مسؤول السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي من أمام معبر رفح: إسرائيل تمنع دخول الأغذية والأدوية لقطاع غزة
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
مسؤول السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي من أمام معبر رفح: إسرائيل تمنع دخول الأغذية والأدوية لقطاع غزة.
المصدر: وكالة خبر للأنباء
إقرأ أيضاً:
«الأولمبية الوطنية» تشارك في اجتماع «عمومية» التضامن الإسلامي
دبي (الاتحاد)
شاركت اللجنة الأولمبية الوطنية، في اجتماع الجمعية العمومية الثالث عشر للاتحاد الرياضي للتضامن الإسلامي، والذي عقد في العاصمة الألبانية تيرانا، وشهد استعراض عدد من التقارير الفنية والإدارية، من أبرزها تقرير دورة الألعاب الرياضية للتضامن الإسلامي الخامسة التي تستضيفها الرياض العام المقبل.
ومثّل وفد اللجنة الأولمبية الوطنية في الاجتماع الدكتور نبيل محمد بن عاشور، عضو مجلس إدارة اللجنة الأولمبية، ومحمد بن درويش، المدير التنفيذي للجنة.
وترأس الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل، رئيس الاتحاد الرياضي للتضامن الإسلامي الاجتماع، بحضور أوجيرتا ماناستيرليو وزير التعليم والرياضة بجمهورية ألبانيا، ورؤساء وممثلي اللجان الأولمبية بالدول الإسلامية.
وقال الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل: «سنحتفل معاً العام المقبل 2025 على أرض المملكة العربية السعودية بمرور عشرين عاماً على إطلاق أول دورة ألعاب إسلامية، عام 2005، وذلك عندما تستضيف الرياض الدورة السادسة من البطولة الغالية على قلوبنا».
وفي إطار الاجتماع، استعرض الأمير فهد بن جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، نائب رئيس اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية عضو مجلس إدارة الاتحاد الرياضي للتضامن الإسلامي، ملف استضافة المملكة لدورة ألعاب التضامن الإسلامي السادسة، التي تستضيفها الرياض نوفمبر المقبل، حيث كشف عن عدد الألعاب المدرجة في الدورة التي اشتملت على 19 رياضة، منها ثلاث ألعاب بارالمبية، تقام منافساتها في أربع منشآت، علاوة على استعراض الخدمات اللوجستية المقدمة خلال منافسات الدورة.
وأقرت الجمعية في اجتماعها تقرير الأمانة العامة للاتحاد 2023- 2024، وملف استضافة دورة ألعاب التضامن الإسلامي السابعة 2029، والتقارير المالية والإدارية، بالإضافة لمناقشة التعديلات المقترحة على النظام الأساسي للاتحاد.
وأهدى وفد اللجنة على هامش اجتماع الجمعية العمومية للاتحاد الرياضي للتضامن الإسلامي درعاً تذكارياً إلى اللجنة الأولمبية الألبانية، في إطار تعزيز التعاون وفتح قنوات جديدة للتواصل، والعمل المشترك مع اللجان الأولمبية في مختلف دول العالم.