الزراعات التعاقدية وآليات تنفيذها.. الدكتور علي عبد المحسن يوضح
تاريخ النشر: 11th, August 2023 GMT
قال الدكتور علي عبد المحسن رئيس قطاع الشؤون الاقتصادية بوزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، أن الزراعات التعاقدية عبارة عن زراعة بتتم من خلال تعاقد بين البائع والمشتري وفقا لشروط معينة يتم الاتفاق عليها و تسجيلها في العقود.
وتابع خلال لقاء له في برنامج "مصر جديدة"، تقديم "ضياء رشوان"، المذاع عبر الشاشة "etc"، أنهم يطبقون في قطاع الزراعة سياسة التحول الاقتصادي وهي عبارة عن طريق ترك الزراعة لقوة السوق حسب العرض والطلب، مضيفا ولا يمكن أن نترك المزارعين يتأثروا بالأسعار العالمية والارتفاع أو الانخفاض واحتكار التجار، لذلك لجئنا لعمل "سعر الضمان" لضمان حد أدنى للسعر للمزارعين يكون قبل موعد الزراعة ليس موعد الحصاد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الزراعة الزراعة التعاقدية ضياء رشوان المزارعين
إقرأ أيضاً:
خبير تربوي يوضح أسباب انتشار السلوكيات السيئة بين طلاب المدارس
انتشرت العديد من الظواهر السلبية بين طلاب المدارس، خلال الفترة الماضية منذ بداية العام الدراسي 2024/2025، والتي تضمنت العنف الزائد بين الطلاب، انتشار السباب والشتائم بين الطلاب حتى أمام المعلمين، والغش وكذلك التدخين والسجائر الإلكترونية، وحمل أسلحة بيضاء، وغيرها من الظواهر.
وقال الدكتور تامر شوقي الخبير التربوي وأستاذ علم النفس التربوي بجامعة عين شمس، إن أسباب انتشار هذه الظواهر السلبية ترجع إلى عدة أسباب، تستعرضها «الأسبوع» في السطور التالية.
- الإهمال الشديد في تربية الابناء في الأسرة.
- النماذج السلبية التى يقدمها الوالدان أمام الابناء في الأسرة من عنف وسب وتدخين مما يدفع الابن إلى تقليدهما.
- تطبيقات شبكات التواصل الاجتماعي وخاصة «تيك توك» والذي يقدم محتويات خطيرة من الناحية الأخلاقية بلا أي رقابة تدفع التلميذ إلى تقليدها.
- استخفاف التلميذ بقيمة التعليم واعتقاده أنه ليس الوسيلة المناسبة للحصول على المال، بل أن هناك وسائل أخرى للحصول على أموال بلا تعب، ولا تتطلب منه جهد ذهني أو قدرات خاصة مثل «تيك توك».
- غياب التربية الدينية للتلاميذ في المدارس، وسطحية الموضوعات التي تتناولها.
- كثرة المناهج وتضخمها وصعوبتها تجعل الطالب يتهرب منها من خلال اصطناع المشكلات وتضييع وقته فيها.
- تقليص الأنشطة المدرسية التى تحرر الطالب من طاقاته المكبوته، مما يضطره إلى تحريرها من خلال الشجار مع زملائه.
- التهاون الشديد في تطبيق لائحة الإنضباط المدرسي وخاصة في المخالفات المتوسطة وشديدة الخطورة ومداراة المدرسة عليها مما يدفع التلميد وغيره من التلاميذ إلى تكرار الظواهر السلبية «من أمن العقاب أساء الأدب».
- تشجيع بعض الوالدين للابن على استخدام العنف في الحصول على حقوقه، بل والدفاع عنه أمام ادارة المدرسة.
- ميل بعض التلاميذ إلى اكتساب مكانة بين زملائه من خلال إظهاره بعض السلوكيات التى تخترق النظام وخاصة أمام الكبار ممثلى السلطة من المعلمين.
- ندرة اتخاذ قرار برسوب أي طالب في صفوف النقل المختلفة حتى لو دخل ملاحق أو كان مستواه ضعيفا مما يشجع الطالب على التجاوز لوعيه انه سينجح في كل الأحوال.
اقرأ أيضاًوزارة التعليم تستعرض الخدمات المقدمة لطلاب نظام الدمج التعليمي
التعليم تكشف الهدف من الامتحانات الشهرية لصفوف النقل
تفاصيل خطة التربية والتعليم لرفع مستوى الطلاب ضعاف القراءة والكتابة