«سلامة الغذاء»: الاستراتيجية الجديدة ساهمت في زيادة صادرات الصناعات الغذائية
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
قال الدكتور طارق الهوبي رئيس الهيئة القومية لسلامة الغذاء، إنّ التوجهات الحكومية بدعم الهيئة القومية لسلامة الغذاء منذ إنشائها عام 2017 بما يتفق مع الرؤية العالمية والاتجاه العالمي بشأن سلامة الغذاء، ساهم في زيادة الصادرات المصرية للعديد من دول العالم.
تعزيز تنافسية المنتج المصري المصدر إقليميا وعالمياوقال رئيس الهيئة القومية لسلامة الغذاء، خلال مشاركته في المؤتمر الأول لمصدري الصناعات الغذائية الذي ينظمه المجلس التصديري للصناعات الغذائية، إنّ الهيئة تعمل على تعزيز تنافسية المنتج المصري المصدر إقليميا وعالميا، ما منح المنتج المصري الثقة الكاملة نظرًا للمراقبة المصرية الشديدة والتي تتم على أساس عملي.
وأوضح رئيس الهيئة القومية لسلامة الغذاء، أنّ استراتيجية الهيئة التي وضعت خلال الفترة الماضية ساهمت في توفيق أوضاع العديد من هذه الكيانات طبقا لاشتراطات سلامة الغذاء، ما يجعلهم رقما في معادلة زيادة الصادرات المصرية إلى دول العالم، ويساهم في فتح أسواق للمنتجات في تجمعات مصرية موجودة خاصة في الدول العربية.
وأضاف أنّ اشتراطات الهيئة تم تعديلها الفترة الماضية بما يتوافق مع احتياجات المستوردين وتكنولوجيا الصناعات الغذائية التي شهدت تطورا كبيرا، ما نجح في تعزيز الثقة لدى الدول المستوردة وزيادة نسبة الصادرات المصرية في مجال الصناعات الغذائية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سلامة الغذاء زيادة الصادرات المصرية تنافسية المنتج المصري الصادرات المصرية الصناعات الغذائية الهیئة القومیة لسلامة الغذاء الصناعات الغذائیة الصادرات المصریة
إقرأ أيضاً:
صادرات اليابان ترتفع بدعم من ضعف الين
طوكيو (رويترز)
أظهرت بيانات اليوم، الأربعاء، أن صادرات اليابان ارتفعت بوتيرة أسرع من المتوقع في نوفمبر، بدعم من ضعف الين والطلب العالمي القوي.وارتفع إجمالي الصادرات 3.8 بالمئة، على أساس سنوي في نوفمبر، وهو ما يزيد على متوسط توقعات السوق بزيادة 2.8 بالمئة، وبعد ارتفاع 3.1 بالمئة في أكتوبر.
وساهمت صادرات معدات تصنيع الرقائق القوية إلى تايوان والصين، إلى جانب ضعف الين، في تعزيز القيمة الإجمالية.
لكن الأحجام انخفضت 0.1 بالمئة، وهو ما يشير إلى أن النمو في القيمة يعكس إلى حد بعيد الدعم من ضعف الين.
وقال كوكي أكيموتو، الخبير الاقتصادي في معهد دايوا للأبحاث: «النتائج ليست جيدة كما تبدو».
ورجح أن تظل الصادرات مستقرة في المستقبل، حيث يقابل الطلب القوي على معدات تصنيع الرقائق تباطؤ معتدل في الولايات المتحدة، فضلاً عن المخاطر الناجمة عن السياسات الحمائية في مجال التجارة للرئيس المنتخب دونالد ترامب.
وأشارت البيانات إلى ارتفاع الصادرات إلى الصين، أكبر شريك تجاري لليابان، 4.1 بالمئة في نوفمبر، مقارنة بالعام السابق، في حين انخفضت إلى الولايات المتحدة ثمانية بالمئة بسبب تراجع صادرات السيارات.
وانخفضت الواردات 3.8 بالمئة في نوفمبر، مقارنة بالعام السابق، في تراجع كبير عن توقعات السوق بزيادتها واحداً بالمئة.
ونتيجة لذلك، سجلت اليابان عجزاً تجارياً بلغ 117.6 مليار ين (766.17 مليون دولار) في نوفمبر، وهو أقل من العجز المتوقع البالغ 688.9 مليار ين.
تدريب على القيادة يتحول إلى كارثة مأساوية تفجع أسرة بأكملها في صنعاء