اللجنة العليا لمهرجان الموسيقى العربية الـ32 تواصل أعمالها التحضيرية
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
تواصل اللجنة العليا لمهرجان ومؤتمر الموسيقى العربية في دورته الـ32 أعمالها التحضيرية، فيما يُقام المهرجان في الفترة من 11 إلى 24 أكتوبر، برعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، وبحضور الدكتورة لمياء زايد، رئيس دار الأوبرا المصرية ورئيس مهرجان ومؤتمر الموسيقى العربي.
اللجنة العليا لمهرجان الموسيقى العربيةيدير المهرجان الدكتور خالد داغر، وتضم اللجنة العليا الشاعر الدكتور مدحت العدل، النجم مدحت صالح، المؤلف الموسيقي ومؤسس بيت العود نصير شمة، الموسيقار صلاح الشرنوبي، المايسترو يحيى الموجي، المايسترو أمير عبد المجيد، الدكتور عصام الملاح أستاذ متفرغ في علم موسيقى الشعوب بجامعة ميونيخ، الموسيقار الدكتور عماد عاشور، الإعلامية منى الشاذلي، المهندس حسام صالح بالشركة المتحدة، النجمة نادية مصطفى، الشاعر إبراهيم عبد الفتاح، والكاتب الصحفي أمجد مصطفى رئيس تحرير جريدة «الوفد».
الاجتماع الأخير
حضر اجتماع يوم الأحد 8 سبتمبر كل من المايسترو الدكتور محمد الموجي، المايسترو أحمد عامر، الدكتور عماد حسب الله رئيس الإدارة المركزية للإنتاج، أماني سعيد رئيس الإدارة المركزية للنوت والموسيقى الشرقية، أحمد توفيق مدير عام الإنتاج، سلوى عاطف منسقة حفلات، ومحمد ظريف أمين اللجنة، وذلك في إطار مناقشة وإعداد البرنامج الفني للمهرجان وتحديد أبرز ملامح فعالياته.
استعدادات مهرجان الموسيقى العربيةوفي هذا السياق، صرح خالد داغر بأن الاستعدادات تسير على قدم وساق لضمان تقديم عروض فنية مميزة تعكس التراث الموسيقي العربي وتلبي تطلعات الجمهور.
ومن الجدير بالذكر أنه يُجرى حاليًا الإعداد لعقد مؤتمر صحفي للكشف عن تفاصيل المهرجان، بحضور ممثلي الصحف والمجلات والقنوات التليفزيونية والمواقع الإلكترونية والشبكات الإذاعية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أحمد هنو وزير الثقافة مهرجان الموسيقي العربية الموسیقى العربیة اللجنة العلیا
إقرأ أيضاً:
“العليا للكنائس” تدعو لإنقاذ الأقصى من محاولات التهويد والسيطرة عليه
سرايا - دعت اللجنة الرئاسية العليا لشؤون الكنائس في فلسطين غلى إلدفاع عن المسجد الأقصى المبارك مسرى ومعراج الرسول الكريم محمد عليه السلام، وإنقاذ قبلة المسلمين الأولى من محاولات التهويد والسيطرة عليها.
وأكدت اللجنة في بيان صحفي أصدره، رئيسها، عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية الدكتور رمزي خوري، اليوم الأحد بمناسبة ذكرى المولد النبوي الشريف، أن “المسجد الأقصى هو أمانة في أعناق الجميع يجب الحفاظ عليها، ومواجهة الخطر الذي يتهدد مكانته وقدسيته، كما يتهدد القدس المحتلة ومقدساتها المسيحية”.
وأضاف خوري، أن ذكرى ميلاد رسول الرحمة، والإنسانية، والعدالة للجميع، يحتفي بها شعبنا بمسلميه ومسيحييه في تجسيد راسخ لوحدته ومصيره وإيمانه بحقه في أرضه ومقدساته، وصموده في مواجهة سياسات وإجراءات الاحتلال والمستوطنين الارهابيين.
وأشار إلى أن ذكرى المولد النبوي الشريف تمر على شعبنا وهو يتعرض للإبادة والتجويع والتهجير في غزة، والقتل والتدمير والاعتقال والاضطهاد في الأراضي المحتلة بما فيها القدس ومقدساتها، مطالبة أصحاب الضمائر الحية شعوباً ودولاً ومؤسسات برفع الظلم والقهر ووقف المذبحة التي يتعرض لها هذا الشعب الذي انتظر طويلا عدالة الأرض.
ودعت اللجنة الله عز وجل أن يعيد هذه الذكرى وقد تحققت أهداف شعبنا بالعودة والحرية في دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف، وعلى الشعوب العربية والإسلامية، والإنسانية جمعاء، بالمزيد من الأمن والسلام.