أكد الممثل الأعلى للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية للمفوضية الأوروبية، جوزيب بوريل، أن الاتحاد الأوروبي يمكن أن يستخدم أدواته الدبلوماسية والسياسية، في محاولة وقف العنف على الضفة الغربية، مشيرًا إلى أن وزير خارجية ألمانيا، منذ أيام كان في زيارة لإسرائيل، وطالب بالوصول إلى وقف إطلاق النار في الضفة الغربية.

ممثل المفوضية الأوروبية: ما يحدث بغزة أزمة مفتعلة خلقها الإنسان (فيديو) ممثل المفوضية الأوروبية من أمام معبر رفح: آلاف الشاحنات تنتظر الدخول منذ أشهر

وأضاف "بوريل"، خلال مؤتمر صحفي من أمام معبر رفح، وعرضته فضائية "القاهرة الإخبارية"، اليوم الإثنين، أنه يمكن ممارسة الضغط السياسي والدبلوماسي على السلطات الإسرائيلية، لكن قدراتنا محدودة، ونفعل ما في وسعنا، وكذلك أيضا الولايات المتحدة الأمريكية تفعل ما بوسعها.

وشدد، على أنه يجب تجنب أن يُصبح قطاع غزة مقديشيو جديدة، تضم عصابات ويسودها فوضى، لافتًا إلى أن السلطة الفلسطينية مسؤولة عن إعادة النظام، متابعًا: "أعتقد أنها ستحتاج إلى كثير من الدعم، حتى تعود غزة كما كانت".

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: السلطة الفلسطينية السلطات الإسرائيلية الولايات المتحدة الامريكية الضفة الغربية جوزيب بوريل خارجية المانيا فضائية القاهرة الإخبارية مؤتمر صحفي وقف اطلاق النار معبر رفح

إقرأ أيضاً:

بوريل: الاتحاد الأوروبي لن يعترف بسيادة إسرائيل على الأراضي الفلسطينية على حدود ما قبل 1967

بوريل: الاتحاد الأوروبي لن يعترف بسيادة إسرائيل على الأراضي الفلسطينية على حدود ما قبل 1967

مقالات مشابهة

  • 716 شهيداً في الضفة الغربية منذ السابع من أكتوبر الماضي
  • ممثل الجزائر لدى الأمم المتحدة: صون السلام والأمن لا يمكن أن يتحقق بكلمات منمقة أمام الكاميرات
  • «القاهرة الإخبارية»: بوريل يريد إزالة ما تفعله إسرائيل في المنطقة
  • بوريل: الاتحاد الأوروبي لن يعترف بسيادة إسرائيل على الأراضي الفلسطينية على حدود ما قبل 1967
  • إسرائيل تصادر مئات الدونمات شمالي الضفة الغربية
  • محللون: تصعيد إسرائيل على جبهة لبنان هدفه ابتلاع الضفة الغربية
  • وزير الخارجية اللبناني يطالب الأمم المتحدة بممارسة الضغط على إسرائيل لوقف التصعيد
  • بلينكن: مصر شريك لا يمكن الاستغناء عنه للتوصل إلى هدنة بغزة
  • اللجنة الوزارية المكلفة بالتحرك الدولي لوقف الحرب تجتمع في عمّان
  • اقتحام واعتقالات واسعة في الضفة الغربية