كتب- محمد شاكر:

أطلق عالم الآثار الدكتور زاهي حواس وزير الآثار الأسبق، وثيقة عودة رأس الملكة نفرتيتي إلى بلدها الأم مصر، خلال ندوة تحت عنوان "رحلة البحث عن الملكة نفرتيتي"، والتي بصالون نفرتيتي الثقافي.

وخلال اللقاء كشف حواس أسرار رحلة البحث عن مومياء الملكة الجميلة ومقبرتها، عبر حوار مفتوح مع جمهور الحاضرين.

ومنذ إطلاق الوثيقة وحتى كتابة هذه السطور، وبمراجعة الموقع الرسمي للتوقيع على الوثيقة، فقد وجدنا أنه لم يوقع عليها سوى 187 شخصا، ومن المتوقع أن يزيد عدد الموقعين خلال الساعات المقبلة.

ويدعو موقع "مصراوي" الجمهور المصري للتوقيع على الوثيقة بشكل كثيف، لدعم جهود استعادة هذا التمثال النادر.

وفيما يلي أبرز المعلومات حول هذه القطعة الأثرية النادرة التي تطالب مصر بعودتها إلى موطنها الأصلي..

- عثرت عليها بعثة أثرية ألمانية عام 1912.

- رأس نفرتيتي هو تمثال نفرتيتي النصفي الشهير المصنوع من الحجر الجيري في تل العمارنة بمحافظة المنيا، وشحنته إلى برلين في العام التالي.

- عمر التمثال أكثر من 3300 عام، نحته النحات المصري تحتمس عام 1345 ق.م تقريبًا، للملكة نفرتيتي زوجة الفرعون المصري إخناتون.

- تمثال نفرتيتي طوله 47 سم، ويزن حوالي 20 كيلوجرام، وهو مصنوع من الحجر الجيري ملوّن بطبقة من الجص.

- جانبا الوجه متماثلان تمامًا، وهو في حالة سليمة تقريبًا، ولكن العين اليسرى تفتقر إلى البطانة الموجودة في اليمنى. بؤبؤ العين اليمنى من الكوارتز المطلي باللون الأسود والمثبت بشمع العسل، بينما خلفية العين من الحجر الجيري.

- ترتدي نفرتيتي تاجًا أزرق مميز مع إكليل ذهبي، وعلى جبينها ثعبان كوبرا (وهو مكسور الآن)، بالإضافة إلى قلادة عريضة منقوشة بالزهور. الأذنان أيضًا عانت من بعض الأضرار.

- جعل هذا التمثال من نفرتيتي أحد أشهر نساء العالم القديم، ورمز من رموز الجمال الأنثوي.

- منذ 2009، استقر التمثال في متحف برلين الجديد إلى الآن.

وفيما يلي رابط التوقيع على وثيقة إعادة رأس نفرتيتي.. هنا

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: بارالمبياد باريس 2024 حادث طابا هيكلة الثانوية العامة سعر الدولار إيران وإسرائيل أسعار الذهب الطقس زيادة البنزين والسولار التصالح في مخالفات البناء أكرم توفيق معبر رفح تنسيق الثانوية العامة 2024 سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان رأس الملكة نفرتيتي زاهي حواس

إقرأ أيضاً:

التوقيع على إطار البرمجة الْقُطْرِيَّة بين الجزائر ومنظمة الفاو

أشرف وزير الفلاحة والتنمية الريفية، يوسف شرفة، اليوم الإثنين، على مراسم التوقيع على اطار البرمجة الْقُطْرِيَّة CPP للفترة الممتدة من 2023 إلى 2027.

وحسب بيان للوزارة، وقع على اطار البرمجة القطرية، الأمين العام لوزارة الفلاحة، حميد بن ساعد. وممثلة منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة “الفاو” في الجزائر، ايرينا بوتود.

ويعد “اطار البرمجة الْقُطْرِيَّة” المبرم اليوم، الثالث من نوعه الذي وقع بين الجزائر ومنظمة الفاو.

ويحدد اطار الشراكة الاستراتيجية في المجالات ذات الأولوية بالنسبة للجزائر، مما يتوافق مع أهداف التنمية المستدامة لعام 2023.

ويمثل اطار البرمجة الْقُطْرِيَّة تتويجا للعمل التشاركي الذي جند عدة قطاعات وزارية لإعداد المحاور والأهداف المسطرة من طرف هذه القطاعات.

وتشمل الأولويات المحددة في هذا الإطار، الرفع من الإنتاج والانتاجية الفلاحية، وتطوير سلاسل القيمة الفلاحية واستدامة الموارد الطبيعية، التغيرات المناخية.

بالإضافة إلى اعداد استراتيجية لتحسين الصحة البيطرية لاسيما الوقاية ومكافحة الأمراض الحيوانية الناجمة عن أثار التغيرات المناخية والعابرة للحدود. وغيرها من المجالات التي سيشملها اطار الشراكة التقنية الجديد بين الجزائر ومنظمة الفاو.

ومن ضمن مهام اطار البرمجة الْقُطْرِيَّة كذلك المساهمة في دعم البرامج والاستراتيجيات الوطنية.

ويأتي ذلك، من خلال تقديم أفضل الممارسات المبتكرة واعتماد المعايير الدولية مع الخبرات الوطنية والإقليمية خلال السنوات الأربعة القادمة.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

مقالات مشابهة

  • محافظ الأقصر يهدي سفيرة المكسيك تمثال الملكة تى وبردية لمقبرة توت عنخ أمون
  • سعر الذهب بمصر الخميس.. ومفاجأة في عيار 21
  • بيع تمثال "السيدة العظيمة" بمبلغ 11.4 مليون دولار
  • ننشر أول صورة لطالبة المنوفية عقب سقوطها من الطابق الخامس بالمدينة الجامعية
  • تحرك جديد في أسعار الذهب ومفاجأة في قيمة عيار 21 الآن
  • عرض حمار يمني نادر للبيع في دولة أوروبا (صورة)
  • خبير آثار: تمثال حمار برونزي نادر من آثار اليمن يعرض في المتحف البريطاني
  • إيما لازاروس الشاعرة الأمريكية.. خلدت كلماتها على تمثال الحرية |ما قصتها؟
  • العين فلقت الحجر| صورة أبكت الآلاف على وفاة ملك جمال الأردن.. القصة الكاملة
  • التوقيع على إطار البرمجة الْقُطْرِيَّة بين الجزائر ومنظمة الفاو