بعد نجاحات المواسم الماضية، انطلق الموسم الثالث من بطولة أكاديميات وادى دجلةSuper league   بمشاركة أكثر من 4 آلاف لاعب في الفئة العمرية من 7 حتى 15 سنة، يمارسون 14 رياضة مختلفة (فردية وجماعية) للمنافسة على جوائز البطولة، وذلك بهدف تحفيز النشء على الانتظام في ممارسة الرياضة، وتنمية روح المنافسة بين لاعبي الأكاديميات، مما ينعكس على تطوير مستواهم الفني والبدني.

يأتي ذلك ضمن جهود إدارة أندية وادى دجلة، في تطوير الرياضة المصرية من خلال دعم تنظيم مسابقات محلية على أعلى مستوى لمنح الفرصة للمواهب لإظهار قدراتهم، وتعزيز خبراتهم في المنافسات لإعداد أبطال للمستقبل، وكذلك في ضوء حرص إدارة "وادى دجلة" على تنفيذ أنشطة متطورة لبناء شخصية البراعم والناشئين وتحسين القدرات الذهنية والمهارات الأساسية والبدنية للاعبين.

حارس برشلونة السابق: فيكتور فالديز يستحق التكريم في برشلونة البطاقة الدولية تصل.. أرون بوبيندزا لاعبًا رسميًا في الزمالك

وتعد بطولة ال Super league، هي الأولى من نوعها في مصر من حيث عدد الرياضات المشاركة، وكذلك عدد اللاعبين، وتطبيق كل قواعد البطولات الرسمية، بهدف تشجيع البراعم على ممارسة الرياضة التي تتناسب مع قدراتهم ويفضلونها، وتنمية روح المنافسة وتحقيق الفوز بين الصغار، وشهدت النسخة الثانية إقبالًا من اللاعبين فاق التوقعات للتقدم للمشاركة بالبطولة.

ويشهد الموسم الثالث من بطولة أكاديميات وادى دجلة مشاركة أكثر من 4 آلاف لاعب من 14 أكاديمية من فروع النادي التسعة يمارسون رياضات جماعية وفردية متنوعة وهي: كرة القدم، وكرة الطائرة، وكرة السلة، والتنس، والجودو، والكاراتيه، والتايكوندو، والإسكواش، والسباحة، والجمباز الفني، والباتيناج السرعة، والباتيناج الفني، والجمباز الإيقاعي، وأكاديمية السباحة لذوي الاحتياجات الخاصة.

يذكر أن أندية وادى دجلة، قد نجحت منذ تأسيسها في عام 2002، في تحقيق إنجازات عديدة سواء على مستوى التوسع في عدد الأندية لتشمل 9 أندية في القاهرة الكبرى والإسكندرية وأسيوط ودمياط، أو على مستوى تقديم مستوى رياضي متميز حيث يقدم النادي 22 رياضة مختلفة وأكبر عدد من الملاعب من بينهم ملاعب الإسكواش وكرة والقدم والتنس بالإضافة إلى حمامات السباحة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: البطاقة الدولية ادارة وادي دجلة المهارات الأساسية حمامات السباحة وادي دجلة

إقرأ أيضاً:

التهجير الصامت في الضفة الغربية.. الفلسطينيون يشهدون أكبر عملية نزوح منذ 1967.. ومطالبات دولية بوقف عمليات التطهير العرقي

 

◄ إسرائيل تواصل اقتحام قرى ومدن بالضفة

◄ جيش الاحتلال يستخدم منظومات حديثة في معارك الضفة

◄ إجبار 90% من سكان مخيم طولكرم على النزوح

◄ المجلس الوطني الفلسطيني يحذر من عمليات التطهير العرقي في الضفة

إسرائيل تصادق على إقامة 6 مناطق استيطانية بالضفة

◄ مطالبات بتدخل المجتمع الدولي لحماية حقوق الفلسطينيين

المجلس الوطني الفلسطيني: ما يحدث في الضفة كارثة إنسانية

الرؤية - غرفة الأخبار

تتسارع عمليات التهجير القسري للفلسطينيين من مدن ومخيمات الضفة الغربية، نتيجة العمليات العسكرية التي يقوم بها جيش الاحتلال الإسرائيلي والتي أسفرت عن تدمير البنية الأساسية والمنازل واعتقال العشرات.

