غزة - صفا

قال مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، مساء يوم الإثنين، إنه يمكن للاتحاد الأوروبي ممارسة الضغوط السياسية والدبلوماسية على "إسرائيل" للمطالبة بوقف إطلاق النار.

وقال بوريل في تصريح صحفي، إنه "يتم المماطلة بمفاوضات وقف إطلاق النار منذ أشهر، ولا نفهم لماذا يماطل أحد الأطراف بمفاوضات وقف إطلاق النار في غزة".

وأكد بوريل أن الاتحاد الأوروبي يدعم جهود الوساطة التي تبذلها الولايات المتحدة وقطر ومصر، لافتًا إلى أن "السماح بدخول المصابين وسيارات الإسعاف عبر معبرر رفح مهم جدًا".

وأضاف أن "غزة تتحول إلى أرض بلا أمن وبلا نظام ولا أعرف من سيتولى الأمن فيها وهي قد تتحول إلى مقديشو أو هايتي".

وأشار بوريل إلى أن الاتحاد الأوروبي يدرس مقترحًا بفرض عقوبات على وزيرين إسرائيليين بسبب تصريحاتهما العنصرية.

 

المصدر: الجزيرة

 

 

 

المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية

كلمات دلالية: بوريل اسرائيل وقف اطلاق النار حرب غزة إطلاق النار

إقرأ أيضاً:

إسرائيل تسلّم لبنانيين اعتقلتهم بعد وقف الحرب

سلّم الجيش الإسرائيلي، الأحد، قوة الأمم المتحدة الموقتة في لبنان "يونيفيل" 7 لبنانيين كان يحتجزهم، حسبما أفادت الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية اللبنانية، وذلك في ظل وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله.

وقالت الوكالة "سلم العدو الإسرائيلي المواطنين المحررين السبعة، الذين كانوا اعتقلوا من قبل العدو بعد وقف إطلاق النار إلى قوات اليونيفيل، عند معبر رأس الناقورة".

وأفادت الوكالة الوطنية للأعلام الأحد بوصول "المواطنين السبعة المحرّرين، الذين كانوا اعتقلوا من قبل العدو الإسرائيلي، إلى مستشفى اللبناني الإيطالي، حيث نقلهم الصليب الأحمر اللبناني بسيارته، بمرافقة الصليب الأحمر الدولي وقوات اليونيفيل". لبنان: استمرار الخروقات الإسرائيلية يقوض جهود تثبيت وقف إطلاق النار - موقع 24أكد وزير الخارجية اللبناني عبدالله بو حبيب، خلال اتصالات تلقاها اليوم الجمعة، أن استمرار الخروقات الاسرائيلية يقوض الجهود الجارية لتثبيت وقف إطلاق النار. وأضافت أنّه "بعد إجراء الفحوصات الطبية اللازمة، اصطحبت مخابرات الجيش المفرج عنهم إلى مقر المخابرات في صيدا لإجراء التحقيقات".
وأكد متحدث باسم اليونيفيل الإفراج عن 7 مدنيين عند موقع القوة التابعة للأمم المتحدة في رأس الناقورة، بالتنسيق مع الصليب الأحمر اللبناني واللجنة الدولية للصليب الأحمر.

وأنهى اتفاق وقف إطلاق النار الذي تمّ التوصل إليه في 27 نوفمبر (تشرين الثاني)، تصعيداً استمرّ أكثر من عام، بما في ذلك حرباً شاملة استمرّت شهرين بين الجيش الإسرائيلي وحزب الله اللبناني المدعوم من إيران.

والأحد، أفادت الوكالة الوطنية للإعلام بأنّ الجيش الإسرائيلي "قام بعمليات نسف كبيرة في بلدة كفركلا".
وأشارت إلى أنّه "فجّر عددا من المنازل في منطقة حانين في قضاء بنت جبيل"، مستنكرة "اعتداءاته المتكرّرة على القرى الجنوبية المحتلة".
من جانبه، قال الجيش الإسرائيلي في بيان إنّ جنوده "حددوا موقع مجمع قتالي يحتوي على 8 مرافق تخزين أسلحة ودمّروه" في جنوب لبنان، "وفقا لوقف إطلاق النار والتفاهمات بين إسرائيل ولبنان".

مقالات مشابهة

  • إسرائيل تسلّم لبنانيين اعتقلتهم بعد وقف الحرب
  • حراك سياسي في لبنان لوقف خرق الاحتلال الإسرائيلي للهدنة
  • حراك سياسي في لبنان للضغط على إسرائيل لوقف خروقات اتفاق الهدنة
  • العدو الاسرائيلي يغير معالم المنطقة الحدودية
  • قيادي بحركة حماس يكشف عن آخر تطورات المفاوضات مع إسرائيل
  • قيادي بحماس: اتفاق لوقف إطلاق النار بغزة قد يرى النور قبل نهاية العام الجاري
  • فصائل فلسطينية: وقف حرب غزة "أقرب من أي وقت مضى"
  • جهاد حرب: نتنياهو لا يرغب في وقف إطلاق النار بغزة لأسباب شخصية
  • أمين تنظيم الجيل: دعوة دول الثماني لوقف إطلاق النار في غزة تنقذ المنطقة من الصراعات
  • باحث في العلاقات الدولية: الوقت مناسب الآن لوقف إطلاق النار بغزة