موقع 24:
2024-09-17@04:19:36 GMT

مصر: نرفض التصريحات والأكاذيب الإسرائيلية

تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT

مصر: نرفض التصريحات والأكاذيب الإسرائيلية

قال وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي اليوم الإثنين، إن موقف بلاده واضح، وأنها ترفض التصريحات والأكاذيب الإسرائيلية، مشدداً على أن "لا حل في المنطقة دون إنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية".

وقال عبد العاطي، في مؤتمر صحافي مع نظيره الدنماركي لارس لوكا راسموسن: "الأكاذيب الإسرائيلية تهدف للفت الانتباه عن صفقة التبادل وتنفيذ وقف إطلاق النار بقطاع غزة".


وأضاف "نبذل أقصى جهد في العملية التفاوضية لوقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة"
وأكد أن استمرار إغلاق الاحتـلال الإسرائيلي للجانب الفلسطيني من معبر رفح يحول دون إدخال المساعدات الإنسانية لغزة، مشدداً على أهمية النفاذ الكامل للمساعدات الإنسانية إلى القطاع دون أي قيود.
وتابع "ناقشنا الأزمة في قطاع غزة وما عاناه الفلسطينيون من كارثة إنسانية على مدار 10 أشهر".

مقترح أمريكي جديد لحل معضلة "محور فيلادلفيا"https://t.co/U26tGVPE7z

— 24.ae (@20fourMedia) September 5, 2024 وأضاف "ناقشنا الوضع الكارثي في السودان، وأكدنا ضرورة وقف إطلاق النار بشكل فوري"، مشيراً إلى توافق في الرؤى بين مصر والدنمارك  لضرورة مكافحة الإرهاب.
بدوره أكد وزير الخارجية الدنماركي أهمية زيارته للقاهرة بسبب التغيرات العالمية، مثمناً الجهود المصرية المستمرة في الوساطة لإبرام صفقة تبادل، وتنفيذ وقف لإطلاق النار في قطاع غزة.
وشدد على أن حل الدولتين، أساسي لتسوية الأزمة بين فلسطين وإسرائيل.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية غزة وإسرائيل مصر

إقرأ أيضاً:

الغارات الإسرائيلية تواصل استهداف المنازل وإزهاق الأرواح

غزة»وكالات»: قالت مصادر طبية فلسطينية اليوم : إن 11 فلسطينيا على الأقل استشهدوا في قصف إسرائيلي استهدف منزلا سكنيا في حي التفاح شرق مدينة غزة.

وأضافت المصادر الطبية، التي تعمل في مستشفى الأهلي العربي (المعمداني) أن من بين القتلى «أربعة أطفال وثلاث نساء ورجال بعضهم نقلوا إلى المستشفى أشلاء حيث كان من الصعب التعرف على هويتهم في البداية». وقال شهود عيان: إن طائرات حربية استهدفت بصاروخين على الأقل منزلا سكنيا في الحي، مما أدى إلى تدمير المنزل بشكل كامل فوق ساكنيه.

وأوضح الشهود أن الجيران سارعوا لتفقد موقع القصف ومحاولة إنقاذ الضحايا لحين وصول سيارات الإسعاف والدفاع المدني للمكان.

من جانبه، قال محمود بصل الناطق باسم الدفاع المدني في غزة «إن الجيش الإسرائيلي يواصل استهداف المنازل السكنية وإيقاع أكبر عدد ممكن من الضحايا المدنيين مع دخول الحرب شهرها الثاني عشر على التوالي دون مراعاة لأي حقوق للإنسان وخاصة بين الأطفال والنساء».

وأضاف بصل أن «النسبة الأكبر من الضحايا هم الأطفال والنساء الذين غالبا ما يحاولون الاحتماء بمنازلهم المدمرة أو المتبقية من الحرب أو حتى الاختباء في أماكن اللجوء مثل المدارس والخيام ومع ذلك، تطالهم الصواريخ والقصف والقتل والدمار». وأوضح بصل أن طواقم الدفاع المدني تواجه صعوبة بالغة في انتشال الضحايا بسبب قلة الإمكانيات المتوفرة لديهم وبسبب القيود المفروضة من الجيش الإسرائيلي على القطاع ومنع دخول أي معدات تساعدهم في مهامهم الميدانية.

