لجريدة عمان:
2025-03-16@16:54:05 GMT

هونج ميونج يواجه منتخبنا الوطني بعد 30 عاما!

تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT

هونج ميونج يواجه منتخبنا الوطني بعد 30 عاما!

يستعد هونج ميونج بو، مدرب منتخب كوريا الجنوبية لمواجهة منتخبنا الوطني للمرة الثانية في تاريخه بعد أن لعب مباراة واحدة أمام الأحمر ولكن كلاعب قبل 30 عاما في دورة الألعاب الآسيوية "هيروشيما 1994" في حين أنها ستكون المواجهة الأولى له كمدرب، كما ستكون مواجهة الثلاثاء هي الرسمية الثانية للمدرب في عهده الجديد مع كوريا بعد البداية المتعثرة مع فلسطين في الجولة الأولى لهذه التصفيات، كما أنها الأولى خارج الديار، ويعود هونج لقيادة المنتخب الكوري بعد 10 أعوام من استقالته بُعيد خروج البلاد من الدور الأول لكأس العالم 2014 في البرازيل، حيث خسر من الجزائر وبلجيكا واكتفى بالتعادل أمام المنتخب الروسي ليودع المونديال من الدور الأول.

وخاضت كوريا الجنوبية هذه التصفيات تحت قيادة ثلاثة مدربين مختلفين، الألماني يورجن كلينسمان في المباراتين الافتتاحيتين، وتلاه المدربان المؤقتان هوانغ سون-هونج وكيم دو-هون، ويُعد هونج (55 عاما) أحد أعظم اللاعبين في تاريخ البلاد، وسبق له أن حمل شارة قيادة المنتخب عندما وصلت كوريا إلى نصف نهائي كأس العالم 2002 التي استضافها الكوريون بالمشاركة مع اليابان، وسجّل الركلة الحاسمة في الفوز على إسبانيا بركلات الترجيح في ربع النهائي، وكان كلينسمان قد أطيح من منصبه بعد سنة واحدة على توليه المهمة عقب الإقصاء على يد الأردن 0-2 في دور الأربعة للمسابقة القارية.

وأول مباراة واجه فيها هونج بو منتخبنا الوطني كلاعب كانت بتاريخ 5 أكتوبر من عام 1994 في ملعب هيروشيما الوطني حيث قاد منتخبنا حينها المدرب الإيراني المخضرم حشمت مهاجزاني، بينما قاد كوريا الجنوبية المدرب الروسي أناتولي بيشوفيتس، ولعب منتخبنا حينها بتشكيلة مكونة من الحارس جمعة بن صالح الغيلاني، وفي خط الدفاع زاهر سالم وأحمد خميس وعادل فايل ومحمد بن خميس العريمي، وفي المنتصف عبدالله حمدان ونبيل مبارك وداوود سالم وسعيد شعبان وثنائي الهجوم سيف الحبسي والطيب عبدالنور، ولعبت كوريا يومها بتشكيلة مكونة من يو سانج تشول وهونج ميونج بو وهوانج سيون هونج وها سوك جو ولي ليم سينج وكانج تشول وتشو تشونغ وها غونك هوك وكو جونغ وون ولي يونغ جين وتشاس انغ، وكان يبلغ ميونج حينها 25 عاما ولعب 90 دقيقة وانتهت المباراة بفوز كوريا الجنوبية بهدفين لهدف وسجل هدف منتخبنا الوطني الطيب عبدالنور من رأسية متقنة في الدقيقة 84 بعد أن تقدمت كوريا بهدفي هوانج سيون هونج وأحمد خميس بالخطأ في مرمى جمعة صالح، ولعب ميونج بو للمنتخب الكوري خلال الفترة من 1990-2002 حيث لعب آخر مباراة مع المنتخب أمام البرازيل في سيؤول في لقاء وديّ في نوفمبر من عام 2002 بعد أن كانت بدايته بتاريخ 4 فبراير 1990 أمام النرويج.

