عاجل - "بوريل" من أمام معبر رفح: يجب بذل الكثير من الجهود لتخفيف المعاناة عن الفلسطينيين
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
أكد الممثل الأعلى للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية للاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، أنه على الجميع الوصول لحل سياسي بشأن الحرب في قطاع غزة، قائلًا: «ليس من الحل أن نغذي شخص الليلة لكي يموت الليلة المقبلة، علينا أن نوفر المساعدات الإنسانية لأنها ملحة وضرورية».
وأشار بوريل، خلال مؤتمر صحفي من أمام معبر رفح، عرضته قناة "القاهرة الإخبارية" إلى أنه لا بد من بذل الكثير من الجهد وفعل الكثير من أجل تخفيف المعاناة عن الشعب الفلسطيني في قطاع غزة بالسرعة المطلوبة، مؤكدًا أن هناك الكثير من العقبات والمعاناة التي يعيشها الفلسطينيون في قطاع غزة، منوهًا بأن بعض الأغذية التي توفر الطاقة والسعرات الحرارية للفلسطينيين ممنوعة من الدخول إلى القطاع؛ لأنهم اعتبروها منتجات للرفاهية.
ونوه بأنه جاء إلى معبر رفح لكي يعود إلى بروكسل بتقارير تشرح كيف يكون الوضع الصعب في قطاع غزة؟ وسبل حل الأزمات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بوريل معبر رفح جوزيب بوريل أخبار عاجلة اخبار عاجلة الان اخبار عاجلة اليوم المساعدات الانسانية فلسطين حرب غزة الشعب الفلسطيني قطاع غزة فی قطاع غزة الکثیر من
إقرأ أيضاً:
استشهاد واصابة عدد من الفلسطينيين في قصف العدو على عدة مناطق بغزة
الثورة نت/
استُشهد طفل فلسطيني وأصيب أكثر من 20 آخرين، اليوم الخميس، في قصف العدو الصهيوني منطقة المواصي غرب خان يونس.
وأفادت مصادر طبية وفقا لوكالة الانباء الفلسطينية بأن 18 مواطنا استُشهدوا في غارات الاحتلال على مناطق في قطاع غزة منذ فجر اليوم.
كما استشهد تسعة مواطنين، اليوم الأربعاء، جراء قصف الاحتلال الإسرائيلي موقعين في مشروع بيت لاهيا شمال قطاع غزة.
وأفاد وكالة وفا، بأن خمسة مواطنين استشهدوا إثر استهداف الاحتلال مجموعة من المواطنين قرب بوابة مستشفى كمال عدوان، واربعة آخرين جراء قصف منزل في مشروع بيت لاهيا.
وأضاف، أن مواطنا آخر استشهد في قصف طائرة مسيرة للاحتلال مدينة رفح، إضافة إلى طفلة (عشر سنوات) متأثرة بجروح أصيبت بها قبل يومين في مخيم النصيرات، إذ استشهد حينها والداها، وأصيب شقيقها بجروح خطيرة، إثر قصف الاحتلال خيمة كانت تؤويهم.
وتواصل قوات الاحتلال عدوانها على قطاع غزة، برا وبحرا وجوا، منذ السابع من أكتوبر 2023، ما أسفر عن استشهاد 43,665 مواطنا، أغلبيتهم من النساء والأطفال، وإصابة 103,076 آخرين، في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال آلاف الضحايا تحت الركام وفي الطرقات ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.