القاهرة الإخبارية: جوزيب بوريل يصل إلى معبر رفح
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
وصل الممثل الأعلى للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية للمفوضية الأوروبية، جوزيب بوريل، إلى معبر رفح، وفقًا لقناة «القاهرة الإخبارية».
وأكد مصدر رفيع المستوى، يوم الاثنين الموافق 2 سبتمبر 2024، أن مصر جددت تأكيدها على ثوابت ومحددات أي اتفاق للسلام وفي مقدمتها رفض الوجود الإسرائيلي بمحور فيلادلفيا ومعبر رفح الفلسطيني بشكل قاطع.
وأشار المصدر لقناة «القاهرة الإخبارية»، إلى أن استمرار الحرب الحالية واحتمالية توسعها إقليميا أمر في غاية الخطورة وينذر بعواقب وخيمة على المستويات كافة.
وأوضح مصدر رفيع المستوى، أن الحكومة الإسرائيلية هي المسؤولة عن عدم الوصول إلى اتفاق هدنة وتسعى لفرض واقع جديد على الأرض للتغطية على أزمتها الداخلية.
ويواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة لليوم الـ 338 ردا على عملية طوفان الأقصى، مما أسفر العدوان الإسرائيلي عن وقوع أكثر من 40 ألف شهيد وآلاف المصابين والمفقودين.
اقرأ أيضاًمصدر: مصر جددت رفضها للوجود الإسرائيلي بمحور فيلادلفيا ومعبر رفح بشكل قاطع
أقوى رد من الخارجية المصرية: هناك قواعد معمول بها فيما يتعلق بتشغيل معبر رفح لا يمكن التراجع عنها
مصر تؤكد مجددا رفضها لأي تشغيل لمعبر رفح في وجود الاحتـلال الإسرائيلي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فلسطين إسرائيل القضية الفلسطينية قوات الاحتلال معبر رفح رفح قطاع غزة اسرائيل الاحتلال الاسرائيلي الشعب الفلسطيني الرئاسة الفلسطينية المفوضية الأوروبية غزة حركة حماس اخبار فلسطين جوزيب بوريل مدينة غزة عاصمة فلسطين تل ابيب عدوان إسرائيلي فلسطين اليوم غلاف غزة غزة الان العدوان الإسرائيلي على غزة قصف اسرائيل طوفان الاقصى غزة الآن احداث فلسطين أخبار إسرائيل اليوم مستشفيات غزة حرب إسرائيل على غزة أخبار إسرائيل إسرائيل في غزة غزة الأن رفح المصري
إقرأ أيضاً:
القاهرة الإخبارية: مسيرة تتبع قوات الدعم السريع تستهدف مصفاة الجيلي
عرضت فضائية القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا حيث أوضح مراسلها أن مسيرة تتبع قوات الدعم السريع تستهدف مصفاة الجيلي شمال الخرطوم بالسودان.
وقال النائب شريف الجبلي، رئيس لجنة الشئون الأفريقية بمجلس النواب، إن انتصارات الجيش السوداني واسترداده العاصمة السودانية الخرطوم هو الوضع الطبيعي بأن تعود الشرعية إلى مكانها الطبيعي في السودان، حيث تتمثل هذه الشرعية في القوات المسلحة السودانية والشعب السوداني الذي يؤيدها ضد حركة انفصالية، ونتمنى أن تظل السودان بلد واحدة لايوجد بها أي تقسيم، لأنه كان الهدف الأساسي هو تقسيم السودان، وهو أمر غير حميد بالمرة.