خبير تكنولوجيا معلومات يحذر من تطبيق: وسيلة لسرقة البيانات وبطاقات الائتمان.. فيديو
تاريخ النشر: 11th, August 2023 GMT
حذر المهندس أحمد السخاوي٫ خبير تكنولوجيا المعلومات٫ من تطبيق “سيف شات”.
بدء تطبيق منظومة التذاكر الإلكترونية بقصري البارون ومحمد علي ومتحف المركبات الملكية مفاجأة صادمة.. الذكاء الاصطناعي يمكنه سرقة كلمات المرور بدقة تقارب 100٪وقال المهندس أحمد السخاوي٫ خبير تكنولوجيا المعلومات٫ خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “مساء دي إم سي”٫ المُذاع عبر فضائية “دي إم سي”٫: “التطبيق يجمع بعض المعلومات الحساسة عن المستخدمين ويسرق بيانات هامة”.
وأضاف المهندس أحمد السخاوي٫ خبير تكنولوجيا المعلومات٫: “التطبيق يرى كل ما يكتبه المستخدم سواء رقم سري أو غيره من المعلومات”٫ موضحا: “هناك صلاحية تمكن التطبيق من وصوله لكل المعلومات خاصة البيانات وبطاقات الائتمان”.
وأشار المهندس أحمد السخاوي٫ خبير تكنولوجيا المعلومات٫: “لدينا ثقافة خاطئة حول أن أي تطبيق على المتجر يكون آمن٫ وهذه المعلومة خطأ تماما”.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
خبير علاقات دولية: الحرب الروسية الأوكرانية مستمرة وفرص التسوية بعيدة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور أحمد سيد أحمد، خبير العلاقات الدولية، إن الحرب الروسية الأوكرانية مستمرة، وفرص التسوية السلمية تبدو بعيدة في المدى المنظور، مؤكدًا أننا أمام تصعيد متزايد في هذه الحرب.
وأضاف، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "كل الزوايا"، مع الإعلامية سارة حازم طه، والمذاع على قناة "أون"، أن الرئيس الأمريكي الحالي جو بايدن، يسعى لوضع سلفه دونالد ترامب في موقف صعب، خصوصًا بعدما صرح ترامب بأنه قادر على إنهاء الحرب في أيام معدودة، منوها أن بايدن أعطى الضوء الأخضر للرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي لاستخدام صواريخ بعيدة المدى قادرة على استهداف العمق الروسي بمدى يصل إلى 300 كيلومتر.
وأكد أحمد سيد، أن استخدام هذه الصواريخ قد لا يكون واسع النطاق، إذ يدرك الجميع أن ذلك سيقابل برد قاسٍ من روسيا، التي تعد قوة عسكرية عظمى توازي الولايات المتحدة، موضحًا أنه خلال أكثر من عامين ونصف من عمر الأزمة، ورغم الدعم العسكري الغربي الذي تجاوز 150 مليار دولار، لم يتمكن الغرب من تغيير ميزان القوى لصالح أوكرانيا.
وأوضح أن الغرب يدرك أن استمرار الحرب يخدم مصالحه، حيث يساعد على تنشيط صناعة الأسلحة الأمريكية، ورفع الإنفاق العسكري الأوروبي، وتعزيز “الفزاعة الروسية”، مشيرًا إلى أن هذه الأهداف تتعارض مع توجهات ترامب، الذي يفضل الصفقات على استمرار الصراعات.