وتشن إسرائيل حربا واسعة النطاق على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي ويستهدف الجيش الإحتلال كافة مناطق قطاع غزة وحسب آخر إحصائية أصدرتها وزارة الصحة في غزة، استشهد أكثر من 41 ألف فلسطيني وأصيب ما يزيد عن الـ95 ألفا غالبيتهم من النساء والأطفال.

من جهة أخرى حذرت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية اليوم من المخاطر المترتبة على إقدام «الاحتلال» على إخلاء شمال قطاع غزة من المواطنين الموجودين فيه.

واعتبرت وزارة الخارجية ، في بيان صحفي اليوم أوردته وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية ( وفا ) ذلك «مقدمة للبدء بضم القطاع وأجزاء أساسية منه تمهيدا للاستعمار فيه، ما يهدد بشكل جدي بتهجير المواطنين بعد حشرهم في منطقة ضيقة، خاصة أن جرائم القصف الوحشي للمدنيين باتت تصب بوضوح في هذا الهدف الاستعماري التوسعي، عبر محاولة تكريس تقسيم القطاع إلى ثلاثة أجزاء معزولة بعضها عن بعض».

وقالت إن «اليمين الإسرائيلي الحاكم يجند جميع أدواته وإمكانياته لتفجير الأوضاع في الضفة الغربية المحتلة، بهدف تسهيل ضم الضفة والإطاحة بالسلطة الوطنية الفلسطينية، وهو ما يحرض عليه سموتريتش وبن غفير بشكل علني تحت شعار وأد فرصة تجسيد الدولة الفلسطينية على الأرض».

ورأت الوزارة أن «الفشل الدولي في وقف حرب الإبادة والتهجير يوفر لحكومة الاحتلال المتطرفة الوقت اللازم لتنفيذ مخططاتها الاستعمارية في الضفة وغزة، ويشجعها على التمادي في ضرب مرتكزات الدولة الفلسطينية وتصفيتها».

وأكدت أن «تنفيذ الرأي الاستشاري لمحكمة العدل الدولية من خلال اعتماد الجمعية العامة للأمم المتحدة لآليات تنفيذية لتطبيقه، يكتسب أهمية كبيرة في ردع الاحتلال وإنهائه مرة واحدة وإلى الأبد»، مشددة على أن «فرض عقوبات دولية رادعة على دولة الاحتلال هو المدخل الصحيح لإجبارها على وقف العدوان واحترام قرارات الشرعية الدولية وأوامر محكمة العدل الدولية».

مقالات مشابهة

  • خبير: عودة المستوطنين إلى الشمال هدف رئيسي لدى الحكومة الإسرائيلية
  • ‏الجيش الإسرائيلي: رصد عدد من القذائف تعبر من لبنان إلى الأراضي الإسرائيلية وتم اعتراض بعضها
  • 41226 قتيلاً بالحرب الإسرائيلية على غزة
  • وزير الخارجية: ناقشنا الوضع بالسودان.. ويجب الوقف الفوري لإطلاق النار
  • حماس: تجنيد الأفارقة كمرتزقة في جيش الاحتلال يعبر عن عمق الأزمة الأخلاقية
  • “حماس”.. تجنيد الأفارقة يؤكد عمق الأزمة الأخلاقية في كيان العدو الصهيوني
  • حماس: تجنيد جيش الاحتلال طالبي اللجوء الأفارقة للقتال بغزة تأكيدٌ على عمق الأزمة الأخلاقية التي يعيشها
  • أكثر من 136 ألف بين شهيد وجريح حصيلة الإبادة الإسرائيلية في غزة
  • "خطة الجنرالات" الإسرائيلية لتهجير سكان شمال قطاع غزة.. حبر على ورق
  • الغارات الإسرائيلية تواصل استهداف المنازل وإزهاق الأرواح