ويعيش ميونج بو لحظات عصيبة مع منتخب بلاده حيث تلقى صافرات استهجان من الجماهير في لقاء فلسطين الثلاثاء الماضي، كما رفعت الجماهير لافتات تُطالب برحيله مع رئيس الاتحاد الكوري لكرة القدم بالرغم من أنه لم يكمل سوى 40 يوما في قيادة المنتخب، لتكون مواجهة منتخبنا الوطني هي الزيارة الأولى للمدرب خارج الديار، فيكف ستكون النتائج؟

واعترف هونج ميونج بو، مدرب منتخب كوريا الجنوبية لكرة القدم، بأن فريقه لم يبدأ بشكل جيد مشواره في مجموعته في تصفيات المرحلة الثالثة الحاسمة المؤهلة لكأس العالم 2026، وذلك خلال لقاء الفريق ضد ضيفه منتخب فلسطين، مشيرا إلى أن لاعبيه تباروا في إضاعة الفرصة التي سنحت لهم خلال اللقاء. وقال هونج ميونج بو: يجب أن نتعافى سريعا من تلك البداية الباهتة ونبدأ من جديد الاستعداد التكتيكي للمباراة المقبلة. وعاد هونج ميونج-بو لمنصب المدير الفني لمنتخب جمهورية كوريا، بعد مرور 10 سنوات على فترته الأخيرة التي انتهت بخيبة أمل.

وقليلون هم الأشخاص -في تاريخ كرة القدم في جمهورية كوريا- الذين يحملون الثقل نفسه الذي يحمله هونج ميونج-بو؛ فقد حقق المدرب البالغ من العمر 55 عاما نجاحات كبيرة كلاعب وكمدرب طوال مسيرته. لم يكن من المستغرب إذن أن يلجأ الاتحاد الكوري لكرة القدم الشهر الماضي إلى المدافع السابق في سعيهم لإيجاد بديل طويل الأمد ليورجن كلينزمان بعد أن ساءت فترة المدرب الألماني الفائز بكأس العالم بعد كأس آسيا في فبراير الماضي.

وقال هونج للموقع الإلكتروني في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم: يعلم الجميع أن منصب المدير الفني للمنتخب الوطني هو منصب صعب، ولكنه أيضا شرف كبير، وأنا مُمتن لذلك. وأوضح: الندم من تجربتي السابقة مع المنتخب الوطني ظل يرافقني طوال حياتي، ومع هذه الفرصة الجديدة، ألتزم بالوفاء بواجبي من أجل تطوير كرة القدم الكورية. ويعود هونج إلى هذا الدور مع سمعته التي استعادها بعد نهاية مُخيبة للآمال لفترته السابقة التي استمرت 13 شهرا فقط في قيادة المنتخب الكوري، مما أدى إلى توقف مسيرته التدريبية.

أثناء مسيرته كلاعب، كانت هناك قلة من الأخطاء للاعب المخضرم الذي خاض 137 مباراة دولية، والذي أثبت نفسه كواحد من نخبة آسيا خلال مسيرة بلغت ذروتها في عام 2002 عندما قاد بلاده إلى قبل نهائي كأس العالم على أرضهم. ولكن بينما كانت تلك البطولة نقطة عالية على أرضية الملعب، كانت كأس العالم في البرازيل بعد 12 عاما تجربة مريرة في مسيرته التدريبية، والتي كانت حتى ذلك الحين في صعود مُستمر.

تأهل الكوريون لنهائيات كأس العالم في 2014 تحت قيادة تشوي كانج-هي، الذي تولى المنصب خلفا للمدرب تشو كوانج-ري على أن يعود الأخير إلى جيونبوك هيونداي موتورز بعد انتهاء التصفيات. وحلّ مكانه هونج، الذي كانت سمعته تزداد يوما بعد يوم. بعد أن عمل تحت قيادة ديك أدفوكات خلال كأس العالم 2006، ثم عمل إلى جانب بيم فيربيك في كأس آسيا 2007، قاد هونج جمهورية كوريا إلى ربع نهائي كأس العالم للشباب تحت 20 عاما في 2009.