وقال قائد فريق بالجيش الإسرائيلي إن مناطق عدة في شمال الضفة تشهد معارك يومية وازدادت حدتها خلال الأشهر الأخيرة، مضيفا: "نستخدم في معارك الضفة منظومات حديثة للتنسيق بين الوحدات الجوية والبرية".

وذكرت اللجنة الشعبية لخدمات مخيم طولكرم أن الاحتلال يواصل حرق وتدمير المنازل في مخيمي طولكرم لليوم الـ24، مضيفة: "90% من سكان مخيم طولكرم أجبرهم الاحتلال على النزوح قسرا وبالقوة، والاحتلال رسم خريطة للبيوت التي ينوي هدمها لشق شوارع جديدة في المخيم".

وأضافت اللجنة: "معظم المنازل المجاورة لمواقع الهدم تضررت لطبيعة البناء المتلاصق، وقرار الاحتلال فتح شارع وسط المخيم سيتسبب بهدم وتضرر آلاف البيوت".

ولقد حذر المجلس الوطني الفلسطيني من عمليات التطهير العرقي التي تزداد، ومن خطورة عمليات تهجير الفلسطينيين في الضفة الغربية، التي تتسارع بشكل غير مسبوق، مطالبا المجتمع الدولي باتخاذ إجراءات حاسمة لوقف عمليات التهجير وحماية حقوق الفلسطينيين.

وأكد المجلس الوطني أن ما يحدث في مخيمات شمال الضفة الغربية، يشكل كارثة إنسانية حقيقية، حيث بات الآلاف بلا مأوى بعد أن أجبرهم الاحتلال على ترك منازلهم.

وأضاف: إن الضفة الغربية تشهد أكبر عملية نزوح منذ عام 1967، في محاولة من الاحتلال لفرض سياسة التغيير الديموغرافي وتهجير الفلسطينيين من أراضيهم، مشيرا إلى هذه الانتهاكات تأتي في سياق مخطط إسرائيلي يهدف إلى تطهير المناطق الفلسطينية لصالح الاستعمار، ويُعرّض حياة آلاف الفلسطينيين للخطر.

وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي اقتحام عدة قرى ومدن في الضفة مثل قرية كفر قليل جنوب شرق مدينة نابل، وضاحية ذنابة شرق مدينة طولكرم، وقرية تقوع شرق بيت لحم، وقرية حوسان غرب بيت لحم، ومدينة نابلس شمال الضفة وقريتي عقربا وكفر قليل جنوب المدينة، إلى جانب اقتحام المنطقة الجنوبية في مدينة الخليل ومداهمة المنازل.

وفي ظل هذه الحملة الممنهجة لتهجير الفلسطينيين، كشفت القناة السابعة الإسرائيلية أنه تم خلال الأسبوع الماضي المصادقة على 6 مناطق استيطانية جديدة في الضفة الغربية، بمساحة إجمالية تصل إلى نحو 3 آلاف دونم، بشكل يسمح بالمضي قدما في بناء أكثر من 6 آلاف وحدة سكنية.

مقالات مشابهة

  • أكثر من 4 آلاف سائح يشهدون احتفالية تعامد الشمس بأبو سمبل
  • وادي دجله في الصدارة ...جدول ترتيب دوري المحترفين
  • بمشاركة العراق.. بطولة خليج القدامى تنطلق غداً في نسختها الأولى
  • وظائف جديدة.. أكثر من 3 آلاف فرصة عمل بالمحافظات - التخصصات والتقديم
  • الصحة العالمية: أكثر من ستة آلاف إصابة بالكوليرا في اليمن
  • بمشاركة مرموش وتألق مبابي.. ريال مدريد يتفوق على مانشستر سيتي بالشوط الأول
  • التهجير الصامت في الضفة الغربية.. الفلسطينيون يشهدون أكبر عملية نزوح منذ 1967.. ومطالبات دولية بوقف عمليات التطهير العرقي
  • إحصائية: مقتل وإصابة أكثر من 9 آلاف مواطن جراء الألغام الحوثية
  • مسجلا أعل مستوى تاريخي ..توقعات بارتفاع الذهب إلي 3 آلاف دولار
  • «التضامن» تستقبل أكثر من 206 آلاف اتصال حول خدمات برامجها المختلفة