الفيلر يكشف حقيقة ملامح سارة سلامة
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
اعتادت الفنانة الشابة سارة سلامة على مشاركة متابعيها أدق تفاصيل حياتها واحدث إطلالتها بين حين لآخر عبر الإنستجرام.
غياب المكياج يعكس تأثير الفلير على ملامح سارة سلامة
وبدت سارة سلامة بإطلالة صيفية تميل للجرأة، حيث ارتدت بكيني ونسقت عليه كاش مايوه صمم من خيوط الناعمة باللون الأبيض لتستجم بعطلتها الصيفية وسط البحر.
بكيني وفستان شبيكة سارة سلامة تثير الجدل في عرض البحر
واختارت ترك خصلات شعرها منسدلة فوق كتفيها بشكل ناعم وعفوي ولم تتكلف بوضع المكياج لترتدي نظارة الشمس الضخمة مع لون البينك في الشفاه الذي عكس تضخم حجم شفاتيها وخضوعها الي الفلير لتغيير ملامحها بشكل ملحوظ.
وشاركت سارة سلامة في العديد من الأعمال الدرامية وكان مسلسل الأجهر أبرزها حيث تدور قصته حول يُتهم يوسف ظلمًا بقتل والدته، وبعد هروبه تتشابك حياته مع حياة الصائغ سعداوي، الذي يساعده أن يغيير هويته ويصبح مصطفى الأجهر، لكن الأخير لا يتوقف عن البحث عن إخوته والسعي لمعرفة قاتل والدته وكشف الغموض المحيط بماضيه.
سارة سلامةسارة أحمد سلامة من مواليد 6 ديسمبر 1992، ممثلة مصرية والدها هو الفنان أحمد سلامة، من أشهر أعمالها (الهروب، موجة حارة، ابن حلال، اسم مؤقت).
حياتها
عملت في بداية مسيرتها المهنية في الإعلانات التجارية لشركة فودافون وبيبسى واتصالات، ثم انتقلت للعمل في مجال التمثيل منذ عام 2012 من خلال الدراما التلفزيونية.
سارة سلامة سارة سلامة سارة سلامة سارة سلامة سارة سلامةالمصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الإنستجرام بكيني الفلير الأجهر ديسمبر اسم مؤقت ابن حلال سارة سلامة
إقرأ أيضاً:
دباس الدوسري يكشف حقيقة علاقة علي البليهي بعقوبة الهلال
ماجد محمد
كشف الإعلامي الرياضي دباس الدوسري حقيقة علاقة مدافع الهلال علي البليهي بقرار لجنة الانضباط ضد النادي.
وكانت لجنة الانضباط والأخلاق، بالاتحاد السعودي لكرة القدم، أعلنت مسبقًا عن توقيع غرامة مالية قدرها 10 آلاف ريال ضد الهلال، بناءً على ما ورد في تقرير مراقب المباراة، بأن لاعبي الزعيم قاموا بإلحاق الضرر بغرفة تبديل الملابس الخاصة بالفريق في ملعب القادسية.
وقال الدوسري عبر حسابه الرسمي بمنصة إكس:” ليس لعلي البليهي علاقة بقرار لجنة الانضباط ضد نادي الهلال الخاص بتضرر غرفة تبديل الملابس بعد مباراة القادسية”.
وأضاف:” المعلومة الصحيحة قلتها في شاهي دباس، بونو ضرب زجاج الثلاجة بيده غضبًا من الخسارة، أي رواية أخرى مجرد سواليف” .