وبعد ثلاث سنوات، تألق فريقه في الألعاب الأولمبية في لندن، حيث تغلبوا على اليابان ليحصدوا الميدالية البرونزية ويحققوا أول ميدالية في مسابقة كرة القدم في الأولمبياد في تاريخ البلاد. كانت سمعة هونج عالية عندما تولى المنصب خلفا لتشوي في يونيو 2013 وتزايدت التوقعات معه مع اقتراب النهائيات.

وجاءت بداية مسيرة جمهورية كوريا في مونديال 2014 بنتيجة التعادل الإيجابي 1-1 مع روسيا، لكن الخسارة المُحبطة بنتيجة 1-4 أمام الجزائر في بورتو أليجري أضرت بشدة بآمالهم في التأهل للأدوار الإقصائية، والتي انتهت بالخسارة صفر-1 أمام بلجيكا. وعاد هونج والفريق إلى سيؤول وسط سيل من الانتقادات، مما دفع المدرب إلى تقديم استقالته وإعادة تقييم خططه للمستقبل. وعندما عاد أخيرا، كان ذلك في دور غير مألوف، حيث تم تعيينه كمدير تنفيذي في الاتحاد الكوري لكرة القدم، وهو المنصب الذي شغله لعدة سنوات حتى أصبحت الرغبة في العودة إلى الميدان قوية للغاية.

في بداية عام 2021 تم تعيينه مدربا لفريق أولسان هيونداي وفي 2022 و2023 فاز بلقب الدوري الكوري مرتين على التوالي، بينما وصل مع الفريق ذاته إلى قبل نهائي دوري أبطال آسيا موسم 2023-2024. هذا النجاح قاده في النهاية للعودة إلى المنتخب الوطني، بهدف التأهل مجددا لنهائيات كأس العالم عندما تقام منافسات البطولة في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك في عام 2026.

وقال هونج: لا أعتقد أن الدور قد تغيّر بشكل كبير، ولكن كرة القدم نفسها قد تطورت مع مرور الوقت. الأدوار داخل الفريق أصبحت أكثر تخصصا وتفصيلا. وأضاف: عندما أنظر إلى الوراء، أُدرك أنني في عام 2014 لم أفهم كرة القدم الكورية أو لاعبي الدوري الكوري بشكل كامل كمدرب.

وأكد، بالقول: تجربتي كمدير تنفيذي في الاتحاد الكوري لكرة القدم سمحت لي بفهم شامل لكرة القدم الكورية واحتياجاتها، وكانت تجربة مهمة في مسيرتي الكروية. كمدرب لأولسان، فهمت لاعبينا بشكل أفضل بكثير. وقال هونج: الأولوية الفورية هي التأهل لنهائيات كأس العالم القادمة. أعتقد أن استقرار المنتخب الوطني ونحن نستعد لخوض المرحلة النهائية من التصفيات هو المهمة الأكثر أهمية. وأوضح: في الحقيقة إن تأهل منتخب كوريا لعشر نسخ متتالية من بطولة كأس العالم يثبت مدى قوتنا في آسيا، وهذا بالتأكيد يمنحنا الثقة. وأردف بالقول: ومع ذلك، من المهم أن نتذكر أن هذا مُجرد سجل، على الرغم من أن عدد المنتخبات التي ستشارك في النسخة القادمة من كأس العالم سيزداد، يجب أن نستعد بمستوى معيّن من الجهد لتحقيق هدفنا.

وقال: أعتقد أن أحد أفضل الطرق لتحقيق النتائج هو من خلال المقارنة. تجربتي السابقة كمدرب للمنتخب الوطني ستساعد بالتأكيد في التحضير لما هو قادم. وختم بالقول: بالطبع، كان من الأفضل أن نلعب بعض المباريات الودّية، لكن هذا أمر لا يُمكننا تغييره، بما أننا بحاجة إلى تحقيق النتائج على الفور، يجب علينا التحضير بشكل أكثر شمولية.

