ممثل المفوضية الأوروبية من أمام معبر رفح: آلاف الشاحنات تنتظر الدخول منذ أشهر
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
وجه الممثل الأعلى للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية للمفوضية الأوروبية، جوزيب بوريل، الشكر لكل من يعمل في معبر رفح والصليب الأحمر واليونيسيف والاتحاد الأوروبي، والمساعدات الإنسانية.
بث مباشر| مؤتمر صحفي للممثل الأعلى للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية للاتحاد الأوروبي بمعبر رفح عاجل| وصول الممثل الأعلى للشؤون الخارجية والسياسية الأمنية للاتحاد الأوروبي لمعبر رفحوأضاف «بوريل»، خلال مؤتمر صحفي من أمام معبر رفح، وعرضته قناة القاهرة الإخبارية، اليوم الإثنين، أن هناك العديد من الأشخاص الذين يعملون هنا لمحاولة مساعدة الناس في غزة، تعرفون إنني اعتاد النظر ورؤية هذا المكان من خلال الصور التي تلتقطها الأقمار الصناعية، أرى معبر رفح تقريبا كل يوم عبر الأقمار الصناعية".
وتابع، أنني أعلم أن هناك آلاف الشاحنات التي تنتظر الدخول لأيام وأسابيع وأشهر، وأعرف أن هناك سيارات إسعاف صفراء وزرقاء تنتظر تلقي المصابين لكن الأمر مختلف عندما نرى من خلال المكان نفسه.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأقمار الصناعي الأقمار الصناعية الاتحاد الاوروبي المساعدات الانسانية جوزيب بوريل قناة القاهرة الإخبارية مؤتمر صحفي معبر رفح معبر رفح
إقرأ أيضاً:
مستشار الرئيس للشؤون الاقتصادية: كنت أترك العمل لتربية أطفالي ثم أعود إليه
قالت الدكتورة هالة السعيد، مستشار الرئيس للشئون الاقتصادية ، إنها من الصغر كان لديها طموح كبير لتحقيق النجاح، لافتة إلى أنها كانت مجتهدة فى مذاكرة دروسها خلال فترة التعليم ، ودائما كانت تشارك فى كل الأنشطة المدرسية لتكون أفضل طالبة بالمدرسة.
وأوضحت هالة السعيد، خلال حوارها مع برنامج "بودكاست بداية"، المُذاع عبر قناة "الحياة"، أنها التحقت بكلية السياسية والاقتصاد جامعة القاهرة وسعت لأن تصبح مدرسة بالكلية وهذا ما حققته بالفعل حيث أصبحت أستاذة في الكلية ثم عميدة لها.
توازن بين العمل والاسرةوردت هالة السعيد ، عن تساؤل كيف أحدثت توازن بين عملها وأسرتها قائلة: " التوازن أمر مهم للغاية وعندما رزقت بأطفال تركت العمل لتربيتهم حتى فترة دخولهم الحضانة ، ثم بعد ذلك عادت للعمل مرة أخرى.
وعن هوايتها، أوضحت هالة السعيد أنها تحب السفر إلى أى مكان به بحر لتجلس أمامه، إضافة إلى قراءة الكتب، لافتة إلى أنها فى كانت تمارس رياضة التنس فى الصغر.