وزير الداخلية يودع نظيره السعودي بمطار القاهرة الدولي (صور)
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
ودع اللواء محمود توفيق وزير الداخلية، نظيره السعودي الأمير عبد العزيز بن سعود بن نايف بن عبد العزيز آل سعود، والوفد الأمني رفيع المستوى المُرافق له؛ في مطار القاهرة الدولي.
وأعرب وزير الداخلية السعودي عن تقديره لأجهزة وزارة الداخلية المصرية، وأثنى على ما شاهده من قدرات وإمكانات تقنية بقطاعات الوزارة التدريبية المُختلفة، كما أعرب عن تطلعه لتعزيز علاقات التعاون القائمة وتبادل الخبرات فى مختلف المجالات.
وتقدم بخالص الشكر والتقدير إلى اللواء محمود توفيق وزير الداخلية على ما لمسه من حفاوة الاستقبال خلال زيارته الرسمية للبلاد، والتي بدأت يوم السبت الماضي.
IMG-20240909-WA0034 IMG-20240909-WA0033المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأمير عبد العزيز بن سعود أجهزة وزارة الداخلية الداخلية المصرية اللواء محمود توفيق وزير الداخلية اللواء محمود توفيق القاهرة الدولي الامير عبد العزيز تبادل الخبرات وزیر الداخلیة
إقرأ أيضاً:
راية خفاقة لا تُنكس.. المملكة تحتفل بيوم العلم السعودي غدًا
تحتفل المملكة العربية السعودية غدًا الثلاثاء 11 مارس، بالمناسبة الوطنية يوم العلم السعودي، والتي انطلقت لأول مرة قبل ثلاث سنوات بأمر ملكي من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله.
وأقر الملك الموحد عبد العزيز آل سعود، طيب الله ثراه شكل العلم الذي نراه الآن مرفرفاً في سماء المملكة.
ظل العلم السعودي ولا يزال خفاقًا عاليًا، له دلالات خاصة عميقة وفردية تميزه عما سواه، إذ يمثل الأركان الأساسية للعقيدة والوطن، ويدل على البيئة والأرض، وعلى الوحدة التي تمثلها المملكة للجزيرة العربية.
وفي التاسع من شعبان 1444هـ صدر أمر ملكي من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله – بأن يكون يوم 11 مارس من كل عام يومًا خاصًا بالعلم باسم "يوم العلم".
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } المملكة تحتفل بيوم العلم السعودي - أرشيفية
تاريخ العلم السعودي
على مدى ثلاثة قرون، ظل العلم السعودي شاهداً على أمجاد الوطن، وشامخاً بما يعكسه من الوحدة والتلاحم وخفافاً لا ينكس أبداً.
أصبح العلم جزءاً من نسيج المملكة الوطني؛ حيث استمد من العمق التاريخي والإرث الحضاري الذي تملكه المملكة دلالاته العظيمة والتي تشير إلى النماء، والرخاء والعطاء والتكاتف والتلاحم الوطني، وفي 11 مارس 1937 (27) ذو الحجة (1355هـ) أقر الملك عبد العزيز طيب الله ثراه شكل العلم الذي نراه الآن مرفرفاً في سماء المملكة.
وانطلاقاً من ذلك، صدر الأمر الملكي الكريم من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود - حفظه الله - بأن يكون 11 مارس يوماً للعلم والذي نستذكر فيه كل عام فخرنا برمز هويتنا الوطنية، واعتزازنا بالقيم الراسخة التي يحملها في مضامينه، والتي ترتكز عليها المملكة العربية السعودية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } المملكة تحتفل بيوم العلم السعودي غدًا- أرشيفية
وينفرد العلم السعودي بين أعلام دول العالم بمميزات خاصة أسبغت عليه هالة من المهابة والإجلال والتعظيم، ومن ذلك أنه لا يُلف على جثث الموتى من الملوك والقادة، وبأنه الوحيد في العالم الذي لا يُنكس أو ينزل إلى نصف السارية في الحداد أو الكوارث والأحداث الكبيرة التي تعبر عن موقف الدولة والمراسم الدولية، ولا يُحنى لكبار الضيوف عند استعراض حرس الشرف.
كما لا يُنكس في المناسبات الحزينة، ويحظر استعماله كعلامة تجارية أو لأغراض دعائية تمس مهابته.
العلم الوطني للمملكة العربية السعودية مستطيل الشكل عرضه يساوي ثلث طوله، لونه أخضر ممتد من السارية الى نهاية العلم، يتوسطه باللون الأبيض الشهادتين "لا اله الا الله محمد رسول الله "، وسيف مسلول تحتها وموازٍ لها، تتجه قبضته الى القسم الأدنى من العلم، وتكون في الجهة اليمنى وبصورة واضحة من الجانبين.