المصدر: لجريدة عمان

كلمات دلالية: کوریا الجنوبیة منتخبنا الوطنی قیادة المنتخب کأس العالم بعد أن

إقرأ أيضاً:

علماء يكتشفون سر طول عمر أكبر معمرة في العالم!

إسبانيا – اكتشف العلماء دليلا مهما حول كيفية عيش المعمرة ماريا برانياس موريرا حتى عمر 117 عاما.

وكانت برانياس أكبر معمرة في العالم قبل وفاتها في إسبانيا أغسطس الماضي عن عمر يناهز 117 عاما، تعزو طول عمرها إلى “الحظ والجينات الجيدة”. والآن، أثبتت دراسة علمية أنها كانت محقة.

وكشفت الدراسة التي أجريت على ميكروبيوم برانياس وحمضها النووي، بدأها العلماء قبل وفاتها، أن الجينات التي ورثتها سمحت لخلاياها بأن تشعر وتتصرف كما لو كانت أصغر بـ17 عاما من عمرها الحقيقي.

كما أظهرت الأبحاث التي قادها البروفيسور مانيل إستيلر، أستاذ علم الوراثة في جامعة برشلونة والخبير الرائد في مجال الشيخوخة، أن ميكروبيوتا برانياس (البكتيريا الموجودة في الأمعاء والتي تلعب دورا في الحفاظ على الصحة) تشبه تلك الموجودة لدى الرضع.

وكانت صحيفة Ara اليومية، التي تغطي منطقة كاتالونيا حيث عاشت برانياس معظم حياتها، أول من أبلغ عن نتائج الدراسة التي وصفت جينوم برانياس بأنه “مميز”.

ووجد فريق إستيلر أن برانياس احتفظت بوعيها ووضوح فكرها حتى نهاية حياتها تقريبا، وأن الأمراض التي عانت منها خلال سنوات عمرها الطويلة اقتصرت بشكل رئيسي على آلام المفاصل وفقدان السمع.

وأفادت الصحيفة أن عمل إستيلر على برانياس يعد البحث الأكثر اكتمالا حتى الآن حول ما يعرف بـ”المعمرين الفائقين” (الأشخاص الذين تبلغ أعمارهم 110 سنوات أو أكثر)، بالإضافة إلى تقديم بعض التفسيرات المحتملة لطول العمر الاستثنائي الذي يميز حياة بعض الأفراد.

وأشار الباحثون إلى أن برانياس اتخذت عددا من الخيارات الصحية التي ساعدتها في الاستفادة من تركيبتها الجينية الفريدة. فقد التزمت بنظام غذائي متوسطي يتضمن تناول ثلاث حصص من الزبادي يوميا، وتجنبت شرب الكحول والتدخين، وتمتعت بالمشي، وأحاطت نفسها دائما بالعائلة والأحباء. وخلص الباحثون إلى أن كل هذه العوامل ساعدتها في تجنب التدهور الجسدي والعقلي الذي كان يمكن أن يقصر من عمرها.

وقال إستيلر وزملاؤه إنهم يأملون أن توفر الدراسة التي أجريت على برانياس معلومات مفيدة لأولئك الذين يسعون لتطوير أدوية وعلاجات للأمراض المرتبطة بالعمر. وأضافوا أن برانياس شكلت مثالا على أن الشيخوخة والمرض لا يجب بالضرورة أن يسيرا جنبا إلى جنب، مشيرين إلى أن نتائج الدراسة الجينية التي أجريت عليها “تتحدى التصور القائل بأن الاثنين مرتبطان بشكل لا ينفصم”، وفقا لوكالة الأنباء الإسبانية EFE.

وولدت برانياس في سان فرانسيسكو في 4 مارس 1907، بعد أن انتقل والداها من إسبانيا والمكسيك إلى الولايات المتحدة. كما أمضت وقتا في تكساس ونيو أورلينز قبل أن تعود عائلتها إلى إسبانيا عام 1915 – خلال الحرب العالمية الأولى – واستقرت في كاتالونيا.

