الممثل الأعلى للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية للمفوضية الأوروبية يصل معبر رفح (عاجل)
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
وصل جوزيب بوريل الممثل الأعلى للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية للمفوضية الأوروبية إلى معبر رفح، وفقا لما ذكرته فضائية “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل.
مصر تجدد تمسكها بالانسحاب الإسرائيلي الكامل من معبر رفح ومحور فيلادلفيا الخارجية: مصر ترفض تهجير الشعب الفلسطيني ونطالب إسرائيل بالانسحاب من معبر رفح
استقبل اللواء الدكتور خالد مجاور محافظ شمال سيناء، اليوم الاثنين، جوزيب بوريل، الممثل الأعلى للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية في الاتحاد الأوروبي ونائب رئيس المفوضية الأوروبية والوفد المرافق له.
واستقبل عددا من قيادات محافظة شمال سيناء الوفد في مطار العريش الدولي، بينما رحب المحافظ بالممثل الأعلى للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية في الاتحاد الأوروبي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: رفح معبر رفح سيناء شمال سيناء الأعلى للشؤون الخارجیة والسیاسة الأمنیة معبر رفح
إقرأ أيضاً:
اجتماع افتراضى بين وزير الخارجية والهجرة والمفوضة الأوروبية لإدارة الأزمات
عقد الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة، و"حاجة لحبيب" المفوضة الأوروبية لإدارة الأزمات اجتماعًا افتراضيًا، يوم الإثنين ١٦ ديسمبر، لتناول سبل دعم العلاقات بين مصر والاتحاد الأوروبي، خاصة في ظل تفاقم الأزمات والتحديات المشتركة التي تشهدها المنطقة.
قدم الوزير عبد العاطي، التهنئة للمسئولة الأوروبية على توليها منصبها الجديد، واستعرض الجهود المصرية لتقديم الدعم الإنساني إلى قطاع غزة نظرًا لتدهور الأوضاع لمستوى كارثى في ظل إصرار إسرائيل على عرقلة نفاذ المساعدات الإنسانية، مشددًا على ضرورة اضطلاع المجتمع الدولى بدوره من أجل ضمان النفاذ الكامل وغير المشروط للمساعدات الإنسانية دون عراقيل.
في هذا السياق، أطلع الوزير عبد العاطي، المسئولة الأوروبية على نتائج مؤتمر القاهرة الوزاري لتعزيز الاستجابة الإنسانية لغزة الذي عقد يوم ٢ ديسمبر ونجاحه في حشد تعهدات مالية جديدة للمنظمات الأممية العاملة في قطاع غزة.
من ناحية أخرى، أشاد الوزير عبد العاطي، بما تضمنته الشراكة الاستراتيجية الشاملة بين مصر والاتحاد الأوروبي التي تم الإعلان عنها في مارس ٢٠٢٤ من ضرورة دعم الاتحاد الأوروبي لمصر، خاصة في ظل الأعباء الاقتصادية التي فرضت على الحكومة المصرية نتيجة استضافة ملايين اللاجئين والمهاجرين الذين يتم منحهم الخدمات الممنوحة للمصريين، مبرزًا تزايد الأعباء نتيجة الأزمات المتعددة في الشرق الأوسط.