زايد سات"، أعرب حمد عبيد المنصوري، رئيس مجلس إدارة مركز محمد بن راشد للفضاء، عن سعادته بإنجاز الاختبارات البيئية على القمر الاصطناعي الأكثر تطورًا في المنطقة، مشيرًا إلى أنه أصبح جاهزًا الآن للنقل إلى الولايات المتحدة الأمريكية لإجراء التجهيزات النهائية قبل موعد الإطلاق المحدد، الذي أعلن عنه الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي ورئيس مركز محمد بن راشد للفضاء.
وكان القمر الاصطناعي "محمد بن زايد سات" قد نُقل سابقًا إلى المعهد الكوري لأبحاث الفضاء في كوريا الجنوبية لإجراء اختبارات بيئية شاملة، تضمنت اختبار الفراغ الحراري والاهتزازات والصوت وخصائص الكتلة. وقد تم تصميم هذه الاختبارات للتحقق من قدرة القمر الاصطناعي على العمل في ظروف الفضاء القاسية، وقد اجتازها بنجاح.
وأضاف المنصوري: "التقدم الذي أحرزناه حتى الآن رائع، ويسعدني أن أبلغكم أن جميع مشاريعنا الرئيسية تسير على المسار الصحيح، مع كل مهمة نواصل دفع حدود علوم وتكنولوجيا الفضاء، مما يضع دولة الإمارات كلاعب رئيسي على الساحة العالمية".