وقد تصدرت برانياس عناوين الأخبار الدولية عندما أصيبت بـ”كوفيد-19” في عام 2020، عندما كانت إسبانيا واحدة من أكثر الدول تضررا من الفيروس ولم تكن اللقاحات الوقائية متاحة بعد. لكن إصابتها كانت من دون أعراض، وتعافت بسهولة نسبيا.

وحصلت برانياس على اعتراف من موسوعة غينيس للأرقام القياسية كأكبر معمرة في العالم في يناير 2023، بعد وفاة الراهبة الفرنسية لوسيل راندون البالغة من العمر 118 عاما. وعندما سئلت برانياس عن سر طول عمرها، قالت إنه يعود إلى “النظام، والهدوء، والعلاقة الجيدة مع العائلة والأصدقاء، والاتصال بالطبيعة، والاستقرار العاطفي، وعدم القلق، وعدم الندم، والكثير من الإيجابية، والابتعاد عن الأشخاص السامين”.

وأضافت: “أعتقد أن طول العمر هو أيضا حظ. الحظ والجينات الجيدة”.

وتوفيت برانياس في 19 أغسطس في دار لرعاية المسنين في بلدة أولوت شمال شرق إسبانيا، حيث عاشت خلال العقدين الأخيرين من حياتها.

ووفقا لموقع LongeviQuest، وهو مرجعية في مجال المعمرين الفائقين، فإن أكبر معمرة في العالم حاليا هي إيناه كانابارو لوكاس من البرازيل، البالغة من العمر 116 عاما.

المصدر: الغارديان

Previous العلماء يحلون أخيرا لغزا استمر لعقود حول مرض باركنسون Related Posts العلماء يحلون أخيرا لغزا استمر لعقود حول مرض باركنسون علوم وتكنولوجيا 16 مارس، 2025 العلماء يكتشفون فائدة للتبغ تجعله منقذا للأرواح على الأرض وفي الفضاء علوم وتكنولوجيا 16 مارس، 2025 أحدث المقالات علماء يكتشفون سر طول عمر أكبر معمرة في العالم! العلماء يحلون أخيرا لغزا استمر لعقود حول مرض باركنسون العلماء يكتشفون فائدة للتبغ تجعله منقذا للأرواح على الأرض وفي الفضاء أطعمة تحفز نشوء الحصى في الكلى كمية الماء اللازمة لصحة الكلى

ليبية يومية شاملة

جميع الحقوق محفوظة 2022© الرئيسية محلي فيديو المرصد عربي الشرق الأوسط المغرب العربي الخليج العربي دولي رياضة محليات عربي دولي إقتصاد عربي دولي صحة متابعات محلية صحتك بالدنيا العالم منوعات منوعات ليبية الفن وأهله علوم وتكنولوجيا Type to search or hit ESC to close See all results

مقالات مشابهة

  • علماء يكتشفون سر طول عمر أكبر معمرة في العالم!
  • منتخبنا الوطني يصل سول.. ويبدأ أولى الحصص التدريبية تأهبًا لمواجهة كوريا
  • المنتخب الوطني للناشئين تحت 17 عامًا يفوز على ليبيريا بسداسية وديا
  • المنتخب الوطني للناشئين تحت 17 عاما يفوز على ليبيريا بسداسية وديا
  • منتخب شباب اليد يواجه ألمانيا اليوم ودياً استعدادًا للمونديال
  • مسؤول حكومي يتحدث عن خطر الحوثي: العالم يواجه تنظيماً إرهابياً عابراً للحدود
  • منتخبنا الوطني الأول يكتفي بالتعادل وديا أمام السودان
  • اليونيسف: السودان يواجه أكبر أزمة إنسانية وأكثرها تدميرا في العالم وأطفاله يدفعون الثمن
  • اتحاد كرة القدم يعين أمينا عاما ونائبا مؤقتا ومساعدين
  • الأردن يواجه كوريا الشمالية ودياً